نبوح للسطور في لحظة من اللحظات
وعندما نعود لقراءتها في اليوم التالي
يروادنا شعور الندم وربما الفطرة اللتي يحملها كل مرء ترفض البوح بالضعف
شكرا للمرة الثانية على تواجدك
شكرا على دعائك امين ياب العالمين
وياكم
طارق
نبوح للسطور في لحظة من اللحظات
وعندما نعود لقراءتها في اليوم التالي
يروادنا شعور الندم وربما الفطرة اللتي يحملها كل مرء ترفض البوح بالضعف
شكرا للمرة الثانية على تواجدك
شكرا على دعائك امين ياب العالمين
وياكم
طارق
بكائي ليس حزنا لوداعك يا أبي
بل شوقا للقائك في الجنان ....
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)