كنت اتمنى رحيله..
لأرتاح من كلماته ,,
واسلوبه الاستفزازي,, وانتقاداته الاذعه,,
و لكن لم اتصوور بأن امنياتي ستحقق..
و أنني سأشعر يهذه المرارة عند تحققها...
بعد رحيله،،
فقدت الحياة لذة معاركها..
بعد رحيله،،
خلت مجالس المناقشات..
بعد رحيله،،
لم اتقبل فكرة رحيله..
أتمنى عودته.. لكي تعود تلك الايام..
اتمنى عودته لكي أشعر بذاتي انا..
خالص تحياتي ..
MIAMI
مواقع النشر (المفضلة)