<font color='#000000'><FONT color=#000000><FONT color=#000000><FONT color=#000000><!-- / icon and title --><!-- message -->
<DIV>
<P style="MARGIN-TOP: 0px; MARGIN-BOTTOM: 0px" align=center>من المنطق أن تسقط الأشياء ( <FONT color=#000099>سهواً </FONT>) ... حين نفقدها ... ومن المنطق أن تسقط أرضا حين تقع ... ولكن ... هناك أحداثا وأشخاصا أسقطناهم
( <FONT color=#cc0000>عمداً</FONT> ) من قاموس مشاعرنا ومن تضاريس حياتنا واهتماماتنا ... لأننا إكتشفنا بعد فترة أنهم ليسوا أهلا لذلك ،،، يا ترى ..هل سننتظر سقوطهم
إلى أعلى ؟؟ .. هل سيرتفعون ليكتشفوا حقيقة مضادة للانحدار ؟؟...وهل يمكنهم التقاطها وتفسير نتائجها بطريقة مختلفة عن السهو أو
الانسياب؟؟ ... وهل سيصلون إلى ما كنا نرمي إليه ...أم أنهم سيكررون إنحدارهم إلى حيث <FONT color=#cc0000>يسقطون عمداً</FONT> من جديد .. ؟؟
.
.
( <FONT color=#cc0000>سقط عمدا</FONT> ) ...
ذلك الذي نفتتقده حين نكون بأمس الحاجة اليه... (يأنت !! ) أنا لا أريدك حين يكون كل الناس حولى ...
الحب أن تكون موجود حين يرحل الآخرون ...
( <FONT color=#cc0000>سقط عمدا</FONT> ) ...
في حياتنا اليوميه نصادف أناس نحسبهم للوهلة الأولى أنهم متميزون في كل شيء ........
نمنحهم مشاعرنا وأحاسيسنا ... نصدقهم دون غيرهم .... نحيطهم بهالة من نور...
تدور بنا الأيام .... وتمضي بنا الحياة ...
وفجأة وبدون مقدمات وفي موقف ما نكتشف الحقيقه ....
نكتشف زيف وخداع من منحناهم مشاعرنا ... أحاسيسنا....ثقتنا ...فنسقطهم عمدا من خارطة إهتماماتنا
( <FONT color=#cc0000>سقط عمدا</FONT> ) ...
شخصيات تناقض نفسها
شخصيات تعودت على الكأبة
<U><FONT color=#333399>والنظرة السوداوية</FONT></U> للحياة
فابت الا ان تجلب لمن حولها نوعا خاص من الملابس السوداء...
سقطوا عمدا لأن الحياة لازالت تتحمل اللون الابيض
( <FONT color=#cc0000>سقط عمدا</FONT> ) ...
<U><FONT color=#330099>تجار المبادئ</FONT></U> والمزايدين على الوطنية والإنتماء
وهم في الخفاء عبادا لمصالحهم الشخصية
ومنتمون لأهوائهم
نفعيون
ماديون
آخر مدار إهتماماتهم الوطن والوطنية
( <FONT color=#cc0000>سقط عمدا</FONT> ) ...
<FONT color=#cc0000>؟
؟
؟
؟
</FONT>
</P></DIV></FONT></FONT></FONT></font>
مواقع النشر (المفضلة)