في بيــــت ناصر الكتبـي :
ملحـق سلطـــــان :
الساعة 12:5 صباحاً :
سلطان مستانس يالس عالشبريه ويطالع حمـده الراقده بدون ملل كان مره يلعب في شعرها ومره يمسح على خدها ومره يقرب منها ويشم ريحتها ولا ييلس يبوسها وهي شكلها كانت هب مرتاحه به الحاله كل شوي تتقلب وهو يضحك ويكمل تطفيره فيها كان وده إنها تنش وييلس يلعب وياها كأنه ما وراه دوام باجر
العنود وهي داخله عليه من غرفة الملابس : بعديـــن لا تيلس تصيح وتقولي شلي بنتج أبا أرقـد ..
سلطان وهو حتى ما صد على العنود : لاااااا فديتها حبيبة أبوها بس ما أدري متوله عليها موووت أبا ألعب وياها والله يا عنوود أحس إني مقصـر ويا هالبنـت يعني قليل يوم أيلس وياها ولا ألعب وياها ..
العنود وهي تيلس على كرسي التسريحة وتسحي شعرها وتبتسم بحب : لا حبيبي لا تقوول جي ما شاء الله عليك كل ما تحصل فرصة تيلس وياها بعدين إنت حتى ربعك وين وين يوم بتلاقيهم وتيلس وياهم يعني أغلب وقتك في الشغل وصدقني حمده يوم بتكبر بتفتخر إنه عندها أب مثلك شخصية ومركز ..
سلطان وهو يرفـع عيونه يدور فيها على هالإنسانة اللي دوم ترفع معنوياته وتدفعه للأمام ( شافها يالسه على الكرسي بكل نعومه تسحي شعرها تم يتأملها وأنصـدم كانت العنود صابغه شعرها أشقر وقاصتنه مدرج لنص ظهـرها ولابسه قميص نوم بيج واصل لفوق الركب بشوي ومسويه ميكب خفيف بس طالع عليها روووووعه ما قدر يمنع نفسه من إنه يبتسم وقال في خاطره هاي هي العنود من عرفتها وهي تحب تجدد في نفسها وما تحب تقصر عليه بأي شي وهو أدرى إنها أصلا ما تتحمل كل هالتعب نش من على الشبريه وسار صوبها ومسك إيدها اللي كانت ماسكة المشط وهي تتطالعه بكل حـب أبتسمت ورخت إيدها وهب سحب المشط من إيدها وهو يبتسم وتم هو اللي يسحيها كل هذا من دون ما ترمس أو تفتح حلجها من دون كلمــة ) ..
سلطان وهو مستمتع باللي يسويه رفع عينه وشاف العنود تتطالعه بحب بس الدموع تلمع في عيونها ردلها الابتسـامة :أمممممم شوو بلاج حبيبتي ؟؟ يعورج ؟؟
العنود وهي تهز راسها بالنفي : لاااااا أبــد سلطـ ــــــ ـ ااان ..
سلطان بحب واضح : عيــون سلطان وروحه وعمره وكله ..
العنود بحـزن طافح على ويها : وقلبــه لمنو ؟؟
سلطان طالعها باستغـراب شديـد : شو تقصديــن ؟؟
نشت العنود من مكانها وجابلت سلطان ويه بويـه وحطـت إيدها على صدره مكان قلبه : هذا لمنووو ؟؟
سلطان وهو يحط إيده على إيـدها : لمنوو بعــد لج أكيــد ..
العنود تبتسم وتقرب منه ونزلت دموعها غصبن عنها : لاااااا ( هزت راسها بالنفي مره ثانيه ) هذا هب لي لا تقص علي ولا تقص على نفسـك هذا عمـره ما كان لي ..
سلطان بصدمـة أكبر من اللي قبلها لدرجة إنه المشط طاح من إيده من دون ما يحس وهو حاول يضم العنود لصدره وصدق قدر إنه يضمها : عنووووووده حبيبتي شووفيج شو تقولين ؟؟
العنود وهي تبتعد عن صدره ودموعها صارن شلال : لااااااااااا تسوي عمرك هب فاهم سلطـان إنت ما تحبني أو يمكن تحبني لأني أم بنتـك لكن هب أنا اللي ساكنه قلبك هب أنا اللي إنت متيم في هواها ..
