(الوحدة )
لا شك في أننا محبين له ..
ولا شك في أننا معجبين به .. بل ومجنونين بفنه ..
لا شك في أننا منبهرين بطلوعه .. ومفتونين بلونه ..
ولا شك أبداً في أن النقلة والطفرة اللتان شهدهما دوري الإمارات في المواسم الأخيرة ..
كان صاحب السعادة هو المتسبب الأول بها ..
أعطى لكرة القدم حقها كاملاً .. فأعطته حقه ..
وأعطى لكرة الإمارات نجوماً من صنعه .. فرفعوا رايته ورايتها ..
قدّم لنا أجمل موهبة إماراتية عربية عالمية ..
قدّم لنا فريق الأحلام .. شهدنا جميعاً على احترامنا له .. وولعنا به ..
في الماضي سالم خليفة ومحمد سالم وبدر جاسم ..
واليوم الفهد الصغير وأبناء جمعة ويسرى بشير وأناقة حيدر وبراعة مطر ..
جعل من نفسه قوة عظمى لا يستهان بها .. وجعل من اسمه قِبلة لجماهيرية جارفة ..
محلياً وخارجياً ..
بل هو مسؤول مسؤولية كاملة عن استقطاب متابعين جدد للدوري الإماراتي ..
فشكراً لك أيها النادي الكبير على كل ما تقدمه لنا ..
وشكراً لك أيها النادي العظيم على خدمتك لدولتك وسعيك لرفع اسمها عالياً ..
وشكراً لك يا شيخ الشباب على هذه الهدية التي لا مثيل لها ..
شكراً لك على كل شيء .. مواهبك .. إبداعك .. فنك .. عطائك ..
باسم كرة القدم الإماراتية نشكرك .. باسم كرة السلة الإماراتية نشكرك ..
باسم أبنائنا الذين ولدوا على حب هديتك نشكرك ..
وباسم الإنجازات والعطاءات التي قدمتها لنا ..
نشكرك نشكرك نشكرك ..

وانا بعد اشكرج على هالموضووووع