<font color='#000000'>بسمه نبدأ
بسبب هذا الزمان وهذا الواقع والمخفي المندس أصبح الإنسان يخاف على نفسه وعلى أخيه وعلى صديقه من مجاراة هذه التكنولوجيا المتطوره والتعايش معها فكيف الإنسان لا يخاف على أخواته المسلمات؟
الوحده يوم تظهر من بيت أهلها وتتأخر أكيد (وأنا أتكلم عن العائله المحترمه) أهلها بيحاتون عليها وشو سبب تأخرها وكانت مع من000 وأسأله كثيره إلى أن يطمأن القلب!
والوحده معروف معرضه بالتحرش والتعدي عليها بين الشباب سواء في السوق أو الجمعيات أو المراكز والمستشفيات أو حتى وهي في السياره وقد يؤدي إلى الأغتصاب وهذا والبنيه أصلا أتخاف على عمرها وااايد واااايد وطبعا هذه كله جاري بين الشباب المسلم وحولين أخوانها المسلمين000
فما بالكم يوم الفتاه مسلمه تدخل في مجاراة الأنترنت وقد تختلط من جميع الجنسيات ومن جميع الديانات ومن أماكن العالم فأظن هنا النسبه بتزداد كثيراً وليش أنكون بعيدين فهنا في الواحات بنات صغار السن مراهقات يخالطون بشباب ما يعرفون نواياهم المريضه
ألي يجاريك بدينه
وألي يجاريك بعواطفه
وألي يجاريك بالتعرف والمواعده
وألي يجاريك بجنسيته
وإلخ
إلخ
والقهر أن الأهالي مساكين يظنون وجود البنيه وهي مجابله الكمبيوتر و24ساعه في البيت أبرك من خروجها والسبب أنها قريبه منهم ولكن للأسف هي قريبه جسديا وبعيده كل البعد بعقلها وعواطفها لذا أخطر شيء الوحده أتكون مجابله النت على أن تكون خارجه عن البيت
ياما بنات فقدن عذريتهن أمام الكمبيوتر وياما بنات تطلقن أمام الكمبيوتر
ويشيع بأن أحدى المتزوجات تطلقت بسبب عصيانها لأمر زوجها والذي أمرها بعدم المشاركه في الواحات 00 واحات بن دبي (قصه طويله يبالها وقت)
وياما أختربن حتى صارن يتعلمن أشياء محرومه عليهن
فكلهاذا وأتقولون ليش الواحد معترض بأن البنيه أتجابل النت
صدقوني أغلبية الشباب يرفض بأن يتزوج من أبنيه تتحادث مع شاب غريب عليها سواء بالماسنجر أو النقاشات الحواريه التي تتم كمتدى الواحات أو المنتديات الأخرى لا أتقولون هذا أخويه وألا أندش بأسم مستعار فهذا يسمى غباء للنفس
أنتي جربي وهاتي زوجج أو أخوج وخليه يشوفج وأنتي تتحاورين مع أحد الشباب في المنتديات وأطالعي رد الفعل
لا أتقولون بأن الاب أو الاخ او الزوج واثق هو نعم واثق بس لانه ما يشوف شو جدامه بس أنتوا جربوا الطريقه وشوفوا أنها هناك بيصير تغيير في الموقف
يا ترى شو اعذاركن <img src="http://oasis.bindubai.com/emoticons/cool.gif" border=0> يتبع ربما</font>
مواقع النشر (المفضلة)