اخ المفتاح ماقصر
وهذا دليل على زيارة السيده عائشه لقبر الرسول صلى الله عليه وسلم
اخ المفتاح ماقصر
وهذا دليل على زيارة السيده عائشه لقبر الرسول صلى الله عليه وسلم
أختي بنت الدلع
احب ان أسالك مامذهبك ؟؟؟
لأن الجواب يعتمد على مذهب
الحكم مكروه ويستحسن لنساء أن يستغفرن ويترحمن على الاموات من بيوتهن وهذا ماذهب إليه جمهور من علماء السنة والجماعة
استنادا لحديث الرسول عليه الصلاة والسلام(لعن الله زائرات القبور)وقد صح الحديث بلفظ الزوارات
زيارة القبور حلال ..
يعني بالعقل بالعقل .. خلاص الناس ميته والله رفع الاقلام عنها .. ومعروف ان الموتى يتفاخرون بينهم إن حد من اهله اتذكره وياي ايزوره .. فـ ليش إن شاء الله حرام البنات يزورون القبور ..
برجع إن شاء الله في مشاركه ثانيه بقصه صارت بين عائشه رضي الله عنها والرسول بهالخصوص اذاعوها في اذاعة القرآن الكريم قبل عدة ايام
القصه الله يسلمكم ..
كان الرسول في هاذاكي اليوم في بيت عايشه وكانت نايمه نص نايمه ونص واعيه .. ونزل عليه الوحي
فما بغى الرسول صلى عليه وسلم يزعجها فظهر من الغرفه .. وهي لحقته ..
وكان كل ما يسرع تسرع وراه .. الموهيم آخر شي الرسول وصل صوب المقابر وردت عايشه قبل لا يشوفها الرسول غرفتها وسوت عمرها راقده
يوم دخل الرسول شافها تتنفس بصعوبه ( لأنها كانت تركض وهي تلحقه ) فزاغ عليها و وعاها عشان يطمن عليها ..
الموهيم صار بينهم حوار نسيت تفاصيله بس معناته إنها اعترفت حق الرسول انها ركضت وراه صوب المقابر .. جان يقولها الرسول ( إن في هاذيج الليله جبريل حث الرسول بوجوب زيارة المقابر ) فـ سارو يزورون مقابر الناس ..
والسموحه لأني كتبت القصه بهالشكل .. اعذروني ماعرف اخزن الـ exact قصه في مخي
أختي أم خدود
وهل لديك العلم الكافي كي تقيسي بقصص وبروايات عن الرسول عليه الصلاة والسلام
هناك الناسخ والمنسوخ
...
{يا أيها الذين آمنوا لاتقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون ولا جنبا إلا عابري سبيل حتى تغتسلوا}([
هذه الآية نزلت على الرسول عليه الصلاة والسلام تنهي المسلمين التقرب من الصلاة وهم سكارى ولم تحرم الخمر ...
وبعدها نزلت آيات كثيرة تنهي بشكل كلي شرب الخمر وتحرمه منها تلك الآيتين من الذكر الحكيم
قال تعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلاَمُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ {90} إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء فِي الْخَمْرِ والميسر ويصدكم عَن ذِكْرِ اللّهِ وَعَنِ الصَّلاَةِ فَهَلْ أَنتُم مُّنتَهُونَ {91})[سور المائدة].
وهذه حكمة الخالق الحكيم لكي يتركوا ماهم عليه في الجاهلية بتدرج
أم خدود اتقي الله فيما قلته
ان مااتيته من رواية ناقصة وغير مكتملة وهذا خطا كبير يجب عليك قراءتها والتمعن بها ورؤية تفسير أهل العلم في للرواية كي لاتفتي على ماتهوى به نفسك
(لعن الله زوارات القبور )حديث صحيح
أتمنى ان تبتعدي عن أمور تجهلينها ولاتدركينها
طارق
إنته مش مالكي .. شو مذهبك اخوي ؟
وبعدين انا ما افتيت .. انا قلت الي اعرفه !
وسواء قلت لي ولا ما قلت لي وشرحت لي وتعبت عمرك ما بيغير في النتيجه شي
---
السموحه على الردين المب حلوين .. ماحب حد يناقشني من صباح الله خير في امور حساسه .. وخاصه اذا انا مالي علم كبير في هالمجال .. و مالي نيّـه اخرب مزاجي بشياء انا واثقه منها
المعذره !!
