أقف عند استفتاء عن التدخين..
سألت فيها عمي "كان يدخن":هل ترضى أن عيالك يدخنون؟
جوابه كان لا
هذا يعني لي الكثير..
أنه ما يرضى لابنه هالسقم
وان التدخين آفة الله يعلم كيف يتخلص منها
يمكن رضاها لعمره "غصب عنه" بس ما يرضاها لغيره
وانه.... وانه
التدخين دوامة.. يقع فيها المراهقين بلحظة طيشهم
(ساعتها يعتبرون التدخين تحرر أو رجولة)
ولما يدركهم خطرها.. وقد فات الأوان
يصعب عليهم يتركونها
الله يعينهم فيما ابتلاهم
مواقع النشر (المفضلة)