قال ربنا سبحانه وجل جلاله
( إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر )
لماذا كثير من الناس لم ينتهي عن الكذب والنفاق والغيبة والنميمة وأكل مال الناس بالباطل
ولا تراه يرعوي عند تنبيهه أن هذا المال المكتسب فيه شبهة أو فيه نسبة ربا أو ما إلى ذلك
ما عنده مشكلة يحتقر من هو أقل منه مالا أو منصبا، أو شكلا حتى
لا يستطيع الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر كما يجب
متقاعس في أمر الخير كالحث على الخير مثلا
ربما يرى موقف يتطلب منه الشهادة، ومع ذلك لم يبدي شهادته حتى لا تطاله المشاكل
هل فعلا كما قيل (أن العبادة قد تصبح عادة) وتصبح مجرد حركات
هل فعلا فقدنا الخشوع في الصلاة؟ وبالتالي فقدنا أهمية هذه الصلاة العظيمة
اللي تربطنا بخالقنا سبحانه، ومن ثم لم يكن لصلاتنا الأثر البالغ في تعاملاتنا وسلوكياتنا
جزى الله خيرا من يقرأ ويشارك، ونفعنا الله بعلمه
مرجانه ستقرأ الردود في صمت
مواقع النشر (المفضلة)