الدنيا خيارات مفتوحه
فإما أن تسلك الطريق القصير فتحتفظ بالذكرى الجميله السريعه
وإما أن تسلك الطريق الطويل فتكتشف بأن ذاك الحب وهما
وإما أن يختار لك الآخرون فتفشل أو تنجح فتكون رهينة الأقدار
وإما أن تكتشف حقيقة مهمة بأن من تركته في طريقك يوما كان هو الاختيار

عندها تضيق عليك الدنيا ....وتكتشف مدى حماقتك .... فسيكون الانتحار

انتحار بطيئ ...بطيئ ...مخيف...بطيئ

ترى هل كلمة الأقدار التي نستمد منها مبرراتنا للتعامل مع مواقف الحياة الصعبه ستنسينا مآسينا
أو أن الإيمان بالقدر هو من يهون علينا

خنفروش ....الانتحار كان مخيفا ....خصوصا عندما تنعدم الإجابة المناسبه من بين جميع الاختيارات