فبعد حادثة الوردة الحمراء لم يعكر صفو القرية شيء...بدت المخاوف تزداد والتكهنات تصور....بعضهم عاد للأسطورة القديمة أن بالجبل مارد يطلب فدية ليبقي القرية على سكونها وأمنها....ومنهم من قال أنه إنذار بركان مدمر.