{ إِنَّمَا النَّسِيءُ زِيَادَةٌ فِي الْكُفْرِ يُضَلُّ بِهِ الَّذِينَ كَفَرُوا يُحِلُّونَهُ عَاماً وَيُحَرِّمُونَهُ عَاماً لِيُوَاطِئُوا عِدَّةَ مَاحَرَّمَ اللّهُ فَيُحِلُّوا مَا حَرَّمَ اللّهُ زُيِّنَ لَهُمْ سُوءُ أَعْمَالِهِمْ وَاللّهُ لايَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ } (التوبة/37)
اختي أم خدود :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أن شفت المشادة اللي كانت بينج وبين أخوي الباز بخصوص زيارة القبور ..
بس أضن انه كان يقولج هذا الشي لأن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: لعن الله زائرات القبور .رواه مسلم
ومافي أحد يبغي اللعنة لأخته في الأسلام .. لأن اللعن يعني الطرد من رحمة الله ..
أختي أم خدود
كل واحد عرف الشيخ زايد أو سمع عنه وده كل يوم يزور قبره الله يرحمه .. بس بغيت أعطيج أدلة على تحريم زيار النساء للقبور ..
1) سئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين :
هل أستطيع أن أزور قبر ابني حيث أنه مات وقد سمعت من بعض الناس أنهم يقولون إن الوالدة إذا ذهبت إلى القبر قبل طلوع الشمس ولم تبك وقرأت سورة الفاتحة يمكن لولدها أن يراها بحيث تكون المسافة بينهما مثل ثقوب المنخل وإذا بكت عليه حجبت عنه .ما صحة هذا وما حكم زيارة النساء للقبور ؟
الاجابة:
هذا الذي ذكرت من عمل المرأة إذا رأت قبر ابنها يوم الجمعة قبل طلوع الشمس وقرأت الفاتحة ولم تبك فإنه يكشف لها عنه حتى تراه كأنما تراه من خلال المنخل ،نقول إن هذا القول باطل وليس بصحيح وهو قول لا يعول عليه . وأما حكم زيارة النساء للقبور فقد اختلف العلماء فيه فمنهم من كرهها ، ومنهم من أباحها إذا لم تشتمل على محظور ، ومنهم من حرمها ، والصحيح الراجح عندي من أقوال أهل العلم أن زيارة النساء للقبور حرام لأن النبي (ص) قال : *( لعن زائرات القبور والمتخذين عليها المساجد والسرج )* واللعن لا يكون على فعل مباح ولا يكون على فعل مكروه بل يكون اللعن على فعل محرم بل إن القاعدة المعروفة عند أهل العلم تقتضي أن تكون زيارة النساء للقبور من كبائر الذنوب لأنه ترتب عليها اللعنة ، والذنب إذا ترتب عليه اللعنة صار من كبائر الذنوب كما هو الأصل عند كثير من أهل العلم أو أكثرهم على هذا فإن نصيحتي لهذه المرأة التي توفي ولدها أن تكثر من الاستغفار والدعاء له في بيتها وإذا قبل تعالى ذلك منها فإنه ينفع الولد وإن لم يكن عند قبره . (1 )
2) سئلت اللجنة الدائمة للإفتاء :
لقد سمعت في الإذاعة من بعض العلماء يقرأ حديث وهو *( لعن الله زائرات القبور )* ثم قرأ حديثاً قرأ *( كنت نهيتكم عن زيارة القبور ألا فزوروها فإنها تذكركم الآخرة )* أو كما قال (ص) وقد بقيت حائراً فأفيدوني كيف أجمع بينهــما ؟
الاجابة:
زيارة القبور للنساء لا تجوز ، وحديث *( كنت نهيتكم عن زيارة القبور ألا فزوروها )* ليس ناسخاً لحديث *(لعن الله زائرات القبور )* بل عموم حديث *(كنت نهيتكم )* .. إلى آخره مخصص بحديث *(لعن الله زائرات القبور )* وبذلك يجمع بين الحديثين وعليه تشرع زيارة القبور للذكور من الناس دون النساء ،وهذا هو الصحيح من قولي العلماء .
3)س 28 : ما حكم زيارة النساء للقبور بما في ذلك قبره - صلى الله عليه وسلم - ؟
ج 28 : لا يجوز للنساء زيارة القبور عموما ; لأنه - صلى الله عليه وسلم - لعن زائرات القبور . رواه أهل السنن
والصلاة والسلام عليه - صلى الله عليه وسلم - تصله من الشخص في أي مكان كان والله أعلم وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم
4)* حكم زيارة النساء للقبور: زيارة المرأة للقبور من كبائر الذنوب، فلا تجوز زيارة النساء للقبور، لكن إذا مرت المرأة بالمقبرة بدون قصد الزيارة فيُسن أن تسلم على أهل القبور، وتدعو لهم بما ورد من غير أن تدخلها.
