كانوا الكل متيمعين جـدام باب العنايه يتريون أي خبـر يريح قلوبهم عن أم حمـدان حاول وياهم حمـدان في إنهم يردون لكن الكل رفض خليفة وحمـد وعبدالله اللي عرف الخبر من ساره كانوا واقفين مع حمدان وبعيد عنهم شوي كانت مريم وفاطمة وشوق وسارة يالسين يهدون قمـر اللي يالسه تصيح وتصـارخ تبا أمـها وهم هب عارفين وش يقولولها ..
مريم بحزن وهي تتطالع قمـر : يا ويل حالي على هالبنيه غمضتني والله ما تستاهل اللي ياها ..
شوق بهمس : سكتي مريووم عن تسمعج والله حــراااااااام هذا اللي يستوي البنيه توها صغيرة بس إن شاء الله بتقووم أم حمـدان بالسلامة وما بييها شي ياااااااله يارب أشفيها وردها لبنتها ..
قمــر وهي تيلس على الأرض بعناد الأطفال وهي تزيد في صياحها : أبـــا أمــــــاااااايـــه ردوا لي أمـــــــاااايه ......... حمــــدان أبا أمااااااااايه حراااام أنا أحبها والله أباها وياي ..
حمــدان أول ما شاف أخته في هالـحاله سار صوبها ويلس عدالها على الأرض : قمر حبيبتي إذا تبين أماااايه لا تصيحين جي تعرفين إنج جي تزعجينها وتضايقينها في رقادها إنتي تحبين حد يصـارخ وإنتي راقده وتعباااانــــه ..
قمـر وهي تصيح بس بهدوء هالمـره أطالعت أخوها ببراءة : يعـني أمـاايه راقــده ..
حمـدان أبتسم في ويها بحناااان : هيه حبيبتي أمـــاايه راقده وتعباااانه فلا تسوين صوت ولا تصيحين عشان ماامااتج ما تزعـل عليييج ولا إنتي تبينها تزعـل ؟؟!!
قمـر بخووف : لا لا لا حمــدان أنا أحـب أمااايــه وماباها تزعــل علي ..
حمــدان برقــه وهو يلعب في شعرها الكيرلي : بس أمــايه ؟؟؟
قمـر وهي تطيح في حظن أخوها : حتى إنـت أحبــــــــــــــــك واااايــــد ..
ضحــك حمــدان برررررقـــه خلت الكـل بدون استثناء يطالعونهم وابتســامة حلوة على ويوهم خاصة حمـد اللي ما يدري ليش حس إنه حمـدان يشبهه كااان دووم يعامل حمـده به الطريقة صح إنه أكبر عنها ب3 سنوات بس كان دايما يحس إنه مسؤول عنها وما يرضى يشوف دمعة من دموعها وكاااان دوم يتضارب مع أحمــد لما ييلس يطفربها ويصيحها ابتسـم وهو مطمـن إنه حمـدان بيكون نــعم الزوج لأخته وهنيــه بس تذكر حمــده ياااااااله كيف نساها حط إيديــه في مخبااه عشان يتصل فيها بس انتبه على إنه هـزاع ياي وثلاث حريم يايين وياه وسلطان بعد وياهم ..
حمــد : أووووووه هذا سلطــان كيف عــرف ؟؟!
خليفة وهو يطالعهم وهم يايين مقبلين صوبهم : ما أدري والله بس أكيــد حد خبره أنا ما شفته في العرس ... هو حــظر ؟؟
عبدالله وهو يتذكـر : هيه حظــر سلم على حمـدان وعلى خالد ويلس شووي وعقب طلع بس شكله كان تعبان الله يعينه على هالشغــل ..
هــزاع وهو يسلم : السلااااااااااام عليكم ..
سطااان وراااه على طوول : الســلام عليكم ..
الكل : وعليـــكم السـلام والرحمة ..
