<font color='#000000'>مرحبا ..
تسلم عالتكمله .القصه وااااااااااايد حلوه...
بس دخيلك لا تتاخر علينا أوكي <img src="http://oasis.bindubai.com/emoticons/smile.gif" border="0" valign="absmiddle" alt=':)'></font>
<font color='#000000'>مرحبا ..
تسلم عالتكمله .القصه وااااااااااايد حلوه...
بس دخيلك لا تتاخر علينا أوكي <img src="http://oasis.bindubai.com/emoticons/smile.gif" border="0" valign="absmiddle" alt=':)'></font>
<font color='#000000'><p align=center>مشكور أخوي على البارت بس عاد لا تبطي علينا
أختك
روح الحب <img src="http://oasis.bindubai.com/emoticons/blush.gif" border=0></p></font>
<font color='#000080'><font color='#000080'>أختيه مهاوي:
الله يسلمج الغالية ويعـــــافيج من كل شر
حمود الله كريم بنشوف القصة شو بيصير عقب .. وسهيل
الله يكتب له الخير ويا هند .. وإن شاء الله
ماني متأخر عليكم .. وتسلمين على الرد الحلو اختيه
أختيه علايه:
مرحبتين .. منقالها سالم ومشكورة إنتي
الأحلا اختيه وأهم شي إنها عيبتج ..
وإن شاء الله هب متأخر عليكم ..
ومشكووووووورة على الرد الغاوي
روح الحب:
هلابج حبوبه ومشكوووووووورة على الطوفه
عسب خاطركم هب متأخر عليكم ..
وسوااااااااااااااااالم</font></font>
<font color='#000000'>تسلم اخوي على الجزء العجيب <img src="http://oasis.bindubai.com/emoticons/fa34.gif" border=0>
و بانتظار الباجي
و السموحة</font>
<font color='#000000'><p align=center>
السلام عليكم ...شحالك اخوي
عسى مااااااااااشر وينك ؟؟؟
ابطيت علينااااااا <img src="http://oasis.bindubai.com/emoticons/grinning.gif" border=0>
مع السلامه..</p></font>
<font color='#000000'>مشكور اخوى على القصه الي اكثر من روعه
ويالله شد الهمه نتريا منك بارت يديد بس لا اطول علينا
</font>
<font color='#000000'>مرحبا اخوي راعي 7 شو هالقصة الرهيبة ...
انا هالقصة اذكر اني قد قريتها للنص ومن عقبها ما ادري شو استواا المهم اني ما كملتها ...
بس زيييييين .. والمرة الياية نبا جزئين ....
يالله شد الهمة ....
مي دبي<img src="http://oasis.bindubai.com/emoticons/biggrin.gif" border=0><img src="http://oasis.bindubai.com/emoticons/biggrin.gif" border=0></font>
<font color='#000080'>هلا والله بأختيه جود الأجواد مشكووووورة الأخت على المروووور الكريم
وإن شــــــــاء الله يعجبج البارت اليديد ...
هلا والله بأختيه مهاوي والسمووووحه على الـتأخير صارت ليه ضرووووف ..
وتسلمين أختيه مهاوي على الطـــــــووووووفه ولا عدمتج
ولا من هذه الطووووفه ...
هلا والله بأختيه قصايد ..
تسلميـــــــن على المروووور .. والعفوووو إنتي الأروع حبوبه
وأهم شي إن القصه عيبتج .. وإن شاء الله هذه البارت القصير يعيبج
وســـــــــــامحوووووني على الــتأخيـــــــــر
مرحبتيـــــــــــن أختيه مي دبي هلا بج والله منوووووره إختيه ..
وتسلميـــــــــن على المرووور وإن شاء الله تعيبج القصه .. وجان على
الجزئين أسمحيلي هذه المرة .. إن شاء الله المرة اليايه أنزلج جزئين
بس هاه تحملي لأني ببطي عليكم شوووورايج الحين ..
والسموووووووحه على الـتأخيـــــــــر سواااااالم</font>
<font color='#000080'>الجز الثامن
في مستشفى توام كانت الغرفة مظلمة وأشعه الشمس مخترقه الستار المستشفى .. وهو مبطل عينه وقاعد يطالع إلي حوليه ما مستوعب المكان يالي هو فيه مكان غريب عنه أول مرة يشوفه وكان بارد .. قعد مروان على السرير يالي هو راقد عليه وتم يطالع المكان بخوف شديد وشوي جان تيه الصيحة
محد وياه في الغرفة من يالي يعرفهم .. وقعد يصيح مروان وما انتبه إلا وصوت يكلمه كان ذياب راقد عدالة بس على الكرسي.. من يوم البارح وهو قاعد وياه و متلوم وايد في ولده لأنه أهمله وايد وهذه نتيجة إهماله وين وصلت للمستشفى ..
ذياب وهو يهدي ولده: هلا حبيبي باباه هنيه لا تصيح
مروان وهو يصيح خلاص الدموع ما زره ويهه : باباه. باباه
ذياب وهو يلوي على ولده : عيون باباه بس عاد بس لا تصيح بعدين ما بشتري لك كافي
مروان ما مسوي سالفة للكلام يالي يقوله ذياب كان يصيح متروع وايد وخصوصا أنه في المستشفى ويحس بشعور غريب ..
ذياب: بس بابا لا تصيح أنا هنيه :: وعلى هذه الحالة قعد ذياب يسكت ولده أما في بيت أبو سلطان كانت الساعة 5 العصر كانت حصة تقري المجلة و عايبتنها الأشعار يالي فيها : الله حلو هذه الشعر والله فن
مريم: أي واحد قوليه ليه
حصة: بعدين بعطيج المجلة الحين قاعدة أقراها
مريم: زطيه عا فان الله :: حصة ما سوت سالفة لمريم أختها وقعدت تتصفح المجلة وتجلبها يمين يسار
مريم وهي تسأل حصة: حصوه بلاه حميد ولد عميه زايد
حصة وهي تنتبه على سؤال مريم: ما بلاه شي ليش ؟؟؟
مريم: عيل ليش سافر وعميه ضربه أونه
حصة وهي معقد حواجبها: منوه قالج إنتي هذه السالفة
مريم: فطوم بنت عميه قالت ليه البارحة
حصة وهي الرمسه ما عا يبتنها : المفروض فطوم ما تقولج هذه الكلام عن أخوها
مريم: شفيها يعني أنا بنت عمه عادي أعرف ..
