لقد خسرت درعي و سيفي و خوذتي في يوم صيفي مشمس و تحولت إلى ما يشبه الهلام و صهرتني أشعة الشمس الحارقة فأنسبت على الأرض الملساء ببطىء و توضعت في ذلك المكان بركة لزجة و علقت بي الشوائب و عندها كنت أعود فأولد عند منتصف الليل ... كنت أعود فأولد من جديد و مع كل يوم كانت تولد معي شوائب جديدة
فضفضة جميلة و مميزة أحلى منصوري بالتوفيق أخي
مواقع النشر (المفضلة)