سلطان باهتمام : هاااااااه بشروا وش صــار ؟؟
خليفة : ما نـدري شي للحين نتريا خبـر من الدكتور ..
هـزاع وهو يطالعهم : عيــل وين حمــدان ؟؟
حمـدان وهو للحين يالس على الأرض وأخته في حظنه : أنا هنيـــــه ..
هـزاع وهو يمـد راسه عشان يشووفه : أوووووه هذا إنت وش تسوي منخش عند الحريــم والله ما شفتك ما شاء الله كرشـة مريــم غطت الشاشه ..
مريم بزعـل : لاااااا والله ما أدري أنا منو في هالكرشه الطباااخه اليديده هب جنه ولدك اللي داخلها ..
هـزاع وهو حاب يلطف الجوو : أفففففف ولديه والله توني أعــرف أقووولج أنا توني صغير مابا عيال بلعيه بلعيه هالولــد ويبيلنا بداله سيارة ولا قصــر ..
مريم بطنازه : وليش سيارة ولا قصر وش رايــك أخليك ملك وأييبلك دوله وشعب وحرمة ثانيه بعد ترى قالولك هذا مصبـاح علي بابا هب كرشة مريم الرميثي ..
الكل نقــع ضحــــك من سمعوا رمســة مريم أما هــزاع سار صوبها وباس إيدها وهو يضحك وقالها بحب لا وييييين فديت حرمتي والله ما أبدلها بكنووز العالم لا هي ولا ولديه يعلني أفـداه ..
حمـدان أطالعـهم وهو يتمنى إنه يوصل في يوم من الأيـام له المرحله من الحب والتفاهم مع حمـــده بس صد على سلطــان وحس باليـأس يتسلل قلبه وعقله ..
غبيشة برزاااانه : إن شاء الله الوالــده بتقووم بالسلامــة يا ولدي يا حمــدان ..
حمـدان أستحى من عمره لأنه يالس على الأرض كان يبا يبعـد قمر عن ريوله بس يوم شافها حصلها راقـده فكسرت خاطره فبعـدها شوي عن ريوله عسب يروم ينش وشلها وهو يبتسم يوم تذكر آخر مره شال فيها قمــر كانت للحين بنت 6 سنوات والحين كبرت الصغيرة وصار عمرها 10 فديييت روحج صد صوب غبيشه وهو يبتسم بهدوء ورزانه : إن شاء الله إن شاء الله ..
لولوه بخجل نوعا ما : ما تشوووفون شــر يا حمـدان وإن شاء الله خالتي بتقووم بصحه وبسلامه ..
حمـدان بأدب : الشــر ما ييج أختي ..
هـزاع بهبل : إييييييه حمــدان أختك شالنها ترااك هاي أختي فما في داعي ..
حمـدان وهو يضحك : هههههههههههه ياااله يا بووسيف عااادي أنا و لولوه أخواان من اليوم ورايح إنت مـالك حايــه ..
حمــد بنذااااله : أووووووووووووووووووب والعثــره ويعرف أسمها الله الله وينك يا مـايد يا نسيبي العزيز تيي وتشووف ريال غريب يعرف اسم حرمتــك ..
غبيشه بجديـه : ومنو هو الريـال الغريب حمـدان الحين منكم وفيكم وطبيعي لازم يعرفكم كلكم لا تنسى إنه ريـل حمـده الحيـن ( وهي تتطالع حمـده اللي كانت ساكته طوول الوقت ونظراتها للأرض ) ..
صديت صوب الحرمة الثالثه اللي كانت واقفه بعيـد شووي عن الكل بصراااحه ما توقعت إنها تكون حمده آخر وحده توقعت إنها تيي المستشفى هي حمـده خاصة مع كل الكـره اللي في خاطـرها لي ما أدري كيف تجـرأت ومشيت صوبهـا كنت أبا تـأكد إنها هي وقفت أطلعها وهي منزله راسها بانكسار وبخجل وبارتبــاك مثل الطفـل اللي أذنب ويتريا العقاب ..
