مرحبا بالأخت عنود الريف
مشكورة أختي على المرور على فضفضتي البسيطة.
صحيح أن لذكريات الماضي قد تكون دواء للجروح و لكنها تظل مؤلمة و محزنة.
في بعض الأوقات يتمنى الإنسان لو يرجع به الزمان إلى الوراء ليستعيد تلك الذكريات و لكن هيهات.
لكماتك معانٍ كثيرة و جميلة، وخاصة في الأسطر الأخيرة فالإنسان لا يعلم الغيب و لا ما يحمله الشخص الآخر من أمور.
أحييك مرة أخرى على ردك الجميل
و تقبلي مني كل الاحترام و التقدير
أختك
الجديدة