سلطان سكت حس إنه كل شي في حياته صـار بدون لون كل شي بناه طول حياته إنهـدم فجأة من سمع رمسة العنـود ويهه أختفى اللون منه زين منه إنه ما طاح من طوله : شوووووووووه عنوود شو تقولين إنتي شو اللي تفكـرين فيه ؟؟؟؟؟؟؟
العنود وهي تنزل على الأرض لأنها تحس إنها أبد مالها أي قدرة في إنها توقـف كان شكلها يكسر الخاطر وهي تصيح : شو اللي أفكـر فيه سلطان حرااام عليك أرحمني الله يخليـك إنت تعرف أنا عن شو أرمس ليش تزيـد عذابي أعرف إني عاجزة إني أعطيك اللي إنت تباه .................
سلطان قطع رمستها ونزل عالأرض وتم يهزها بقوه كأنه رافض هالحيـاة اللي تخليه يتعذب كل يوم ويعذب اللي يحبونه : لااااااااا لااااااااا لا تصيحين عنود إنتي حرمتي إنتي اللي أنا أحبـها لا تقنعين نفسج بشي هب موجود إنتي اللي أنا أتحديت العالم والوقت والكل عشانها تفهمين شو إنتي بالنسبة لي إنتي مصدر الأمان والحب والراحة بالنسبة لي عنوود دخيييييلج لا تسوين بعمرج جي إنت عمرج ما كنتي عاجزة بالنسبة لي العجز هو عجز الروح وإنتي فه الشي كاملـة عنووود الله يخليج لا تخربين بيتنا وحبنا بسبة أفكـار سوده في راسـج دخييييييييييييييييييييييي يييييييلج ( كان يهز العنووود بقووه كان يحس إنه بيفقد كل سبب له في الحياة لو فقدها هو حلف بينه وبين نفسه مستحيل يكون هو سبب حزن أو ألم للعنود حتى لو كـان هذا معناه إنه يدوس على قلبه وعلى حمـده بعـد بس كله ولا إنه يجرح هالإنسانه الرقيقه الا مالها ذنـب غير إنها طاحت في طريقه وعطته كل الحب اللي في الدنيا حتى ما اهتمت في نفسها وصحتها عشان بس تعطيه أكثر شي هو يحبه وما تمنعه من أحساس الأبووة ) ..
العنود وهي تصارخ هي بعـد متألمه هي ما تبا تخرب بيتها بس أحساسها كان أقوى عنها : وحمـــده يا سلطـــــــان قووووووولي حمــده من تكووون في حياااااااااااااتك قولي حمـده شو تكون بالنسبة لك سلطاااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااان ...
كانت صرخة العنود عاااااااليه كانت نابعـه من قلب تعذب وحاول إنه يضم هالعذاب والألم بس كثر الكبت يولـد الإنفجـار سلطان غصبن عنه طاحت دمعـة منه حس إنه قلبه بينفجـر خلاص تمنى لو إنه يمووت ويرتاح من هالعـذاب شو بيقول له الإنسانة اللي جـدامه شو بيقولها شو بيسوي يقولها لا كل اللي تفكرين له ماله معنى وهو أكثر واحد يعرف شو حمـده بالنسبة له حمــــــده تذكرها فه اللحظة وهي تبتسم في ويهه بدت عيونه تضيق وكل الحـزن تيمع في عينه الألــم اللي يحس فيه سلطـان كان أقوى من إني أوصفه كأنه يحضر وفاة شخص عـزيز عليه كان يطالع العنوووود اللي تتطالعه بكل حـزن ودموعها الشلال اللي على ويها صد صوب بنته اللي كانت راقده غمـض عيونه بالقووو يحـاول فيها يسيطر على مشاعره أبتسـم بطل عيونه وطالعها قال بهدوء ما عرف من وين يابه : عنووود حمـده ما بيني وبينها غير كل احتـرام بعدين إنتي أكثر عني تعرفين هالإنسانه صح أو لا لاااا يا عنووود هب أنا اللي بحب وحده كانت حرمة ربيعي يمكن إنتي حسيتي بشي هب موجود عنووود ( قرب منها أكثر وطالعها بكل حب وحنان ) حمـده ما تعنيلي شي ( حس إنه قلبه خلاص أنكسر لمليون قطعه وهو يقول هالرمسه ) أنا ما أنكـر إني أحب هالإنسانة بس مثل الريم يعني مثل أختي أفرح يوم أشوفها فرحانه وأزعل يوم أشوفها زعلانـه تعرفين ليش ؟؟؟
العنـود ما ردت عليه نزلت راسها ودموعها للحين ما توقفت وكانت تشاهق كل شوي سلطان حس بأنه هالحيااااة خلاص ما تسوى إنه يعيش فيها تيمع الحزن في قصمات ويهه بس ما أسرع ما أختفت وبين الحب على ويهه وهو يحاول يضم كل شي فخاطره : لأنه هــاااااي وصية أحمـد يا العنووود ..