رفعت راسي وأنا متروعـة ما أدري ليش حقدت على عمووه يوم قالتهم إني موجوده هو أكيد أخواني وعبدالله وهزاع يعرفوني بس حمـدان شكله ما كان منتبه لأني شفته أول ما وصلت وشفته يالس براحه كان شكلـه مرتااح وهو حاظـن أخته سرت في قلبي قشعريرة وأنا أشووفه ويوم كان يسلم على غبيشه ولولوه كان طوول الوقت منزل راسه والحين وقف ع راسي أنا أفففف شو يبا فيني بس لازم أرمسه على الأقل جــدام أخواني هب حلوه في حقي ما أسلم عليه : تستاااهل سلامــة عمووه ..
حمــدان بحب وبهياام كبير : الله يسلمــج ياربي ...
حمــد : أحــم أحــم نحــن هنااا ..
غبيشه بطنازه : ويعني وش نسووويلك برايــك قال أحم احم نحن هنااا ..
حمـد بصدمة : عمووووه شفيييييييج كل ما قلت شي طحتي في حلجي خيبه تبيني أرووح ولا شوو ..
شوق بمصخره : وإحنا نــأدر على بعــدك يا ضنايــــه دي بتضحك معااااك ما تزعلش ..
حمــد : لا حوووووووووول حتى حرمتي أنظمـت لها عيل رحت فيها يا حمووود يا بووي أنا بسير بيتنا أحسلي وبرايكم إنتوا هنييييييه ..
ضحـــك الكل باستثناء سلطان اللي كان يالس يسرق النظرات صوب حمـدان وحمده وهم واقفين عدال بعض حس بالغيــرة تلتهب قلبه وهو يتخيل إنه خـلاص من اليوم ورايح بتكون هاي حياة حمـده دايما
عـدال حمــدان حس إنه بيختنق لو يلس أكثــر بس ما عرف كيف يتعذر ويطلع من المكان وهو توه واصل ..
حسيت بنظرات سلطان الحزينة وهو يطالعني ما أدري ليش كنت أحس بالنشوة وأنا أشووف هالنظرات ما أدري ليش صـرت أحقــد عليه وأكرهه أحسه هو السبب في صد وبرود حمــــده وياي وكان لازم أتخلص منه بأي طريقــه : أمممم حمــد إذا بترووح لو ما عليك أمـر أباك تاخـذ قمر وحمـده وياك البيت مالهم لزمة يتمــون هنيه وهم يبالهم يرتاااحون شوي ..
عبدالله : تعرف شوو خليفة إنت بعد شل حرمتك وختك وساره وردوا كلكم البيت ماله داعي تيلسوون هنيه.
غبيشه : عيــل وين مزنه ما أشوها وياكم ؟؟
مريم : أمـــااايــه في المصلي تصلي لخالتي أم حمـدان وتقرا قــرآن ..
غبيشه بتفهـم : هييييييييييييه عيل خلاص إنتوا ردوا البيت وارتــاحوا شووي وشلوا وياكم قمـر ..
حمـده بهدوء : أنــا ما برد بيلس هنيه ..
حمـدان وهو شكله يبين إنه رافض يلستها : لا إنتي بترديــن البيت ..
حمـده وهي ترفع عيونها في عيونه وبتحدي واضح : لا بيلــس أبا أطـمن على عموووه ..
غبيشه : خلاص حمــدان خلها برايها عقب بيردهــا هـزاع ..
هـزاع : ما علييه أنا بردها بس أنا بــرد البيت بتسبح وببدل وبييكم مره ثانيـــه ترى ريحتي من الخاطر خايســه ..
خليفة وهو يتحرك : خــلاص عيل إحن بنسير وبــاجر الصبح بنييكم وبييب أبوويــه بالمره ...
هزاع : هييييه على طاري عمي هو دقلي وأنا خبرته وكان يبا يي الا أنا حلفت عليه ما يي عشان السكري وهو أرووحــه تعبان اليووم من الصبح ناااش وما رقــد وقلتله باجر بنييبه ..
