<P align=center>في أعماقنا حروف تائهة ... تتخبط بحثاً عن أفواه تحررها ...
ومع كل شهيقٍ نابعٍ من رئات أحلامنا ..يتبعه زفيرٌ قاسٍ يؤلم أعماقنا ..
نخدع ذواتنا .. و نُلبس الذكريات أثواب النسيان ..
لكن مازالت أطياف الذكرى تطارد الأحلام ..
ومازال مداد الحزن يسكن الأقلام ..
نحن نحيي الذكريات ونقتلها .. نحن من يدفنها وينعاها..
لم نسأل يوماً ان كان احياءها يجديها.؟!
...
..
كل الإعجاب أبثه لجمال هذه الخفقات ..
المعذرة
</P>
مواقع النشر (المفضلة)