عنودالريف
العفو يالعنود أنتوا أهل الإبداع و مدينته
إضافتج فيها من التساؤلات الكثير
و التساؤلات معلقة تبحث عن إجابة تتلقفها
وليست أي إجابة ...
ولكن من يجيب ... في زمنٍ الكل فيه يريد أن يفرض رأيه ليس لأنه الصواب ولكن لأنه رأيه
حروف الثلج ... لأننا أعتدنا أن لا يبقى للحروف أثرولا معنى ... فكأنها ذابت و تبخرت من قلوبنا و عقولنا
حروف الثلج ... لأننا نريدها أن تثلج قلوبنا و قلوب غيرنا
حروف الثلج ... لأننا نريدها أن تصل إلى العقول التيأثلجتها الغفلة
(( على مذهب من قال و داوها بالتي كانت هي الداء أو من قال لا يفل الحديد إلا الحديد ))
لعل آذانا ً تسمعها و تشعر بملمس الثلج
و لعل أعينا ً تبصرها فترى حروف الثلج
مواقع النشر (المفضلة)