فعـلاً المأساة تتناســـل .،.، فبعـد أن كانت مأساة واحده الآن اصبحت اثنتيـن .،.،.،
طفــــل أعمــــى وطفل يتيم الأم .،.،.، فقـد عيـنه وفقـد حنـان أمـــه في آنٍ واحــد
لـو وقفـت قليلاً وفكـرت للحظه واحده بعقلها وليـس بقلبـها لرأت أنـه من الافضـــل بقاءها وإيمانها بقضــاء اللـه وقــدره .،.،.، لا أن تعترض علـى ما أصابهـــا .،.،.،
فربمـــا في المستقبـل يكون هنـاك علاج لطفلها.،.،.، فالعلـم في تقـدم وكم من الحالات التـي شفيـت وعاد النـور لهم
ولــكن من جهه أخرى لا ألومهـــا فلا أحد يعرف ما مـرت بـه .،.،.، ربمـا أن أحدهم لامها بشـده على ما فعـلت ولم تـرى ألا انـها تقوم بالانتحـار لتنهـي حيـاتها وتريح نفسـها من تأنيب الضميـر الي سيصاحبـها على مر الزمن.
لا أستطيـــع القــول الا .،.،
لا حـــول ولا قـــوة ألا باللـــه
شكراً يا خنفروش
مواقع النشر (المفضلة)