5)س: توفي والد خالتي ، وزارت قبره مرة ، وتريد أن تزوره مرة أخرى ، وسمعت حديثا معناه تحريم زيارة المرأة للقبور ، فهل هذا الحديث صحيح؟ وإذا كان صحيحا فهل عليها إثم يستوجب الكفارة؟
ج: الصحيح أن زيارة النساء للقبور لا تجوز ؛ للحديث المذكور ، وقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه لعن زائرات القبور، فالواجب على النساء ترك زيارة القبور ، والتي زارت القبر جهلا منها فلا حرج عليها ، وعليها أن لا تعود ، فإن فعلت ؛ فعليها التوبة والاستغفار ، والتوبة تجُبُّ ما قبلها ، فالزيارة للرجال خاصة ، قال صلى الله عليه وسلم: زوروا القبور فإنها تذكركم الآخرة وكانت الزيارة في أول الأمر ممنوعة على الرجال والنساء ؛ لأن المسلمين حدثاء عهد بعبادة الأموات والتعلق بالأموات ، فمنعوا من زيارة القبور ؛ سدا لذريعة الشر ، وحسما لمادة الشرك ، فلما استقر الإسلام وعرفوا الإسلام ، شرع الله لهم زيارة القبور ؛ لما فيها من العظة والذكرى ، من ذكر الموت والآخرة والدعاء للموتى والترحم عليهم ، ثم منع الله النساء من ذلك في أصح قولي العلماء ؛ لأنهن يفتن الرجال وربما فُتِنَّ في أنفسهن ولقلة صبرهن وكثرة جزعهن ، فمن رحمة الله وإحسانه إليهن أن حرم عليهن زيارة القبور ، وفي ذلك أيضا إحسان للرجال ؛ لأن اجتماع الجميع عند القبور قد يسبب فتنة ، فمن رحمة الله أن منعن من زيارة القبور.
أما الصلاة فلا بأس ، فتصلي النساء على الميت ، وإنما النهي عن زيارة القبور ، فليس للمرأة زيارة القبور في أصح قولي العلماء ؛ للأحاديث الدالة على منع ذلك ، وليس عليها كفارة وإنما عليها التوبة فقط.
المفتي :الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله
6)السؤال: طيب، بارك الله فيكم، أيضاً المستمعة من جدة في سؤالها الأخير تقول: تسأل عن حكم الشرع في نظركم في زيارة النساء لقبر الرسول صلى الله عليه وسلم عند قدومهن للصلاة في المسجد النبوي الشريف، وهل صحيح أن أمهات المؤمنين رضى الله عنهن جميعاً قمن بذلك أم لا؟ نرجو الإفادة جزاكم الله خيراً؟
الجواب
الشيخ: زيارة المرأة للقبور على نوعين، النوع الأول أن تكون قاصدة لذلك بحيث تخرج من بيتها إلى المقبرة للزيارة فهذا حرام، ولا يحل لها أن تقوم به لأن النبي صلى الله عليه وسلم لعن زائرات القبور، ولأن في زيارتها مفسدة فإن المرأة غالباً ضعيفة قليلة الصبر يخشى عليها إذا ذهبت إلى القبور أن تحدث من البكاء ما يصل إلى حد النياحة، ثم إنها قد تتعرض في ذهابها إلى المقبرة للفساق إما بالمكالمة أو المضايقة أو غير ذلك لأن الغالب أن المقابر تكون في مكان غير مسكون بل بعيد عن البلد وغير مأهول بحيث لا يمشى عليه أو لا يمشي حوله إلا أناس قليلون فتكون هذه المرأة الزائرة عرضة للفتنة، أما النوع الثاني فأن تزور المقبرة بلا قصد بحيث تمر بها عابرة فتقف وتسلم على أهل المقابر فهذا لا بأس به وعليه يحمل وجه حديث عائشة رضى الله عنها حيث علمها النبي صلى الله عليه وسلم ما تقول لأهل القبور، وهذا القول الذي قلناه فيه جمع بين الأدلة والفرق بين القصد وعدمه ظاهر في مسائل كثيرة، وعلى هذا التنويع ينبني حكم زيارة المرأة لقبر النبي صلى الله عليه وسلم وقبري صاحبيه، على أن بعض أهل العلم قال إن زيارة المرأة لقبر النبي صلى الله عليه وسلم وقبري صاحبيه أبي بكر وعمر رضى الله عنهما ليست زيارة حقيقية وذلك لأن قبورهم قد احيطت بجدر بحيث لا يعد الواقف من ورائها زائراً للقبر، ولكن في نفسي من هذا شيء والذي يظهر لي أن زيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم وقبري صاحبيه كزيارة القبور الأخرى لا يحل للمرأة أن تزور هذه القبور على سبيل القصد، نعم.