حصة وهي تطالعها بنظرة : هيه صح و ليش يعني تسألي مدامج تعرفي
مريم: إنزين ليش يعني ضربه هذه ريال المفروض ما يضربه
حصة وتبا تغير الموضوع: عميه وهو كيفه .. والحين حبيبتي مريم غيري السالفة دخيلج قومي أنسير المطبخ ناكل لينا شي والله يوعانه بموت من اليوع ..
مريم: ما ليه خلق للأكل من بعد سالفة حميد ولد عميه
حصة وهي مستغربه من كلام مريم: و ليش إن شاء الله وايد كاسر خاطرج يعني
مريم: مب جيه بس والله غامضتي أنظلم والله
حصة: شدراج إنتي إنه أنظلم ..
مريم: والله حاسة إنه أنظلم مب حاسة إنتي حصوه ؟؟
حصة: ما عرف الحين أنا يوعانه بسير المطبخ أحسن ليه :: وسارت حصة المطبخ هي ما تحب تفكر
بهذه الموضوع تحس بشي غير ما تعرف شوه .. حاسة بظلم ولد عمها من قبل أبوها وعمها بس هي مصدقه أبوها وعمها وكلام محمد أخوها كان مقنع لها وهي طبعا ما بتشك فيهم :: أما في الشركة كان منصور قاعد في مكتبه وشوي تذكر شغله وسار حق جلثم عسب يكملها عندها ::
منصور وهو يدق الباب: السلام عليكم
جلثم وهي ترفع راسها وأول ما شافته رفعت حاجبها وبدون نفس: وعليكم السلام والرحمة نعم بغيت شي
منصور وهو يدخل وفي أيده ملف: نعم والله بغيتج تاخذين هذه الملف و تعطيه حق أستاذ محمد لأنه مهم وايد ولازم يراجعه هذه الأسبوع وعلى بداية الأسبوع الياي يكون جاهز ..
جلثم وهي تطالعة بنظرات: وأنا شو ليه عسب تعطيه حقي روح وده بروحك أنا ما أقدر
منصور: بس هذه شغلج و إنتي تشتغلي للاثنين ..
جلثم وهي متعجبة من أسلوب منصور: نعم شو قلت عيد يالي قلته ما فهمتك
منصور وهو يبتسم: ما أعتقد انج مل فهمتي إنتي فطينه وايد بعد
جلثم وهي حاسة إن منصور يلمح حق شي: شو قصدك يعني !!؟؟
منصور وهو يحطي الملف على الطاولة : ولا شي كوني سكرتيرة مطيعة و ودية وين ما قلتلج أوكيه . وسار عنها منصور وخلا جلثم تحترق في مكانها و بتموت من الغيض .. وفي مكتب المدير كان أبو سلطان يراجع الفواتير هو وسلطان ولده ..
سلطان وهو يكلم أبوه: إن شاء الله في الإجازة الربيع
أبو سلطان: مستعيل الغالي انت ملجه بعدك ما ملجت صبر لصيف
سلطان: الوالد الصيف بعيد وأنا أبي أسافر إن شاء الله طالعة ليه دورة شهر ستة
أبو سلطان: شهر ستة خير إن شاء الله بس وين
سلطان وهو يطالع الصقف: إن شاء الله بنروح أمريكا
أبو سلطان: زين سير خبر عمك و شوف البنت جان تبي تسافر
سلطان: عقب بتكون حرمتي يعني شورها بيدي
أبو سلطان وهو يبتسم: غربلات عدوك
سلطان: هي نعم بس أنا بكلم عميه وبقوله الملجه بعد أسبوعين شرايك أبويه .. وشوي جان داخل عليهم أبو سهيل و ولده عبد الله يالي كان مصر يروح ويا أبوه الشركة عسب يشوفها ..
السلام عليكم ..
وعليكم السلام ..
عبدالله وهو يخاشم عمه : شحالك عمي ربك بخير
أبو سلطان: الحمد الله يسرك الحال شخبارك عبدالله شو مسوي بدراسة
عبدالله ومن بعد ما سلم على سلطان: لا يا عمي إذا هذه رمستك أنا أترخص عيل
أبو سلطان وهو يضحك: أقعد يا ريال أقعد ما رمسنا عن عرسك نحن
عبدالله: لا بترمسون عن العرس أنا ما بروح عنكم بشرد عنكم ..
أبو سلطان وهو يمهد الموضوع حق ولده : عيل أنا وسلطان تونا نرمس عن العرس ما شرد
عبدالله: سلطان غير يبا يعرس بسرعة شبع من الدنيا ونحن بعدنا ..
سلطان وهو يكلم عمه : هيه صح عمي نحن نبا نملج بعد أسبوعين إن شاء الله شرايك عمي
أبو سهيل: والله دام هذه يالي تبوه نحن ما لنا كلام
سلطان: بس يمكن شمسه ما تباه بعد أسبوعين
عبدالله: هيه نعم شاورو العروس بلول هي يالي تقرر ما أنته
سلطان وهو يطالع عبدالله: ما عليه نحن بنشاورها يالنسيب وعقب بنحدد بس نباه في هذه الشهر
أبو سهيل: هذه الكلام يحددنه الحريم ..
عبدالله: لحظه هذه هو الشغل .. تتكلمو عن العروس بس
أبو سلطان وهو يضحك ويطالع أبو سهيل: خلاص يا عبدالله بنشتغل بس عقب لا تقول ملل وهذه الكلام
عبدالله وهو واثق من عمره: لا أفا عليك عميه ما أقول هذه الكلام
سلطان: زين بنشوف الحين عقب خمس دقايق .. ورد أبو سلطان وسلطان بمساعدة عبدالله يكملو الشغل و عبدالله كل شوي و يسوي حقهم سوالف وهم مستانسين عليه .. في البيت كانت شمه قاعدة وسلامي يرمسون عن الكلية وكانت سلامي تتخبر عن ربعها وكان بطنها شوي بارز وشمه لاحظت هذه الشي وعقب شوي كانت شمسه عندهم قاعدة تجلب في المجلة ..
