<P align=center><FONT color=#0000ff size=4>كثيرآ مايقف الأنسان عاجزآ أمام تفسير تلك المشاعر المتضاربه في داخله ......

والأكثر من ذلك عندما يحس بمرارة وحرقة داخليتين ......

لايعلم لهما سببآ أومسببا........

غير ان الضيق والشعور بالاختناق هما عنوان ذلك .......

ساعتها يجد بالبحث ليجد ثغرة’يلج منها ويقف ........

يقف ...

لأن الطريق مغلقه والأبواب مؤصدة.......

الا ذلك الباب الذي يبعث وميض ضياء .......

عندها فقط ستشرق شمس الضياء .....

من جديد ......

لترسل اشعتها الذهبيه لتهزم جيوش الظلام .......

وتعود بالنصر المؤزر ........

لنستعيد توازننا........

لنقف على اقدامنا.........

اقوياء.....


قادرين على التصدي لكل عسير........</FONT></P>