و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

لقد فرحت بردك أيها الحاضر الغائب

إن كتاباتي لا تعادل شيئًا أمام كتاباتك الرائعة

فشكرا جزيلا على مداخلتك الرائعة ، فهي تعبر عما يجول في نفس الإنسان عند تذكر الذكريات.

و لكن لكل منا قدره في هذه الحياة ، صحيح أنها ذكرى أليمة و لكنها تبقى في القلب في صندوق مقفل

قد أفتحه في يوم من الأيام لتذكر الأيام و ليس لفتح جرح قديم.

مرة أخرى أشكرك على المرور و التعليق على كتاباتي
مع تحياتي
الجديدة