شمسه: فديت أخويه حميد والله اشتقت حقه
سلامي: والله كلنا اشتقنا حقه
شمسه وهي تطالع سلامي بدون نفس: على ما أعتقد ما كلمتج :: سلامي تمت ساكتة ولا قالت أي شي انحرجت الحرمة وايد من كلام شمسه هيه تعرف إنها ما تدانيها بس ما توقعت إنها ترد عليها بهذه الأسلوب ::
شمه وهي معصبه : إنزين بلاج ما قالت لج شي هيه
سلامي وهي تيود بأيد شمه هي مبتسمة: شمه شفيج عادي يعني ما قالت شي شمسه صدقها ما سألتني
شمسه: بلاج إنتي أنا أتكلم صج وعن الدلع الزايد مياعتج هذه ما أحبها زين
سلامي: أنا بلاني
شمسه وهي معصبه : أونج مسميه عمرج شريف مكه و إنتي من تحت لتحت
سلامي خلاص ما رامت تقول شي هذه أخت زوجها تقول لها هذه الكلام وعيل جيف الباجين ..
شمه وهي مفتشله : سلامي قومي خلنا نروح برا في الحوي الجو حلو برا وأحسن لج بعد ..
شمسه وبدون نفس: وديها. وديها لا تطيح علينا :: شمه خذت سلامي يالي كان دقات قلبها دق بسرعة من كلام شمسه ليها وشمه كانت بتموت من الغيض ما تبا تتفاتن هيه وشمسه ومن جذه طلعت برا الصالة وقعدن هيه وسلامي في الحوي .. وفي داخل البيت كانت شمسه بتموت من الغيض من سلامي لأنها تتحسبها دلوعة و شايفه نفسها وايد وخصوصا يوم يوصل سعيد يبدى دلعها على قولتها ..
سهيل وهو يضحك : ليش يعني والله كنت مشغول يا بنت الحلال
هند: تأخرت عليه والله تحسبت شي و انت عاد مول ما تتصل وطمني
سهيل: شو بيصير ليه يعني
هند: يعني يعني. يعني ما دري بس أبا أطمن عليك ليش فيها شي يعني؟؟
سهيل : شو يعني تعيبي عليه
هند وهي تضحك: لا ما قصدي والله
سهيل: والله تحسبت بعد
هند: شو بتسوي يعني
سهيل: بعصب منج
هند: لا دخيلك كله ولا تعصيبك عاده مشكله منهم شباب دبي
سهيل: هيه جيه أباج .. و علومج يا بنت الناس
هند وهي تضحك: الحمد الله بخير وعافيه .. إلا شخبار شمه والله تولهت عليها زود
سهيل وهو يرمس عن نفسه: وهي بعد تولهت عليج موووووووت
هند: يا حيها والله شميم .. سهيل والله بلاك انت اليوم
سهيل: تعبان والله كراف في هذه الشركة
هند وهي تتمصخر تسولف قاعدة: انت كله تشتكي ما عندك غير هذه
سهيل وهو حاس بالسخرية من كلام هند: مشكورة وما قصرتي يا هند هذه وأنا قاعد أشكيلج حالي بس هذه يزاتي والله إني قاعد أقولج ..
هند حست أن سهيل زعل منها: سهيل لا أنا قاعدة ألطف الجو والله و أسولف
سهيل وهو انجرح لأنه إنسان حساس وخصوصا هو فيه القلب: ما عليه يا بنت الناس عيل طولت عليج الحين بخليج و السموحه إن غثيتج أو ثقلت عليج تراه ما تستحملون نسيت إني هب الوحيد يالي يشل هموم في قلبه ..
هند: سهيل انت شو قاعد تقول والله كنت أسولف يا سهيل يعني ما أسولف
سهيل: الحين أنا بخليج عيل ما بطول عليج الغالية باي
هند: سهيل والله ما صكرت إلين تسمعني
سهيل: هند خلاص أنا بروح أصلي شكله المغرب أذن باي :: و صكر سهيل في ويه هند يالي ما تعرف
سبب زعل سهيل منها وهي ما كانت تقصد في الكلام إلا من باب المسخرة .. أما سهيل فحزت في خاطرة الكلام يالي قالته هند " عنبوه ما كملو ثلاث شهور وضاربو " شو قصدها كله تشتكي هذه الكلمة زعلت سهيل حسسته إنسان كله مهموم .. وفي جانب البيت تحت الشجرة الكبيرة كانت سلامي قاعدة على واحد من الكراسي و تصيح.. شمه سارت تيب حقها ولحرمه أخوها عصير وفي هذه الفترة كانت سلامي تصيح على الكلام يالي قطته عليها شمسه و تتساءل ليش هيه من بد إخوانها تكرها هي شو سوت حقها عسب تقول لها هذه الكلام :: وشوي تيها شمه يالي لاحظت دموع سلامي بس سلامي مشت دموعها قبل لا توصل شمه ::
شمه وهي معصبه : والله شمسوه أختي ما تستحي على ويها
سلامي: ليش
شمه: ما تشوفي عمرج قاعدة تصيحي
سلامي: أنا ما صحت
شمه: قصي على غيري زين أنا شفتج يوم تمشي دموعج..
سلامي: لا عادي
شمه: سلامي أنا ما هبله قاعدة عندج زين و بعدين الكلام يالي قالته لج شمسه قوي أنا حسيت بقوته جيف إنتي ..
سلامي وهي تطالع تحت: براياها .. بس هي ليش تكرهني ؟!!!
شمه: والله ما عرف بس بتشوفي شو بسوي فيها والله لا أقول حق سهيل ولا سعيد
سلامه : شموه لا تدخلين اخوانج من بينا .. هذه سالفة بيني وبينها ولأنل بحلها بأي طريقة
شمه وهي تضحك نص ضحكه: بتحليها ومع منوه شمسوه الله يكون في عونج ..
سلامي: شموه والله ما أدري في اختج كم مرة حاولت أني أكلمها بس هيه الله يهداها ..
شمه: إنتي الحين لا تصيحي ما زين حق شموه تراها تتأثر عقب ..
سلامي وهي مستغربه : منوه شموه هذه
شمه وهي تبي تضحك حرمه أخوها: بنتج في حد غيرها يعني
سلامي وهي تبتسم وتمسح على بطنها: لا والله كله ولا زعلها :: وشوي كان سعيد ياي من برا وسمع حد يرمس ويوم شافهم شاف سلامي حرمته وشمه ..
