<font color='#000000'><p style="text-kashida: 0%"><font face="arial, helvetica" size=3><font face="arial, helvetica,verdana">عبدالعزيز: الحمدلله على السلامه...
بو عمر: الله يسلمك
عبدالعزيز: اشحالك عمي؟
بو عمر: بخير ربي يعافيك... ما شاء الله متى رديت؟
عبدالعزيز: من اسبوعين ... اشحالج عمتيه.. عساج بخير ..
ام عمر: بخير و سهاله الغالي...ان شاء الله تعافيت
عبدالعزيز: الحمدلله .. هذا انا جدامج..
ام عمر: تستاهل تستاهل...


طوووووووووووول الوقت و خلود منزله راسها... اكيد من الحيا .. ما توقعت انه تشوفه يترياهم في المطار.. عبدالعزيز اصر على فيصل انه يخاويه و يستقبل هله... ما شاء الله تعافى و صار عن احسن عن اول بوااايد... و اكثر عن جيه ... زاد حلا على حلاته و فعلا ما ينعاب بشي...

حمده: سلمي عليه انزين
خلود: حمدوه الله يخليج سكتي عني ...
ريم: اكيد اكيد.. خليها تتامل في الغالي.. من زمان ما شافته..
حمده: مادريبه حلو جيه
خلود: انتي ها اللي يهمج.. سكتن لا يسمعنا...


عبدالعزيز تم ملزم انه يركب معاه بو عمر و حرمته وحتى خلود... في البدايه خلود ما طاعت بس مع اصرار عبدالعزيز خلاها تلين شويه... و البنات ركبن مع يدتهن في سياره فيصل...

وفي سيارة عبدالعزيز .. تم بو عمر يسولف معاه.. و خلود تتامله و هو يضحك و يسولف ويا ابوها... اما عبدالعزيز فكان خاطره يرمس خلود او حتى يروي شوقه و حنينه بنظره .. بس ما قدر .. ماقدر حتى يرفع عينه و يطالعها مع انه المسافه بينهم قريبة ..

اما فيصل فطول الوقت تم متلعوز باسئلة عذابه... كل شو ي تساله عن عيال عمها و بالاخص خليفة .. و هو منحرج هب عارف كيف يرد عليها ... بس ما بغى يخبرها بللي صار مع عمر... يمكن لانه لاول مره حس بحب عذابه لخليفة ....

وصلوا البيت بالسلامه... نزلهم عبدالعزيز و ترخص عنهم ... دخلوا البيت واول ما دخل فيصل...

ام عمر: وينه اخوك؟
فيصل: اشوفكم الا متولهين على عمر .. ولا انا محد معبرني
اليده: يعني انت ماتدري بامك ...
فيصل: اتحريت الغربه بتغيركم
ام عمر: يوز عن حركاتك و خبرني وينه اخوك
ابو عمر: وين بيكون يعني ...في الشارع و في هالسناتر ... ماتعرفينه يعني
ام عمر: مايدري انه اليوم بنوصل
فيصل: يدري..
ام عمر: عيل اشحقه ما يا؟
فيصل: فديتج يا امايا لا تاذيني بسوالف عمر .. يوم بيوصل روحج اتخبريه

ودخل عليهم عمر ...
عمر (وهو يحب راس امه): الحمدلله على السلامه الغاليه
ام عمر: تو الناس .... توك تذكر انه عندك اهل تسال عنهم
عمر: والله يا امي مشغول
فيصل: وشو هو الشغل اللي يمنعك تتصل في ابوك و امك و تسلم عليهم
عمر ( بعصبيه): انت مالك خص.. انت ما تفهم عربي... هب جني محذرنك تدخل فيه
ابو عمر: قم اصفعه احسن
عمر: ما تشوفه شو يقول
ابو عمر: صدقه .. ما غلط بشي
عمر: انت دومك جيه... لازم تظهرني انا الغلطان.. لازم انا اللي العيب فيني و لا غيري ما ينعابون بشي
ام عمر : عنبوكم تونا رادين.... ما تستحون تظاربون
فيصل: قولي هالكلام لولدج... هذا لو يعرف الحيا جان ما ظرب....( وجان يسكت)
ابو عمر: كمل ... ظرب منو ..؟؟

ونزلن البنات على الحشره في الصاله...خلود و حمده دخلن الصاله... وريم واقفه عند الباب ... اما عذابه فكانت واقفه عالدري...

ام عمر: فيصل.. ( تحاول تسكته)
ابو عمر: سكتي عنه.... فيصل.. كمل
فيصل: ماشي
ابو عمر: اقولك كمل ... ضرب منو؟؟
فيصل: مد ايده عالهنوف

الكل اندهش ... و صدوا يطالعون عمر ..

ام عمر: صدق اللي يقوله فيصل... رد عليه بلاك ساكت ؟
عمر: ............
ابو عمر ( وهو معصب): ضربت بنت عمك ؟؟؟
عمر: ... ابويه انت ماتدري... هي ما تستحي ولا تخيل .. مطرشه واحد صوبي يبغي يخطبها و ..

قبل ما يكمل كلامه .. ياه طراااق من ابوه ... ام عمر حست بتعب في قلبها و يلست عالكرسي ... و فيصل حاول يهدي ابوه ... و حمده و خلود ركضن عند امهن .. و الريم حاطه ايدها على ثمها و مب مستوعبه اللي يصير.. اما عذابه يلست عالدري و تذكرت خليفة... عرفت ليش ما يا المطار ... و الشيء الوحيد اللي طرا على بالها ... هو انه حبها لخليفة غدى حلم صعب انه يتحقق في يووووم.....


والسمووووووووحه والله هذا التكمله وهذا الباقي بتريا راعية القصه ليين ما تكملها و بحطها لكم



واسمحوووووووووووووووووووو وولي مره ثانيه</font>
</font></p></font>