<font color='#000000'><p align=center>مرحباااا بصاحب الموضوع الجميل جدا (( طبعا بعدين بعاديك خخخخخخخ )) طبعا ما أقدر أغفل رد دخون ماشاء الله عالرد&nbsp; - المحاق الصراحه موضوعك احتوى عدة نقاط بس لأنك عنونته بالمساواه فبرد بداية على المساواة (( والمقصود بها اهنه حرية الأديان )) أو (( التقريب بين الأديان )) أو (( تقارب الأديان )) كلها مصطلحات معاصرة اتصب في بحر واحد (( طبعا هالبحر ضحل و قذر - وبتعرفون ليش )) بس خلوني أذكر كلمة سمعتها في أحد الأشرطة القديمة حين قال المتحدث أن الموضوعيه لا تعني الرضى بالخطأ أو السكوت عنه بل حين يمس الإختلاف الثوابت الدينية لا تكون هناك أي موضوعيه بل الموضوعيه الحقيقيه تكون في الذب عن هذه الثوابت (( طبعا كتبت معنى الكلام )) الصراحه نحن مانعاني بس من التبشير بقدر ما نعاني من التشكيك الذي يبث من خلال وسائل الإعلام (( كلام نواعم - للنساء فقط - و أخيرا وليس آخرا أوبرا " كوبرا " ناهيك عن كل الأسرة و زهرة الخليج و الصدى ووووهذا بعض الذي أذكره )) صحيح أنهم يطرحون بعض القضايا المهمه ولكن التشكيك و التلبيس على المشاهدين يكون بجرعات أكبر و بطرق دقيقة جدا ً قد تخفى على العوام و يستسيغها الغالب ولكنها موجهة و المستهدف منها شريحة " النساء " لماذا النساء ؟ لأن المرأة هي مصنع الرجولة بل و منبع المجتمعات ، ففي نظري أن هذا الطرق اليومي لموضوعات مثل حرية المرأة و عمل المرأة و الإختلاط&nbsp;التعدد و العدل و ووو لا يراد به توعية المرأة بل المراد به زرع مفاهيم جديدة فيصبح إفساد المجتمع صادر من أبناءه - عتبي الكبير على أمثال محمد الركن و سعيد حارب و محمد المدني و أحمد أميري وعبدالرحمن منصور و خالد السويدي و الكثير من كتابنا الشباب الذين لا ننسى جهودهم في توضيح الكثير من القضايا ولكن تقصيرهم في حق القيم الدينية غير مبرر - الصراحه في ارمضان كنت اتابع الرحلة مع الشيخ حمزة يوسف وعجبني هالبرنامج جدا وفكرته و كل مواقف الرحله ولكن مثل هالبرامج نادره جدا في مقابل برامج الافساد - و إذا بتحفظون هالسر عني و بتتعاونون في تحقيقه على الاقل في نطاق الواحات (( أتمنى لو في كل أسبوع تطرح قضية من هالقضايا " الشائكة" و يتم فيها النقاش بأقلام الأعضاء أنفسهم بتصوراتهم الحقيقية فيها )) لا اتخبرون حد . أما نقطتك الأخيرة فهذا أمر فطري فالناس أعداء ماجهلوا و كذلك النفس البشريه يضايقها أن تكتشف أنها كانت على خطأ ولكننا نحسب أخوتنا جمعيهم باحثين عن الحق و واقفين عن الفضيلة لا يتعدونها قيد أنمله ((&nbsp;مفردة أنامل يماموه خخخخخخ )) أما نقطتي الأخيرة فهو إستغراب حقيقي من الذين يحملون الأفكار ويقرا مثل موضوعك ويبخل بالرد عليه مع أننا ما ألتقينا هنا إلا للحوار و التعرف على جميع الآراء - إن الخوف من الوقوف على الضفة الأخرى من الرأي لا تبرر عدم التصريح به فربما تكون ضفتك التي تقف عليها هي الحق - و كلام في خاطري وقال بظهر قلت له تفضل و السموحه </p></font>