سعيد هو ياي وعلى ويهه ابتسامه: السلام عليكم والرحمة الله وبركاته
شمه وسلامي: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
سعيد وهو يقعد حذا حرمته: شلونهم الحلوين
شمه وهي تتمصخر: أخضر يابس هههههههههههههههههههه
سعيد وهو يطالع شمه بعبط : حلفي إنتي بس
شمه: والله العظيم
سعيد وهو يعيب على شمه : أخذر يابس .. أنا ما سألتج سألت أم زايد ..
سلامي: بخير والحمد الله .. عيل من وين ياي
سعيد: من المسيد وانتو ليش قاعدين أهنه للحين
شمه: قاعدين عايبنا اليو " الجو "
سعيد: أهااااااااه " وهو يطالع حرمته " بلاج عيل تصيحين ها
سلامي وهي مستغربه من سؤال ريلها: هــــــــاه
شمه تبي تغطي على السالفة: ليش يعني .. تقصد أنا يالي صيحتها ما عليه لك
سعيد: شمه إنتي ما تصيحينها أنا أعرفج بس في غيرج يصيحها
سلامي: إنزين أنا ما صحت عسب تقول هذه الكلام
سعيد: متأكدة ما صحتي
سلامي و بارتباك: هيه متأكدة ليش يعني
سعيد: ولا شي بس يلا قومن انتن وياها دخلن داخل عن البرد .. :: نشن شمه وسلامي وسعيد سارو داخل من بعد الأسئلة يالي قالها لهم سعيد وهو كان شاك بشي لأنه سلامي كان خشمها أحمر وعيونها حمر شويه من جيه تشكك ..
مروان : ماباه يدوه ما حلو ..
أم ذياب: كل حبيبي كل بعدين ما بتطلع من المستشفى وما بتروح الروضة
مروان: ماباه ..
ذياب وهو داخل عليهم الغرفة من بعد ما سلم: بلاه حبيبي
أم ذياب: وعليكم السلام.. ولدك ما راضي ياكل الدوا
ذياب وهو يطالع مروان ولده : صحيح حبيبي
مروان وهو شكله لايعه جبده: ماباه باباه ما حلو
أم ذياب وهي تفاتن عليه : يلا عيب شو بعد ما حلو نعمه هذه
ذياب وهو يضحك على أمه يوم تفاتن على مروان: ياميه هذه ياهل شدراه
أم ذياب: لا تقعد تسويله يا ذياب انت قاعد ادلعه وتزيده جيه ما بيشفي يا ذياب
ذياب وهو حاس بذنب: زين ياميه سوي يالي إنتي تبيه
أم ذياب: مشكور والحين تعال انت كل هذه يلا بشوف
مروان وهو يطالع يدته برعب ويطالع أبوه عسب ينقذ : ماباه.... ما حلو هذه
أم ذياب يايه تعطيه دواه أما مروان فكان قاعد ويطالع في سقف الغرفة و يدته تقدم له الخاشوقه على شفايفه بس مروان كان ساكت ولا بطل حلجه عسب يشرب الدوا وكان شكله بريء جدا و يدته تيوده من خده تشربه غصب الدوا .. أما مروان كان يصيح ما يبا يشرب الدوا
مروان وهو يصيح ويضرب يدته: خوذي عني خوذي ما أحبث ما دانيث ..
ذياب وهو يعصب على ولده : مروان عيـــــــب يلا
أم ذياب يالي كانت تضحك على مروان وكانت لاويه عليه : برايك انت ما تحبني بس أنا أحبك .. ذياب لا تفتن على ولدي حبيبي هذه صح ..
مروان معصب موصل حده خذ له فتنه من أبوه وشربوه دوا غصب : ما حبكم كلكم " وكان ماد بوزه شبرين " ...
ذياب: وتقولي ما أفتن عليه أشوفج إنتي بروحج ما مقصرة
أم ذياب: أنا عادي يوم بشوف الغلط بضربه بفتن عليه ..
ذياب: عيل أنا بسر أقعد برا ويوم تبين شي تراني قاعد ..:: طلع ذياب عن أمه وهي تطالعه وكان كاسر خاطرها يعني لين متى بيقعد جيه لا حرمه .. وشوي قعدت تطالع مروان يالي كان يلعب بسيارته الصغيرة وحزت في خاطرها الولد .. وهذه المرة ما بتخليه إلين يوافق على الزواج ::
وفي واحد من المطعم يالي في لندن كان خالد وحميد قاعدين يقرون الرسايل يالي يات حميد عقب القصيد يالي نزلها من يومين وكان حميد يرد على عليهم " جمهوره ولازم يهتم فيهم " وخالد متعجب من الكلام يالي يكتبه حميد كان أسلوبه في الرد رائع ومبهر بحيث أنه يخلي الواحد ما يكتب حقه رسالة يكتب رسايل عسب حميد يرد عليهم ....
خالد: حميد متأكد من أنه هذه انت كاتبنه
حميد وهو يضحك: ليش يعني ..
خالد: الصراحة أسلوبك وايد حلو ومحترم وايد ما يقول هذه انت كاتبنه
حميد وهو يطالعه بنص عين : ليش يعني تراني طالب جامعي وأكيد عندي تعابير وأنا هب صغير بعد ..
خالد: غض النظر عن الجامعة والله عندك أسلوب يحبب الواحد على كتاباتك
حميد: مشكور هذه اعتبره إطراء حلو منك
خالد: تتحراني أسولف يعني لا والله أقولك الصج
حميد وهو يرسل آخر رسالة: مشكور حبيبي ..
خالد: ممكن أسأل سؤال صغيروني
حميد وهو يشرب الكابتشينو: تفضل ..
