طفولتي كانت في كوكب " آكشن "

رجاءاً لحد ينصدم


----------
أذكر أكبر إنجاز سويته في حياتي هو لمّا فجّرت بيتنا بمساعدة من أخوي اللي في سنّي ... لا مو توأم

وصل الأب الله يرحمه من الشغل تعبان وكان حاط السيارة مبطلة عشان ينزلون الأغراض منها ... طبعاً أنا وأخوي ما يفوتنا شي .. نطينا على السيارة .. ودخلنا لين ما وصلنا الكرسي الأمامي ... مسكنا العدة
" ولاعه" وقعدنا انولّع السكان ... ونجوف النار كيف تكبر ..عقب خفنا جفنا النار تكبر أكثر .. قلتله يالله نهرب ... وطلعنا من السيارة ... والنار تزيد ... محد انتبه ... عقب .....الجيران شافوا النار .. وبعد ساعه .. جفنا سيارات الإسعاف ... والشرطه .. والناس متجمعين ...
" تم الانفجار "
أنا سرت بيت جارتنا أمينه الله يرحمها كانت طيبه وتحبني وايد ... أصلي شارده ... أما أخوي كان يضحك مستانس ... " ياحليله " يوم رد من عند الشرطه ويا أبوي
ركضت صوبه قلتله ها شو سوولك ؟؟؟ ضربوك؟؟؟ وهو يضحك يقوول لااا قالوا اني صغير ... هي هي هي

بس بعدين انتقلنا بيت يديد ...


-------

أذكر اختي الصغيره ... حليلها كانت تفكّر بعمق ... تبا تتسبّح ... ففكرت بطريقة مختصره ... دخلت داخل الغساله .. وفرّت على عمرها ههههههههههه
زين الأهل لحقوا عليها

--------

ترقبوا المزيد .....كما أني أترقب قراءة مزيدكم ...