<font color='#000000'><P align=center>عمتهم أنا عندي جواب على تساؤلج
نحن شو دورنا في الحياة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ انشوف الخطأ و نسكت؟؟؟؟؟؟ولا؟؟؟؟؟؟؟
نحن علينا في البداية المعرفة (( التعلم و الإطلاع )) حتى نستطيع أن نحكم أن هذا الذي نراه أو نسمعه خطأ - و بضرب لج مثال في جانب التعامل مع المخطئ و هالجانب كثيرا ما سبب الحساسيات
القصة :-
في عصر الرسول عليه الصلاة و السلام جاء اعرابي و بال في زاويه من المسجد \ قاموا الصحابه ينهرونه \ فنهاهم الرسول عن ذلك \ وطلب منهم انهم يصبوا على المكان دلوا من ماء \ وقال انما بعثتم ميسرين لا معسرين .
من هالحادثه نستخلص :-
1 ) اننا لازم نعرف الي وقع في الخطأ ليش وقع في الخطأ جهلا أو رأيه الشخصي .
2 ) لما انخالفه لازم نستخدم اسلوب ما يخليه يتمادى في الغلط \ لانه ممكن يأذينا (( الاعرابي كان بينجس اكثر من مكان لو قام وهو بعده ما انتهى ))
3 ) سكوت الرسول عن الاعرابي \ ما يؤخذ منه انه يتبع اسلوب لا أرى لا أسمع لا أتكلم \ ولكنه يتبع اسلوب لكل مقام مقال \ و تقديم الأهم ثم المهم \ و انتظار الوقت المناسب للكلام \ فهو التفت للصحابه و ما عاتب الاعرابي - مع اننا نعرف ان الي اخطأ هو الاعرابي مب الصحابه (( بس في نظر الرسول انهم أخطأوا في طريقة انكار المنكر او تصحيح الخطأ )) و تكملة القصه أن الرسول قال للاعرابي ان هذه المساجد لا تستخدم لحاجات الناس ولكن للصلاة أو كما قال عليه الصلاة و السلام و اهنه واضح ان الرسول باسلوبه كسب ثقه هالاعرابي و صحح له غلطه
4 ) لما يحصل الغلط لازم يتكلم العارف بالغلط و يتكلم بإنصاف و بحكمه
فيكون الجواب أن علينا نتعلم عشان نقدر نحتج بأدلة قويه لما تكلم \ هذا الي طرالي الحين و السموحه</P></font>
مواقع النشر (المفضلة)