العنود رفعت راسها بسرعه تتطالع ريلها وتتأكد من مدى مصداقيته ورمست وصوتها رايح من كثر الصيااح حتى كانت الكلمة مخنووقه : شوو ؟؟؟!!!!!
سلطان وهو غصبن عنه دموعه بدت تنزل وحده ورا الثانيه كان فه الوقت يصيح ذكرى ربيعه والحب اللي يالس يقتله بإيده الحـب اللي كان سبب سعادته في الأسابيع اللي طافوا : أحمـد يا عنوود وصاني بحمده قبل ما يموت كانت آخر وصيه له وإحن يالسين ننجلب إني أدير بالي على حمــده وأهتم فيها وما أخلي أي شي يقصر عليها أو يزعلها هااااي وصية ميت قبل ما يموت يا عنوود تفهمين شو يعني وصيه يعني أمانه وإنتي أكثــر من تعرفين أحمـد شو كان بالنسبة لي والأفكـار اللي تدور في راسج مالها أي أسـاس ( يضمها لصـدره وهو يحـاول على قد ما يقدر إنه يكون طبيعي ) كيف تتخيلين إني ممكن أفكر في حد ثاني وإنتي عنــدي عنوووده إنتي هب أم بنتي وحرمتي وبس إنتي راحتي وأماني إنت كل شي حلو في حياااتي إنتي العيون اللي أشوفبها عنوووود دخيلج ما باج فيوم تفكرين به الطريقة مره ثانيه ..
العنود كانت مرتاحة في حضن ريلها كانت دموعها للحين تنزل ما تدري ليش هب قادره ترتاح بس يوم سمعت إنه أحمـد وصى سلطان بحمـده أقتنعت بكلامه شوي وأرتـاح قلبها وفكرت شوي عمره سلطان ما قصر عليها بشي كان كل الحب والاهتمام والدلـع لها هدت شوي يوم توصلت له الفكرة بس حست إنه سلطان يبعدها عن صـدره يوم رفعت عينها شافته يطالعها بحب وبحناااااااااان كبييييير مسح دموعها بأطراف إيـده وأبتسم : من اليوووم ورايـح مابا أشووف هالدمووع تسمعيني ؟؟!!
العنوود وهي تبتسم بخجل وتمسح دموعها اللي يطيحن غصبن عنها ما حست اللي بعمرها ترتفع وانتبهت إنه سلطـان شلها وقربها لصدره وهي تحاول تغطي ويها في صدره من الإحراج شلها سلطان وحطها على الشبريـة وغطاها وتم يمسح على شعرها بحب وهو يهمس في أذونها بكل كلامات الحـب والعشق وقبل ما تغفي عيونها باسها على راسها وهي من التعـب رقـدت من دون أحسـاس ..
من صوب ثـاني كان سلطان يالس يطالع العنود اللي راقـده بكل هدوء أبتسم بس ما قدر ييلس أكثـر نش بهدوء وبدل ثيابه بهدوء تااااام وشل سويج سيارته وموبايله وطـلع من البيـت بكبره أول ما ركب سيارته تنهـد تنهيدة ألــم وشخط سيارته وهو متجه صوب جبل حفييييييت كانت الساعه تقريبا عالوحده والنص فليل كان يسوق بسررررعه خطيرة كـان الألـم والعـذاب اللي في قلبه فهييج اللحظة أقوى من إنه يتحمله وصل لأحلـى بقعه في العـالم وصل لقمة جبل حفيـت ونزل من سيارته ويلس يطالع الناس من فوق حس إنه بيختنق وده يصـرخ ويعبـر عن اللي في داخله غمض عيونه بالقو وهو يحاول يسيطر على مشاعره بس أول ما بطلها شـافها شافها واقفه تتطالعه بكل حــزن ..
