و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
لقد فرحت بردك أيها الحاضر الغائب
إن كتاباتي لا تعادل شيئًا أمام كتاباتك الرائعة![]()
فشكرا جزيلا على مداخلتك الرائعة ، فهي تعبر عما يجول في نفس الإنسان عند تذكر الذكريات.
و لكن لكل منا قدره في هذه الحياة ، صحيح أنها ذكرى أليمة و لكنها تبقى في القلب في صندوق مقفل
قد أفتحه في يوم من الأيام لتذكر الأيام و ليس لفتح جرح قديم.
مرة أخرى أشكرك على المرور و التعليق على كتاباتي
مع تحياتيالجديدة





رد مع اقتباس
مواقع النشر (المفضلة)