الشيخ: ثم إني أقول إذا كانت زيارة المرأة لقبر النبي صلى الله عليه وسلم وقبري صاحبيه دائرة بين الاستحباب والإباحة والتحريم فالأحوط والأسلم للمرأة أن لا تقوم بها أي بزيارة هذه القبور الثلاثة، ويكفيها أنها تسلم على النبي صلى الله عليه وسلم وهي في صلاتها، فهي تقول السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته وتسليمها هذا يبلغ النبي صلى الله عليه وسلم ولو كانت في أقصى الشرق أو الغرب، نعم.
عذرا أختي أم خدود هذه الأدلة من باب الأخوة ..
أخوج في الله : محمد
مشكور اخ محمد .. اقدر ردك
لاكن شو الحكمه من ان الرسول يلعن زاءرات القبور؟ مثل ما اعطى لكل شي محرم سبب .. ممكن اعرف سبب التحريم؟
ذَكر السبب
فإن المرأة غالباً ضعيفة قليلة الصبر يخشى عليها إذا ذهبت إلى القبور أن تحدث من البكاء ما يصل إلى حد النياحة، ثم إنها قد تتعرض في ذهابها إلى المقبرة للفساق إما بالمكالمة أو المضايقة أو غير ذلك لأن الغالب أن المقابر تكون في مكان غير مسكون بل بعيد عن البلد وغير مأهول بحيث لا يمشى عليه أو لا يمشي حوله إلا أناس قليلون فتكون هذه المرأة الزائرة عرضة للفتنة،....
هذا هو السبب وهناك اسباب اخرى
ودمتي سالمة اختي الكريمة
الحكمة من هذا الشي .. لأان النساء أصحاب قلوب ضعيفة رقيقة ,, وعند وجودهن عند المقابر يبدأن بالنواح والعويل .. وهذا الشيئ حرام في الإسلام
دليل ...: جـ : ثبت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه لعن زائرات القبور من حديث ابن عباس ومن حديث أبي هريرة ومن حديث حسان بن ثابت الأنصاري رضي الله عنهم جميعا . وأخذ العلماء من ذلك أن الزيارة للنساء محرمة . لأن اللعن لا يكون إلا على محرم ، بل يدل على أنه من الكبائر . لأن العلماء ذكروا أن المعصية التي يكون فيها اللعن أو فيها وعيد تعتبر من الكبائر . فالصواب أن الزيارة من النساء للقبور محرمة لا مكروهة فقط . والسبب في ذلك والله أعلم أنهن في الغالب قليلات الصبر ، فقد يحصل منهن من النياحة ونحوها ما ينافي الصبر الواجب وهن فتنة ، فزيارتهن للقبور واتباعهن للجنائز قد يفتتن بهن الرجال وقد يفتتن بالرجال ، والشريعة الإسلامية الكاملة جاءت بسد الذرائع المفضية إلى الفساد والفتن ، وذلك من رحمة الله بعباده ، وقد صح عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه قال : ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء متفق على صحته . فوجب بذلك سد الذرائع المفضية إلى الفتنة المذكورة . . ومن ذلك ما جاءت به الشريعة المطهرة من تحريم تبرج النساء وخضوعهن بالقول للرجال وخلوة المرأة بالرجل غير المحرم وسفرها بلا محرم وكل ذلك من باب سد الذرائع المفضية إلى الفتنة بهن ، وقول بعض الفقهاء : إنه استثني من ذلك قبر النبي صلى الله عليه وسلم وقبر صاحبيه رضي الله عنهما - قول بلا دليل ، والصواب أن المنع يعم الجميع
وهذا والله أعلم ..
أخوكم في الله : محمد
مشكورين اخواني على الاجابه .. في ميزان حسناتكم ان شاء الله
بس عندي سؤال .. ليش ألله ما حرم خروج المراه للقتال او مثلا ليش ما حرم تعليمها وهو ايضا يسبب اعجاب وبالتالي فتنه ؟؟
أول شي القتال ..
قتال المرأة مب واجب .. مثلا اذا كانوا المسلمين في حرب وحاول احد الأعداء الهجوم على حصن المسلمات فيجوز عليهم القتال .. وحدثت هذي القصة في غزوة الخندق بس مب ذاكر الأسامي .
2) التعليم ..
التعليم واجب على كل مسلم ومسلمه ( تعلم القرآن والسنة النبوية والتفقه في أمور الدين)
بس اذا كانت المرأة صاينه نفسها ومتمسكة في الدين فبها حالة تكون بعيدة عن الفتنة والحرام ..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)