سلطان ودموعه تطيح منه : شوو كنتي تبيني أسووووووووي تبيني أذبحها بإيدي أقولها هيييه كل اللي تفكرين فيه صـح شو كنتي تبيني أســوي قوليلي فهميني ليش ساكته ليش تتطالعيني ياااااااااااااله رحمتك ياااااااااااارب وش سويت في حيـاتي أنا عشـان أستـاهل كل هذا لا إني قصرت في فرض ولا قصرت في أهـل ولا ظلمت حـد يااااااااااااله يارب أرحمني برحمتك ...
كان طيف حمـده معذب سلطان كان يعرف إنه فه اللحظـات يالس يودع هالحـب اللي ما بييه منه غير المشاكل بس دايمـــا هناك في كلمـة بس رفع راســه وتم يطالع النجوووم والسماا وصرخ بأعلى صوووووووووته أحبهااااااااااااااااااااا ااااااااااااا والله أحبهاااااااا وخر من طوله وتم يالس على الأرض يصيح كانت هاااي ثاني مره يصيح فيها سلطــان مره يوم وفاة أحمـد وهاي الثانيه الألـــم اللي في صدره كــان كبيـــــــر تعرفون شو معناة إنك تقتل أحلى شي في حياتك تقتل شي بإيدك وإنت أكثر واحد تعرف وش يعنيلك هالشـي وإنك مستحيـل مستحيــل تعيش بليـاه ..
في نفـس الوقـت اللي كان فيه سلطـان يعاني ويصيح ويذوق كل أنواع العـذاب فزززت حمـده من رقاده وهي تتنفس بالقووووو ودموعها تطيح غصبن عنها : أعووذ بالله أعووذ بالله لا لا لا أستغفر الله أستغفر الله وصدت على السـاعة اللي عدالها شافتها ثنتين ونص صباحاً حااولت تذكر الحلم أو الكابوس بمعنى أصـح بس ما قدرت بس كل اللي كانت تشوفه أحمـد يناديها ويقولها أرحميييييييه وسلطان بعيد يطالعهم وكل علاااااامات الحـزن والعذااااااب على ويهه يوم تذكرت هالجزء حسـت إنه قلبها ينتفض في داخلـها فجأة سمعت صوت موبايلها يررررررررن من الزيغـة أنتفضت وهي تتطالع شاشة تلفونها كان رقم هب مسيف عندها تم يدق ويدق اللين أنقطع الصوت ثانيه ورد نفس الرقم يـدق تشجعت ومسكت التلفون وردت ..
حمـده ودموعها والخوف مسيطر عليها : ألوووو ...
............. : .....................
حمده وهي تحاول تقوي نفسها وقالت بصوت أقوى عن قبل : ألوووو ..
ماحد رد عليها فسكـرت الخط وقالت أكيد وحده فاضيه تبا تلعب ويوم سمعت صوت بنيه سكتت وتوها بترد تحط راسها الا سمعت صوت التلفون مره ثانيه وكان نفس الرقم عصبت بس حست بشي وقلبها قبضها ردت بصوت كسييير : ألوووو ......... ليش ما ترمس ؟؟
.............. : .................. شوو تبيني أقووول ؟؟
حمده ودموعها طاحن أول ما سمعت الصوت : سلطـااااان ؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!
سلطان كان هب أحسن عن حمـده كان محتاي يسمع صوتها كان يحس إنه عذابه يزيد ملياار مره وهو يسمع كل حرف تقوله يعرف إنه يحبها ويمووت فيهاا غير جي كان كل شي موقف ما كان يفكر في أي شي ثااااني الا إنه تعباااااان وراحته عند هالإنسانة : هيه سلطااان ... سلطاااان اللي يتعذب ... سلطااان اللي قتـل اليووم قلبه بإيده ..
