. .

لا يسعني الآن إلاّ تَذكُّـر و شَمْ رائحة "وْقَايَتْ إمّي" بعمق ،
وريحة دهن العود و المخمريه تفوح منها

يا سلام عليك . ويا عيني على الأم

لكن هل تبحث الآن *وبشكل أشمل هل تبحثون* عن صورة لـ أمك في زوجة المستقبل !؟ ..
أم أنّك سترضى بالأمر الواقع وتفصل الذاكرة عن الواقع ، ولكل *زمان* مقال.

والأم أم ، وهي لكل جيل مدرسة إذا أعددتها
مهما كان لونها وهيئتها ولباسها . وريحة عطرها . .
.
.

عايش وهم . . شكراً :)