لا تعليق

سِوى اللّي ذكرتيـه يا خْوِيُّه
.
.
.

لكن الهدف ليس إنسان ولا جماد . . لا مال و لا خيال !!
الهدف شيء لا نعرفه و لا تعرفينه . . مصدره الذّات والعقل والعمل الدؤوب

الهدف *شيء* .. فكرة أو أمل و مشروع .. [ يدفعنا دفع إلى الامام دائماً ] لا للخلف
وهو الذي يحسّسنا باللذة والسلطة أحياناً

نعم سيكون سقوط إلى الأسفل ، إذا كان محدوداً أو مرتبطاً بإسم شخص أو قانون ما
لكن هـو لا يكترث *ذلك الشخص* ، أنا لا أكترث ! > لكن مع الإستمرار و التّمسك بـ هدف واضح
ستصلين إن شاء الله لشيءٍ ما يرضيك يوماً ويشبع غرورك ، ولِمَ لا ؟ ...

فـ لِمَ هذا يا اخيتي ، ولم هذا الإحساس ؟

.. لا .. لا تستمعي لأجوبة المتاخذلين .. والفشل والإرهاق ..
وأغلقي نوافذ *التذرع بالمجتمع* واللّجوء إلى ثرثرت اللّسان

عودي لـ ذاتك ..
القوية الجميلة ، المتجددة والمملوئة بالأمل
وعودي لعقلك وجهدك

وتأكدي إن للنجاح والعمل على أكمل وجه حلاوة ، كما هو عبادة
وفرحة دقيقة كسبتها هو ثمرة جهد حياة بأكملها *وبإذن الله تستمر*

فلم لا نبدأ من الآن مـا نرغب أن نقطفه غداً ؟ ونستكمل ما بدأناه !
فالعمر أمامنا . . وهو في كل الأحوال بنا أو بدوننا *يمشي!*

ولكن بعد النجاح ،
نعـم سنحدث تغيير*وغصبن عن العـذوول و وَسْوَسَةْ الشّيطان الرجيم* .
.
.

عفواً ع الإطالة
شيء في نفسي ما رمت أيوده وشرد *هــووون*
شكرا خويتي دموعه