أحيد كنت أنا والوالده ويا خواتي واذكر الإبتسامه إلي كانت تشع بويه ولد إختي سبحانك ربي كان زااخ العلم وينشد نشيد الوطني وكنت اصوره
قاعدين نشوف صلاة المغرب بالحرم ويوم خلصت إختي جلب عالكويت وقامن خواتي عسب نصلي الجماعه التراويح غلا اسمع اختي تتنهد و تقول إنا لله وإنا إليه راجعون والكل خااف وخاصة إن كنا نمر بظروف وهي طيحة كبير العايله بالمستشفى قصدت صوبها إلا اقرى إلي قرتها الشيخ زايد بن سلطان في ذمه الرحمن إلتفت الدنيا فيه واشوف ولد إختي يقبل علي يقولي احب بابا زايد مني الدموع سالت وخذيته بحضني والكل مش مستوعب
رحل زايد بجسده لكن عايش معنا بمواقفه
عسى ربي يجمعنا معه
وهذا الجرح إلي جرحنا
ويزيد تعذيبنا يوم طفل بهالعمر "3 سنوات"يذكر الوالد بالحب والخير
مواقع النشر (المفضلة)