خالد: بليل أشوفك تبطل الابتوب و تعابل فيه شو تسوي
خالد بإنكار: ولا شي بس أجيك على الايميل
خالد: متأكد يعني
حميد وهو يطالع لبرا : متأكد ميه بلميه :: حس خالد أنه الابتوب في أشياء وايد تعذب حميد خصوصا يوم أنه يبطله دايما قبل لا يبطله يغمض عينه ومن عقب يفتحه وهذه يالي مخلي خالد يتعجب من حميد ويحس في أشياء وايد خالد ما يعرفها بس هو ما يبي يقول له شي عسب ما ينكد عليه رحلته ::
حميد: بلاك يا خالد وايد تسرح انت :: بس خالد ما رد على حميد
حميد وهو يهز خالد: حميد بلاك يا خوي ما ترد عليه
خالد: هلا لا أنا و ياك
حميد: وين وياييه و انت ما سمعت شي من يالي قلته
خالد: زين خلصت كل شي يعني انت الحين
حميد: الحمد الله آخر رسالة و طرشتها بفتك
خالد: دقيت حق أهلك
حميد وهو يكذب: هيه دقيت حقهم
خالد وهو ما مصدق بس بيطوفها حقه : خلاص عيل قوم :: ومرن شهور على سفر حميد من البلاد وأم سهيل حالتها حاله ما كانت تاكل ولا تشرب مثل الناس كانت تحاتي ولدها أكثر من تحاتي عمرها .. والحين ملجه شمسه من ولد عمها سلطان يالي كان متخبل في الفترة الأخير إلا يملج وطبعا يوم شاورو العروس " شمسوه أم قلب أسود " طبعا وافقت على طول وكانت الملجه في شهر نوفمبر والكل مستانس حتى أم سهيل كانت فرحانة بس فرحتها بتكتمل برجوع حميد يالي ما تعرف عنه شي حتى اتصال منه ما حصلت منه وكان سعيد يبي يسافر حقه و ييبه لبيته يالي طلع منه وهو زعلان بس "شيت" ما يعرف وين يسكن حميد إذا سار بريطانيا .. أما أبو سهيل كان وايد يحاتي ولده ... والشغل في الشركة ما شي حالة بس ما مثل أول يوم حميد موجود كان محامي ومخطط جيد لكل الصفقات وكان تفكيره تجاري يعرف كيف يتعامل مع التجار الكبار يالي بعمر أبوه وعمه ..:: وأبو سهيل ما يخاف يوم حميد يفكر بصفقه أو يمسك صفقه يعرفها بتنجح بأذن الله .. أما سهيل فتقررت عمليته في الصيف و سهيل خلاص أستعد لهذه الشي بس ما خبر أمه بهذه الموضوع إلي فيها كافيها خصوصا بأنه حميد مش موجود وما يبا يزيد فوق همها هم .. وهند يالي كانت تتريا اتصال من سهيل وهو طبعا بعده ما يكلمها بعد يالي صار له أما سهيل كان مشغول ويا أبوه في الشركة وفي دوامه وعلى الفترة الأخيرة تعب زيادة وهذه يالي خلاه يصر على العملية من بعد ما كان بيهون .. وهو طبعا زعلان من هند بعد وما يدق حقها وهي طبعا تحاتيه وايد وهو لا على باله ..
سلامي وهي قاعد في الصالتها: حبيبي يعني ما بتروح
سعد وهو قاعد يجلب في القنوات: لا ما شي روحه تسمعي ما شي روحه
سلامي وهي تمد بوزها شبرين: جيف يعني .. شمسه بتملج أنا ما سويت شي
سعيد: ليش هيه طالبه منج يعني ؟؟؟
سلامي: يعني ما تعدل ربيعاتي بيون يعني أقعد لهم جيه
سعيد: جان على ربيعاتج ما يبو تعديل
سلامي وهي تتدلع على ريلها: بو زايد عــــــاد
سعيد يطالع التلفزيون : لا
سلامي: والله سعيد ترا أعصب وهذه ما زين على الياهل
سعيد وهو يطالعها: إنزين منوه قالج تعصبين هاه بكل بساطه لا تعصبي
سلامي انقهرت من برود ريلها: ويعني ما بتوديني السوق
سعيد: لا ما بوديج
سلامي: من الحين أقولك بروح ويا عمر أخويه
سعيد: نعم عمور أخوج لا ما يوديج ..
سلامي: عيل قوم ودنيه
سعيد: ما تبين يا الغالية ما تبين
سلامي: ليش ؟؟ يعني
سعيد: تعدلي حقي أنا وبس ما باج تتعدلين لغيري
سلامي: تراني بتعدل حقك وحق حبيبي.. وبعدين يقولو شوفو ريلها ما يصرف عليها يرضيك الناس ترمس عنك جان يرضيك أنا ما يرضيني ....
سعيد: برايهم يتكلمو إلين تطيح عليهم حلوجهم
سلامي وهي خلاص أكتفت : يعني هذه آخر كلامك
سعيد وهو يضحك: هيه
سلامي وهي تنش من مكانها : عيل أنا بخليك وبسير برا .. وطلعت عنه وكانت بتموت منها هيه كانت تبي تشتري مكياج وسعيد يموت ولا يشوفها تحطي مكياج على ويهها :: أما شمه كانت في الصالة وشوي ياتها سلامي وكانت مضايجه من ريلها " على سب مكياج والله البنات ما شي سالفة " وقعدت وياها يسولفن عن الدنيا وعقب انضمت لهن فاطمة يالي ناشه من رقادها لأنها كانت يايه من العين ..
يوم الخميس كانت ملجه سلطان وشمسه والكل مر تبش و مشتط وكل كان مستانس ما عدا أم سهيل يالي كانت تفكر بولدها حميد يالي متغرب وما يعرف عن ملجه أخته حتى اتصال ما تصل فيها عسب يعرف أخبارهم ويعرفون أخباره .. الساعة 6 مساء كان سهيل توه داخل البيت وكان رايح فوق عسب بيب غرض و بيروح :: وفوق عند البنيات كانن محتشرين " البيت محد فيه و بياخذن راحتهم على الآخر " وقاعدات يتعدلن حق الملجه وشمسه كانت في غرفتها وكانت وياها أختها عايشه وسمر بنت عمها عسب يشوفونها و كانن ربعها وياها يتعدلن.. وفي غرفه شمه يالي صايره كجره ..
شمه: والله تنظفون الغرفة قبل
حصة: عقب زين عقب
شمه: لا ما عقب احينه
هند: أنا ما ليه شغل ما سويت شي قاعدة مكاني
شمه وهي تطالع هند: ما يخصني أنا " وتزعج عليهم " بسسسسسسرعاااااااااااااااا :: وقعدن ينظفن الغرفة لأنه ما هانت عليهم شمه تنظفها بليل لأنها بتكون تعبانه حتى سلامي نظفت وياهم .. وكان في غرفته يدور وما لاقي الغرض يالي يباه وعقب قعد على شبريته يفكر وين حطاه آخر مرة ..