حمــدان : والله يا جمــاعه ماله داعـي هالتعب كله ترى أنا هنيه ولو في أي شي ترى بعرف وبخبركم ..
مطــر من وراااااااه : الســـلام عليييييييييييييييكم ...
الكل : وعلييييييييييييكم السلام والرحمـة ..
مطر وهو يلهث : هاااااااااه شو صــار طمنوني ..
حمـدان : لا تحاااتي تطمن تطمن ..
حمـد : خييييييبه مطر وش فيييك اللي يشوفك يقول ياي تركض من المشرف لهنيه ارتــاح ارتاااح وعنبوا ليش كندورتـك جي مخيسه دم ..
مطـر وهو ما صدق ييلس على أقرب كرسي عداله : آآآآآآآآخ تقول فيها .. يا خوي وأنا ياينكم الحيييين شفت سيارة أستيشن محمله بيهاال وحريييم غرقانين دم يقولون مسوين حادث وهالإستشين يمعهم كلهم ويابهم مره وحــده وما كان حد يستقبلهم يلست أشل اليهال مع الريــال وربعنا فيهم ما تشــووف الكندورة كلها دم ..
سلطان وهو يحاول على قد ما يقدر يتناسى وجود حمدان وحمده وياه في نفس المكان : عيل ويـن الشرطة عنـكم معقوولـة ماحد ياكــم ..
مطر وهو يصد صوب أخوه : ما أدريبهم ياخوي أنا تخبرت الريال عن الشرطة قالي إنه يوم شل الحريم ماحد كان للحين واصــل ويوم أتصلوا عالشرطة قالولهم إنه ربع ساعه وبيكونون عندهم بس سيارات الأسعاف بتتأخر عليهم شووي لأنهم بعااد عاد هو ما قدر يتريا فشلهم ونزلنالهم وبلغ الشرطة عن مكانهم والحين ظنتيه وصلوا ..
سلطــان بأسى : هيييييه الله يعين أهالـيهم ويشفيهم إن شاء الله ..
خليفة وهو يغير الموضوع ما يحب يذكر مواضيع الحوادث جدام حمـده أو حتى هزاع ولولوه للحين الكل يذكر الحادث المرييييع اللي مات فيهم غاليهم الله يرحمه ويغفرله : أقوول يالله منو بيسر وياي ؟؟
فاطمة : انا بــرد عندك بشوف العيال وش صـار عليهم وباجر بيي المستشفى ..
لولوه بمستحى وهي حاطه إيدها ع بطنها كانت تعبانه والحمل متعبنها : حتى أنا بــرد وياك مــايد ما عنده خبر عني وأنا من العيله ما شليت تلفوني وياي ..
هـزاع : خلاص عيل الكل يـرد وبعدنا بنشل خالووه ..
غبيشة باعتراض : لا لا ما عليييك مزنــه ما بتطلع من هنيه إنت شل حرمتك وأخـتك وسارة وردهم البيت وخليفة بيشل قمـر وياه بيرقدها مع شمه واليازيه عشان يوم تنش ما تخاف وأنا وحمـده بنتم هنيه مع حمــدان ولو صــار شي بنطمنكم وحـد يخبر وضحـه إني هنيه لا تنسونها بنت عمتكم ...
حمــد : يا عموووه إنتي المفروض توصين وضحه علينا عيل وحده عمرها عشر ما أدري 11 سنة وعندها عقل يوزن عقوول توصينا إحن الفقراء عليها ويييييييييي ما بقى الا وضحووه أم لسان ..
غبيشه : ههههههههههههههه جب جب ودك إنت في وضحووه أعرفك تبا تاخذها فووق شووقووه بس لاتحلم ما أرضاها أنا على أم أحمــد ..
شوق وهي أونها زعلااانه : والله أنا قلبي قارصني من هالريــال جان ما يحط فووقي وحده ولا ثنتين ..
