عودة .. إلى تواريخي !
بمنظوري الجديد . . .!

إلا أنها تبقى كما كانت رغم اغترابي ..
أحس بها تسري في خلايا .. عقلي الباطن . . .!

هناك رأيتها .. ورويتها لأحفاد أفكاري ..
تلك كانت .. نهاية بداياتي . !

وهنا .. وقفت أزفها للغيب ..
على ضفاف أنهاري ..

رغم حزني ..
علت ابتسامة عفويـّة قمم شفاهي . . .!


شكراً هزاايم ..
وعذراً على تأخري في الرد عليكِ عزيزتي . . .!

كل الـــودّ. . .
أمطار