ياااااه ..
حملتنا الى الأطايب
و ذكريات تعتقت في أجسادنا و أرواحنا حد الانتماء ،،
عندما أعبر تلك السماء
"أنصت" لحركة الغيوم بكل متعة
لانها تحملني "لي" بكل خفة و حنان
تُـفتح الأبواب و كأني أريد إطلاق صرخة مكبـّـلة بالأشواق و الحنين
أريد أن يتجمد كل العالم
و أبقى انا على عتبة الباب.......
اركع لأشتم رائحة التراب فتأخذني لي !
مثل تلك الأمنيات "الجنونية"
نعيشها خيالاً فقط :( ..
و تعيشنا واقعاً بوجع و لذة !
~
"نور دنيتـي" ...
أمي![]()
أسمع خطواتها قبل الحضور .. و أشَم رائحتها
بين الجدران و فيها ........ و فيني !
،،
هناك أطايب لا تقبل ان تتجسد غير من يستحقها
حتى ان حاول "الغريب" لبسها و التجسد بها
فهي تبقى للحظة .........
و تزول فترجع لصاحبها ...
لانه و ان أتقنها ذات "خدعة"
بالطبع ستـُشوّب به في لحظة "عودة للهوية" ..
،،
و من لم يدرك كنزاً عظيماً يملكه
ليضيّعه بتراب لا يحمل أي قيمة
فهو تائه في نفسه ..
و ليس هناك أعظم من داء التوهان في النفس !
~
:: عايش وهم ::
لو كان حديث الروح يُـكتب
لامتلأت صفحاتك .. فحرفك أثار في النفس الكثيييير
ترابط مختلف اتقنته بروعة ...
دمت بالخير كله أخي الفاضل :)
مواقع النشر (المفضلة)