<P align=center><FONT color=#cc0000>الحاضر الغائب</FONT>
كثر عدد أولئك ممن لا يرعون حرمة محدثهم
فيبدأون بإبراز مواهبهم في التأليف و التمثيل
و كأنك مجرم قد حكم عليك بالإعدام بتلك الأوهام المزيفة التي أتقنوا تأليفها
و تبقى أنت لتواجه كل ذلك الكم الهائل من الأكاذيب..
و كل ذلك بسببهم
أشك في كون الكلام مفيدا للتعامل مع هذه الفئة..
أشكرك على هذه المداخلة الأكثر من رائعة
..
المعذرة
وحي القلم</P>
مواقع النشر (المفضلة)