ياريحة أمي
العيد غـربه والفرح ثوب مشقوق = يالمـّةالخــــلاّن ياريحـــة أمي
من عادة العاشــق يناجــيه معشـوق = واناالتــناجي بين عيني وفمي
النوم : حلمٍ تطرده لهفة الشوق = والوجدبعــروقي يخـــاويه دمي
واليوم مثل البارح غروب وشروق = لمّيثــمار العمــر يــاروح لمّي
احدي هجوسي مثل من يحدي النوق = واحملعناقيد الندم وسط كمي
ارقـب نجوم الليل بعيون مخنوق = والفــجرلا حـولي ولا هو بيمّي
أماّ زماني ساقـنـي للشقا سـوق = أوزادنـي هم ٍ على غـيرهمي
ثوبي جديدٍ .. بس ياعيـد مشقوق = ياعيــد : ما تسوى بلا.. ريحة أمي
:::
بين ريحة أمي وعبق الذكريات ..
يرتديني الحنينُ
حلماً ..
و تزحفُ لمسائي
جيوشُ اشتياقٍ
لكلِّ ماهو
معتق
لكل ما هو آت من هناك
حيث الصفاء والحنان
حيث الطهر والنقاء
حيث الستر والعفاف
حيث عالم له كينونته ورائحته التي تذكربعطر الجناااان
هنـــــــاك ..
حيثُ تشيرُ بوصلةُ الحبِ..
باتجاهِ الشمالِ مني
تسكُنَني
:::
الراقي عايش
لأن حرفك دائما يأتي منهمرا فوق العادة
أنا هنا من أجل رشفة حرف ، وقد رويت فعلا ً من منهلك
وأنت هنا على نبع ٍ صاف ٍ ، تهب للمارة من مائك العذب
لتعطش مرة أخرى ،وتجود به ِ مرارا ً أخرى.
هب لنا الحياة / في فضاءات إبداعك
فلك في الكلمة روح / ولك في التعبير نفس
دمت برقي دوما
،
،
،
عايش آني نسيت أقولك
باوع عيني باوع
هيجي أحسن وكلنا راح نسمع ونقرالك
خوووش حجي هذا
مواقع النشر (المفضلة)