القصه الله يسلمكم ..
كان الرسول في هاذاكي اليوم في بيت عايشه وكانت نايمه نص نايمه ونص واعيه .. ونزل عليه الوحي
فما بغى الرسول صلى عليه وسلم يزعجها فظهر من الغرفه .. وهي لحقته ..
وكان كل ما يسرع تسرع وراه .. الموهيم آخر شي الرسول وصل صوب المقابر وردت عايشه قبل لا يشوفها الرسول غرفتها وسوت عمرها راقده
يوم دخل الرسول شافها تتنفس بصعوبه ( لأنها كانت تركض وهي تلحقه ) فزاغ عليها و وعاها عشان يطمن عليها ..
الموهيم صار بينهم حوار نسيت تفاصيله بس معناته إنها اعترفت حق الرسول انها ركضت وراه صوب المقابر .. جان يقولها الرسول ( إن في هاذيج الليله جبريل حث الرسول بوجوب زيارة المقابر ) فـ سارو يزورون مقابر الناس ..
والسموحه لأني كتبت القصه بهالشكل .. اعذروني ماعرف اخزن الـ exact قصه في مخي
مواقع النشر (المفضلة)