سهيل وهو يكلم نفسه : والله العظيم إني حطيته هنيه وين بيسير يعني .. ونش وسار لكبته يالي كان في غرفة الملابس يالي صوب الحمام .. وعقب تفكير شل ثيابه وسار يسبح ومن عقب بيدور عليه مرة ثانيه. وفي الشركة كان منصور توه راد لمكتبه كان ياي من الصلاة وكان يشوف جلثم يايه صوبه ..
جلثم و باحتقار : السلام عليكم
منصور وهو يبتسم: وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
جلثم: لو سمت أستاذ راشد وين ؟؟
منصور: ليش إن شاء الله
جلثم وهي تطالعه : على ما أعتقد انت مالك شغل وينه راشد
منصور: حيلج. حيلج .. سار لراشد و زقرة وسارت هيه وراشد لمكتبها وسار منصور يكمل شغله ...
سهيل ظهر من الحمام وعقب لبس كندورته البيضة و غتره بيضة وتسفر وتعدل وعقب سار تحت وكان يغني " أحبك يا نظر عيني غناتي **** أحب الأرض لي تمشي عليها" وهو نازل كانت هند راكبه الدري وهو طبعا تفاجأ وايد بوجودها وتم واقف مكانه
سهيل وهو يطالع هند : هند !!!!!!
هند كانت مستانسه لأنها شافت سهيل لأنها كانت تبي تشوفه وتكلمه لأنه تغير عليها وما قام يتصل لها.. هند يالي كانت تطالع تحت: هلا سهيل شحالك
سهيل وهو يضحك: الحمد الله بخير وعافيه .. وساد السكوت المكان ..
سهيل وهو يقطع هذه السكوت: عيل الحين بخليج أوكيه
هند وبحزن: أوكيه .. انت متغير يا سهيل .. وركبت عنه هند الدري وسارت ولا عطت سهيل .. و سهيل قعد يفكر ..
سهيل وهو في السيارة و يكلم نفسه : والله العظيم إني أهملت البنت من بعد ما خليتها تتعلق فيني بس والله ما باها تتعلق في واحد مصيره في عمليه .. عقب مد أيده على علبه الأشرطة وجان يحس بشي يوم طلعه كان الختم يالي يدور عليه وما خلا أرض ولا سما وهو يدور عليه .. وسار سهيل الشركة لأنه أبوه كان عنده شغل ويبا يختم على جم ورقه لأنه يوم اليمعة بيكون عندهم شغل وايد ..
سواااااااااااااااالم</font>
<font color='#000000'>مرحبا راعــ7ي...
مشكور لأنك نزلت الجزء .......بس ياليت كان اطول عن جيه <img src="http://oasis.bindubai.com/emoticons/smile.gif" border="0" valign="absmiddle" alt=':)'>
الصراحه انا على اعصابي اريد اعرف الياي....
نتريا التكمله لا تبطي علينا يالغالي..........
<img src="http://oasis.bindubai.com/emoticons/smile.gif" border="0" valign="absmiddle" alt=':)'></font>
<font color='#000000'>راعي7 .. اذبحـــــك ...
لييييييييش وقفت عند الملجة ...
اهيء اهيء اهيء ....
يلــــــــه بانتظار الجزء اللي عقبـــــــه ...
مي دبي</font>
<font color='#000000'>
تسلم اخووووووي على التكمله ...
هاااي شموووس شكلهاااا تحب المشااكل وبس
الله يعيييين سلطااان اذاااا بتصير معاه جيه ...
ولااا فكرت باخوهاا انه ماراح يحضر ملجتهااا صج أم قلب أسود...
يالله جلثم متى راااح يكشفهااا منصووور ويريحهم منهاا ...
...نتريااااااااااك ...مع السلامه</font>
<font color='#000080'>هلا والله بأختيه: علايه
العفو أختيه وشو أسوووووي يعني هذه أجزائي صغيرة ..
وما عليه طوفوها حقنا ... ومشكووووورة على الرد ..
وإن شاء الله تعيبج الأجزاء اليايه ...
سواااااالم
هلا والله بأختيه : مي دبي
ليييييييييييش تذبحيــــــــني عاده .. احينه بتعرفين
شو بيصير في الملجه ولا تصييييييحي ولا تزعلين
شكلج رضيتي بالأمر الوالقع ....
السمووووووحه
هلا والله بأختيه مهاوي ..
تسلمين على الطووووووفه الحلوه منج ..
ههههههه شمسوووه و الله يعينك يا سلطان صدقتي والله
شفتي عاده جيف قلبـــــــها أسود ما عليه لها .. وإن شاء الله
جلثم بتظهر على حقيقتها .. وتسلمين على تعقيبج للموضووع
على فكرة يعجيني تعقيبج ..
والسمووووووووووحه
وسواااااااااااااااااااالم </font>
<font color='#000080'>الساعة 10 ونص مساء بتوقيت الإمارات في إمارة دبي في منطقه جميرة تمت ملجه سلطان بشمسه يالي كانت متألقة وكان فستانها لونه زهري فاتح وبشرتها البيضة كانت بلون الوردي كانت شمسه متألقة وباين عليها الحيا يالي كان سلطان معجب فيه .. الساعة 11 دخل سهيل وسلطان و عبدالله يالي كان مصر إلا يدخل ومن بعد ضرابه دخلوه وياهم .. سلطان منزل راسه وكان مستحي بس كان شكله جنان وكان سهيل بيموت عليه من الضحك لأنه هذه الدور ما يليق عليه موليه .. سلطان باس شمسه على جبهتها وعقب وقف حذاها وكان يعرق وينشف و سهيل من عقب ما سلم على أخته قبضته حرمه عمه وقعدت تكلمه أما عبد الله كان يرمس ويا شمسه يالي كانت منزله راسها حتى ضحكه ما تقدر تضحك .. وسلطان لا بسينه وهو ما عارف شو يسوي ويطالع عبدالله ...
سلطان وهو يدز عبدالله: أية عبود بسك عاد
عبدالله: بلاك يا أخي بلاك
سلطان: عبود والله ما عرف شو أسوي
عبدالله: لا تسوى شي أنا الحين بظهر مروان لعن أسلاف تلفوني
سلطان: وين إن شاء الله
عبدالله: بظهر .. سار عبدالله عن سلطان وسلطان ما عرف شو يسوي حتى رمسه ويا شمسه ما يقدر يحس الناس كلهم يطالعوه وشوي جان تيه حصة يالي كانت ملاحظه توتر أخوها ..
