القضية لا قضية (صبرا .. الغد أجمل) إنما ( لحظة !! ماذا عن غد ذاتي)
عايش وهم
أولا ً :- أعتذر عن تأخر الرد
ثانيا :- أشكرك على الإضافة الجميلة و القيمة
ثالثا :-
قضيتنا أنا نعامل ذواتنا بالأرقام و القياسات ليكون الناتج لا يوالف المسألة بحد ذاتها
هنا خلجات و هناك معادلات
بالفعل أخي الكريم (( شو هذا بعد أخي الكريم عيوشي حاف اسهل هيهيهيهي )) هو كما قلت
و دعني أضيف أن القضية كذلك هي التضخم الوهمي لجانب على حساب الآخر فهذا الذي يبني أحلامه بلا قاعدة تنطلق منها و ذاك الذي يتمنى ما يعد في حقه من المستحيلات هما شخصان قد تضخم عندهما الأمل فكأنه ورم على أعينهما يسد عليهما رؤية الواقع القادم ولعل القادم (( بالونا ً )) إلا أنه أرداهما أرضا ً لأن الورم منعهما من الإطلاع على حقيقة القادم و تقدير المخاطر
و نحن (( ذواتنا )) دائما ً طرف ٌ متنازع ٌ عليه
أعجبتني هذه الجملة
فلتمل ... نحو الرغبات الواقعية و ناصر أحلامك الذاتية كي تفوز عليك و على ضدها
كأنك شرطي مرور يرفع يداه وسط التقاطع و يعلن للجميع (ممنوع المرور) حتى أقوم بترتيب هندامي
أعلم أنك لا تعني بهذه الجملة أن أغرق في الذاتية
لأننا هنا نرقع ثوبا ً بثقب واجهته
كأنك شرطي مرور يرفع يداه وسط التقاطع و يعلن للجميع (ممنوع المرور) حتى أقوم بترتيب هندامي
و من قال لك أن الناس ستنتظر بل إني لا آمن على نفسي الخطر عندها فهذا المستعجل و ذاك المريض و آخر كان يقدرني فأسقط من عينه أعلم أنك ذكرته من باب الطرافه
(( بس شو بتقول في الي يبغي يتبلى عليك خخخخخخخخخخ ))
مواقع النشر (المفضلة)