<font color='#000000'><P align=center>مغتربه الله يسامحج حسيت ان في شخص قاعد ايصفعني التفت حصلتها ايدي نعم (( يدي )) اسمحيلي بهالمقدمه لاني بالفعل حسيت نفسي ضئيل الحجم لما فتحت هالموضوع والا موجة عاليه من المشاعر المتلاطمه تضربني و تسحبني لأعماق نفسي و لأجد عدد فاق حبات الرمال من الـ لماذا ؟

مغتربه ... من خلال معرفتي و ربما تجربتي ... أقول لك لن تموت كلمة لماذا ... ولن تقسو النفس التي تتسائل كثيرا ... فالضمير هنا قلق يعتب و يثور و ينزف و يتألم ... و مع كل هذا يقول لماذا ؟

نحن نحتاج بعد الـ لماذا ؟ إلى الكثير من مسامحة النفس ... علينا أن نغفر أخطاء أنفسنا ... علينا أن نقول أن ما جرى و ما مررنا به ما هو إلا درس نضجنا بعده أكثر ... فهمنا أنفسنا بعده أكثر ... الأمل موجود لكنه مثل الكنز الخفي لا يصل إليه إلا الباحث عنه الساعي إليه و الوقت لا ينتظر أحدا ً فعلينا اغتنامه علينا محايلة الوقت و النفس

ما أدري شو كتبت ولا راجعت الي كتبته ... كلام فخاطري و قال بظهر قلت له تفضل&nbsp; و السموحه</P></font>