حصة وعلى ويهها ابتسامه : مبروك سلطان مبروك شمسه .. وجان تقعد من بينهم
سلطان: الله يبارك فيج الغالية أميه وين عيل
حصة: جنها كانت ترمس ويا سهيل ما دري والله
شمسه وهي مستحية : وين شموه عيل
حصة: ويا هند و ربيعتج حمده .. سلطان ما تبيني أقول شي لشمسه " وهي تضحك "
سلطان جان يضحك: بلاج
حصة: يعني في خاطرك شي بقوله حقها
سلطان: لا سلامتج ما بي شي أنا أعرف أمشي حالي
حصة وهي تطالعة بنص عين: عيل مشي حالك أنا ساير .. وسارت عنهم حصة
سلطان وهو يطالع بنت عمه : شحالج شمسه
شمسه وهي بتموت من المستحى : الحمد الله بخير علومك انت
سلطان: هلا أنا بخير دامج بخير حبيبتي .. شمسه من سمعته يقول لها حبيبتي حست أنها قطعه سكر وبتذوب من هذه الكلمة .. ومن بعد فتره مرت عليهم لبس سلطان الدبلة حق شمسه والعقد وهو ما عارف شي ياته عايشه بنت عمه ولبستها العقد و الشغاب .. خفوا المعازيم وكل واحد روح بيته وأما سلطان وشمسه فـ كانو في الميلس وسكوووووت مثل العادة سيد المكان وسلطان ما كان يعرف شو يقول بس تشجع الحبيب وتكلم ....
سلطان وهو ميود أيدين شمسه: مبروك عليج أنا يا شمسه
شمسه خلاص بتموت ما تعرف شو تسوي تبا تضحك تبي تصرخ: الله يبارك فيك
سلطان وهو يطالعها: شمسه تعرفين أنج حلوه
شمسه وهي تطالع سلطان وبحب: مشكور انت الأحلى
سلطان وهو يقرب من شمسه: صج أنا الأحلى
شمسه وهي تبتعد و تيود أذنها: على هواك انت عاده
ضحك سلطان : لا إنتي أحلا مني
شمسه وهي تبتسم : خلاص على كيفك ما بقول شي يا سلطان
سلطان: عيدي يالي قلتيه عيديه
شمسه وهي مستغربه :ا شو قلت أنا
سلطان وهو يطلع ضحكته يالي كانت على صوب: أسمي الله شحلاتة و إنتي تقولي .. وشي جان يدق الباب وكان عبدالله يالي يدق الباب ..
عبدالله وهو من ورا الباب : عميه يبا يروح يا الله قم
سلطان وهو يطالع عبدالله: نعم روح زين روح
عبدالله وهو يدخل: حلوه هذه أقولك عميه يبا يروح
سلطان: أيروح وأنا شو يخصني .. "رد يطالع شمسه" أنا قاعد هنيه
عبدالله : جنها عيبتك السالفة
سلطان: شو عيبتني حرمتيه هذه ولا نسيت يا بو حميد
عبدالله : فديت حميد أخويه والله اشتقت له ..
وشوي داخل عليهم سالم وهو لابس لبس الكلية : السلام عليكم يا النسيب .. وجان يوايهه و يوايه أخته: مبروك شموس " وجان يطالع سلطان " أسميك بتبتلش يا سلطان ويا شموس ..
شمسه وهي تطالع سالم: الله يبارك فيك يا سالم
سالم وهو يضحك : عقبـــــــــــالي يــــــــــــا رب
سلطان: زعلان عليك يا أخي
سالم: ليش عاده ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سلطان: عيل اليوم ملجتيه ولا تي تساعدني ولا شي
سالم: قلتلك يا سلطان أنه بيكون عندي دوام و استسمحت منك
سلطان: وأخوك حميد لا بارك حقي ولا أتصل حتى
سالم : سلطان انت تعرف انه حميد ما يدري ... سافر ولا حتى فكر يتصل و نطمن عليه انت ما شايف حال الوالدة يالي كل يوم يدهور صدقني كانو ما بيسون الملجه بدون حميد بس أميه أصرت ...
سلطان : الله يعينج يا عمه
شمسه: عيل أسمحولي بظهر أنا ..
سلطان وهو يطالعها : خلاص عيل أنا بروح بعد
عبدالله وهو يطالعه بنص عين: من مساع ما ظهرت الحين أما إنك ..
سلطان وهو يظهر ويا سالم: قوم بس قوم .. ويوم و صلوا الصالة كان الكل موجود وقاعدين يسولفون .. وسار سالم وسلم عليهم كلهم وباس أمه على راسها وقعد حذاها ما تهون عليه لو أنه يغصص فيها بس هذه من محبته لها وهي كانت تعرف هذه الشي .. أما حصة فكانت بتموت على سالم يالي كان قاعد يسولف وبحركاته العفوية الشبابية يكلم أبوه عمه وعمته .. حصة قعدت تدقق في ملامح سالم يالي كان يشبه أم سهيل في كل شي عيون يوم يضحك تصغر و ضحكته يوم تسمعها تعرفها وصوته يالي تميزه عن الكل ..
شمه: حصوه عنلاتج بلاج ما تسمعين
حصة وهي تنتبه: شوووووو أش تبي
شمه: زين تعالي بعد كليني لا أكليني
حصة وهي تضحك: شموه ما عندج سالفة تراج أش تبي
شمه: أقولج شوفي سالم أخويه حليو بلبس الكلية
حصة: وايد بعد ما شوي
شمه: آخ والله نسيت
حصة: شوووووه
شمه: بسير حق شمسوه بشوفها شو سوت شو كان شعورها
حصة : هيه والله بسير وياج عيل :: وسارن البنيات عند شمسه يالي وصفت لهن شعورها و بشو تحس وأنه دقات قلبها بعدها تدق .. وشوي روحو قوم حصة من بيت عمهم وروح خليفة ويا شيخه أخته وأمه .. في مكان ثاني من البلاد في العين وفي مستشفى توام كان ذياب قاعد على واحد من الكراسي و يتخيل شمه يالي ما تفارق خياله ولا ثانيه كان يتخيلها أنها وياه في هذه الحظه تراعي مروان ودير بالها عليه بس سرعان ما انقطع حبل أفكاره بصوت أمه يالي كانت طالعة من غرفة مروان ..
