هناك من يحبنا لأنه يريد مصلحه منا وعندما تنتهي مصلحته لا يعرفنا أو يتهرب منا فالإبتسامه تتحول إلى عبوس والسلام يكون من غير ترحيب أو كلام وهكذا دنيا الكثيرين من الناس فالمصالح تحركهم والنفاق والمجامله كلامهم ويومياً نتعامل مع ألوان ومنهم في المواقف التي نحتاجهم فيها نجدهم يتهربون منا أو يتشاغلون عنا وينسون أننا كنا معهم ننجز مصالحهم عندما كنا أولاءك أصحاب الشخصيات المهمه وأصحاب الكلمه التي لا ترد!
مواقع النشر (المفضلة)