حمده وهي ميته من الصيااح ما تدري ليش هي تصيح بس من سمعت صوته تذكر نظرته في الحلم وتذكرت أحمـد يوم يقول أرحميييه يعني كان يقصد سلطان : سلطاان الله يخليك قوولي وش فيك شو اللي صــار العنوود صار فيها شي حد فيه شي ؟؟
سلطان وهو بدا يصارخ من الضيق اللي فيه : العنووود ما صار فيها شي أنا اللي صاااااار فيني حمدووه أرحميني الله يخلييييييييييييييج أرحميني والله تعباااااااان والله تعباااااااااااااان ..
حمده قلبها عورها عليييه كيف قلبها ما يعورها عليه وهو الوحييد اللي دخل قلبها وحياتها بعـد أحمد هو الوحيد اللي قدر يمتلك مشاعرها وأحساسيها وتفكيرها بعد ما كانت متأكده إنها ما بتحب أحد بعد أحمد تمت تصيح بصوت عالي وهو يسمع صياحها كان يحس إنه يتعذب أكثـر من قبل ما كان يبا في يوم إنه يكون سبب دمووع حمـده قالها بصوت غلبه التعب والألـم : حمدووه دخيييلج لا تصيحين تعرفين قد شو أتعذب أنا يوم أسمعج تصيحين حرااااااااااااااام علييييييج عشاااان أغلى شي عندج لا تصيحين ..
حمده وهي خلاص شوي وبتموت من الصيااح كيف يقولها وغلاة اغلى شي عندج وأهو اغلى من روحي وعمري وكلي الحيـن كيف بسكت وانا أحس إني سبب في اللي يعانيه الحين حاولت تهدى : سلطان قولي وين إنــت وش فيييييييك ؟؟
سلطان وهو يتنهـد بألم يمكن يقدر يطلع شوي من اللي فخاطره بس دموعه غلبته هالمره وتمت تنزل بكل راحه على خده : لا تتخبرين وين أنا يا حمـده أنا أبـا أموووووووووووت أبا ارتاح خلاص تعبت تعبت من هالعـذاب اللي أنا عايش فيييييييه حمــده أنا أحبــــــــج والله العظيم وربي العزيز أحبـج حاااااااااولت والله حااااااااولت إني أغير هالمشاعر لكن والله غصبن عني وما أحبـج من يوم ولا يومين لا والله أحبببببببببببببج من قبل ما تاخذين أحمـد حتى من قبل ما أشوفج أو حتى أعرفج من كثر ما سمعت عنج ومن كثـر ما خبورني عنج حبيتج ويوم قلتلهم أخطبولي إياها قالوليلي إنج محيرة وفرحت والله يوم عرفت إنج محيرة لأحمـد لأنه يستاهل كل خير و أول مره شفتج فيها كانت في يوم عرسي شفتج ومشاعري ضاعت من شفتج حاولت أسيطر عليها لكن غصبن عني أحمـد كان دووم يرمس عنج ويخبرني عنج يعني كنت كل ما أحاول أنسـاج أحصل الكل يذكرني فيج أشوفج في أي مكان أسيره حتى أحمد قبل ما يموت وصاااااني فيييييييج قالي حمده تحطها في عينك حمدوووووه والله والله حاولت أذبح هالحب مليوون مره بس ما كنت أقـدر مشاعري غصبن عنها تتحرك صوبج صرت أشوفج دووم في أحلامي وجدامي وفي كل مكـان أعرف إنه هذا كله غلـط وأعرف هالمشاعر غلط بس شو أسوي عمر الحب ما كان في إيدي وفي إيدج القلب هو اللي يحب ويعشق ويهوى وأنا أهوااااااااااااج هب باختياري غصبن عني حاااولت أضم هالمشــاعر في قلبي بس ما قدرت ما قدرت أتعـذب يوم أكوون عند العنوود صرت حتى أحيانا أشوفج إنتي بدالها أتمنى تكوني إنتي أم حمـده وحرمتي ياااااااااااااااااااااااا اااااله أرحمنييييي يارب أرحمنييييييي ..
حمـده ( في داعي أقولكم عن هالإنسانة تعرفون قد شو عانت ولا كم بتعاني الحيـن خاصة بعد اعترااف سلطان هذاا ) .................................................. .........................................
.................................................. .................................................. .....
.................................................. .................................................. ......
مواقع النشر (المفضلة)