<font color='#000000'><P align=right><FONT color=#000000>فشيلة .............
مريم فتاه بالعشرينات .... لها عائلة كبيرة واقارب كثيرون وخاصة من الرضاعة وهي لاتعرفهم جميعاً
بسبب كثرتهم ...
وفي احد الايام اتاها والدها وهي تجلس بغرفتها تمشط شعرها .......وقال يا مريم ... قالت لبيك يبة ...
قال بنتي روحي سلمي على اخوانك وقرايبك بالرضاعة ... قالت استحى يايبه مااعرفهم .... قال لاتستحين
ولاشى ذولى اخوانك ..... قالت ابشر يبة وراح ابوها غرفته يجيب شغلة .... المهم نزلت مريم للمجلس ولقت
اخوانها اربع شباب سلمت عليهم وباستهم لانهم اخوانها بالرضاعة وجلست تسولف معاهم شوي المهم أدت
واجبها ورجعت لغرفتها ... وجاء ابوها بعد شوية قال وينك ما سلمتي على اخوانك قالت توني رحت المجلس
وسلمت عليهم واحد واحد وينفجع ابوها ويصرخ فيها يا بقرة اللي بالمجلس ذولي ربع اخوك !!!! اخوانك بالرضاعه
عندي بالملحق ..........
--------------------------------------------------------------------------------</FONT> </P></font>



رد مع اقتباس

ناضرني بطرف عينه وقال : ( لو تفارقنا أموت ) وافترقنا .. لا رسايل ولا صوت وكنت دايم اسأل .؟ ياترى وش صار فيه .؟! قالووا " مبسوط " وصار اجمل من أول ..ابتسمت ! وقلت هذا اللي ابيه ( لكن مدري ليه صدقته ) يوم قال : لو تفارقنا أمووت .!؟ 

مواقع النشر (المفضلة)