يتوقعون أي شيء في صباح كل يوم...إلا أن تذبل الوردة الحمراء التي سقت القرية يوماً من الأيام كل رحيقها لتعيش القرية وسكانها...فما كان منهم إلا أن يستمروا في سقايتها ماداموا أحياء ...ويحملوا أبنائهم وأحفادهم هذه الأمانة.