حمـد وهو هب عارف كيف يطلع روحه من هالورطة : والله يا عمـري لو حمـدان سواها في ختيه عرفي إني بسويها فيــج ..
حمـدان وهو يبتسم بهدووء : لا يا بووووووووك إحن رياييل من نعرس مره وحده مالنا حايـة في العرس مره ثانيه ..
عبدالله وهو يضحك : بعديـــن بسه حمــدان يوم ضوى وحـده مثل حمـده وش بينه وبين الشده يسير يعرس مره ثانيــه لا لا ما يسويها بونـاصر ..
كان قلب سلطـان يتقطع وهو يسمع هالرمســة كان يحترق في داخله وهو يشوف حمـدان يرمس بثقه وفرحــان كان يطالعه وحـزن كبير جاثم على صــدره رافض كل شي يصير جدامه كان يبا يطلع عنهم بس ما يدري ليش لسانه عاجــز من إنه يقول هالكلمه ما فوده يطلع عن مكان فيه حمـــده يحس إنه بيختنق وهو يشوفها واقفه عدال حمــدان وده لو ييرها من يدها ويخليها توقف عداله قريبه منه هو هب حمــدان ..
خليفة : يالله مخاوياااات شمــا جان تبونا نطلع من هنيه ترى السوالف شكثرهم ولو يلستوا هنيه ما بتخلصون ..
عبدالله : لا برايهــا ســاره أنا بردها عنــدي خلوا حرمتي أبــاها ..
سارة أستحت وما عرفت شو تقوول ( علاقتها مع عبدالله من يوم ما ردوا من مزرعـة ناصر الكتبي كانت أكثر من روعــه بدا عبدالله يهتم بحرمته ويراعيها وساره بطيبتها ورقتها قدرت تنسي عبدالله ظبيه وبنتها وبدت تدخل قلب عبدالله شوي شوي وهو ما يقصر وياها كان يهتم فيها ويراعيــها وهي ارتاحت له التغيــر صح هو للحين ما يرقد وياها في نفس الغرفه بس على الأقل بدا يهتم فيها وما يسير مكان ولا يسوي شي قبل ما يشــاورها أو ياخذ رايها حسسها شكثر هي مهمه عنــده وما يمانع في إنه يغازلها بين فتــرة وفتــره وهذا أكثــر شي مريحنها ومفرحنها ) ...
حمـدان وهو يطالع عبدالله باستفهـام : ليش إنت ما بتتم ويايـــه ؟؟
عبدالله وهو يغمزله : ليش تبانـي أتم وياك وعندك حرمتك لا يا بوووك أنا برد الفندق بسبح وبريـح شووي وبييك عقــب ..
مطــر وهو يحاول يعرض مساعداته : برايـه بوحميــد جان بيرووح أنا وسلطان بنيلس عنـدك لا تحاتي ما تباهــم دام شيووخ العييييين وياااك ..
عبدالله : أووووووووووه يينا على خقة بني جتب يا بووي إذا إنتوا شيووخ العين انا شووه ..
مطر وهو يضحك : ههههههههههههههه إنت مطاارزي عندنـــا ..
عبدالله وهو يطالعه بخقه : هييييييييه يعني انا الا بشكــااار عندكم ونعم والله ..
مطر وهو يضحك : ههههههههههههههههههاااي يا بووي أسوولف وياااك والله نسيت إنك هب الطبجه ..
هــزاع وهو يضحك : هههههههههههههههههه مالت عليك للحين تذكر الطبجة أنا قلت خلاص نسيتنا أشوف حتى ما عبرتني بكلمــة ..
مطر وهو يسوي روحه مستحي ويحط غترته على ويهه أونه بيتلثم من الإحراج : هاااه لا كنت مستحي منك قلت فضيييحه شافني الطبجــة وأنا به الوضع ومبهدل وحالتيه حاله ما رمت أحط عيني في عينك ..