ذياب: رقد مروان
أم ذياب: من مساع راقد
ذياب: والله معذبنج معايه يا ميه
أم ذياب: لا أفا عليك أنتو عيالي مالي غيركم بس
ذياب وهو عارف الموضوع يالي تفتحه أمه: بس شو يا ميه
أم ذياب: انت تعرف الموضوع زين يا ذياب ما له داعي أعيد فيه وأزيد
ذياب وهو يبتسم: يا ميه ليش تعذبين عمرج معايه
أم ذياب: يا ميه ما بيك أتم جيه بدون حرمه مروان بعدين بيكبر و المسؤولية بتزيد عليك ..
ذياب وهو يحطيه أيده على صدره : أنا راضي ياميه أنا راضي
أم ذياب: بس أنا مب راضيه... شوف يا ذياب يوم بيطلع مروان من المستشفى بالسلامة أبيك تسكن في بيتك في بيتي ما بتسكن من احينه أخبرك
ذياب وهو تفاجأ بقرار أمه لأنه بيته يذكره بذكريات أليمه ما يبي يتذكرها : ليش يا ميه ليش
أم ذياب وهي ما تبي تقل هذه الكلام : ذياب من باجر بقول للخدامات ينقلن أغراضك ولأغراض ولدك لبيتك رضيت ولا ما رضيت .. وسارت عنه وما سوت له سالفة قرار كان صعب بنسبه لها بس شو تسوي تباه يحس شوي بالمسؤولية وإلي صار حق مروان ما تباه يتكرر .. ذياب قاعد مكانه منصدم من كلام يالي قالته أمه وحس بس للحظه أنه مثقل على عليهم في بيت أبوه ..
وجودي والعدم واحد<><><> على قلبك وفي بالك
وجودي عادي بعينك <><><> وهذا ما تبينته
أبارك لك إذا هذا<><><> قرارك يا هنيا لك
أبارك لك على همي <><><> وهجر منك أنا شفته
تبين ما توقعته <><><> بعادي صار يحلي لك
هذه القصيد كانت في المجلة وكان سالم يالي يقراها ويشوف عذاب أخوه فيها وهو بعيد ومتغرب صار له ثلاث شهور وهو ما موجود في البيت ويتذكر سالم حال أمه يالي ما كان يسر .. وأبوه يالي ما يبدي أي اهتمام لهذه الموضوع جنه عايبنه الوضع ..
شمه: سالم بلاك سرحان
سالم: لا ما سرحان يا شمه بس كاسره خاطري أميه الغالية
شمه: هيه والله انت ما تعرف جيف حالها والله إنها ما تاكل مثل الناس أخاف يصير لها شي يا سالم ..
سالم: فال الله لا فالج يا شمه وإن شاء الله الوالدة ما فيها شي بس مشتاقة لحميد ..
شمه: مشتاقة أخاف الشوق هذه يذبحها
سالم وهو عارف شعور شمه: تعالي شوفي شو كاتب في المجلة . حميد متعذب يا شمه بس محد يدري به
شمه وهو تيلس حذا سالم وتقعد تقرا القصيدة : هذه الحين حميد كاتبنه ؟؟؟
سالم: هيه حميد يالي كاتبنه وشكله مب مرتاح... أمبين من الكلام يالي مكتوب
شمه: الله يعينك يا حميد .. ومن متى حميد يكتب في المجلة
سالم وهو يبتسم: من زمــــــــان يعني من ثلاث سنين تقريبا
شمه: فديتك يا حميد و الله أشعاره حلوه .. عندك غيرهن ..
سالم: كل المجلات عند سهيل
شمه وهي مستغربه: و ليش عند سهيل يعني
سالم: تراه سهيل يالي حفز حميد على الكتابة في المجلة و عطوه مساحة في المجلة من بعد ما كان في جريده الإتحاد في الشعر والفن ..
شمه والعبرة خانقتها: فديت أخويه الغالي والله ما حلو البيت من دونه يا سالم
سالم وهو حازه في خاطرة غياب أخوه: الله يرده بالسلامة ..
شمه وهي معصبه : كله من أبويه كله منه هو سبب ..
سالم : شمه لا تقولي هذه الكلام عن أبويه .. و بعدين إلي صار صار ..
شمه: سالم لا دافع عن أبويه انت تعرف انه ورا كل يالي صار .. وشوي جان يدخل أبو سهيل و سهيل هو طبعا سمع كلام شمه لأخوها سالم ..
سالم وهو معصب: شمه بس عاد
أبو سهيل وهو يدخل الصالة : لا يا سالم خل أختك تتكلم أنا عاذرنها
سالم يالي كان متفاجأ من وجود أبوه وقعد يطالع شمه يالي كانت هي الثانية منصدمه من وجود أبوها بس ما سوت سالفة نزلت راسها تحت الدموع متيمعه في عينها .. أما سهيل فكان ساكت ما يبا يدخل بس أكتفا بسكوت ..
أبو سهيل: شمه لا تتحسبي إني مرتاح وولدي بعيد عني أنا قاعد أشوف يالي يصير صدقيني إني ما أسوا شي بدون حميد في الشركة أنا غلط نعم غلط لأني ضربت ريال و مب أي ريال ولدي يالي كان شال حمل ثقيل عني وأعترف في غلطتي يا شمه .. أنا مب مرتاح بالوضع يالي عيشه صدقيني أشوف أمج تتعذب ما ترقد الليل النوم مجافيها كله بسبتي أنا .. هنيه شمه حست بذنب ما تدري إن أبوها هو ثاني متعذب بغياب ولده وإنه غلطان ولو يشوفه جدامه يبوس راس ولده ...
أبو سهيل وهو يكمل كلامه : بس أنا ما ربيت عيالي على الغلط وأعرف أنه حميد ما غلط أنا مثلي مثلكم ما عرف شو يالي صار بس ليش ما أثبت ليه براءته أنا ما علمتكم على هذه يا شمه ما علمتكم على هذه . شمه يالي كانت تصيح بصوت مسموع نشت حق أبوها ولوت عليه ..
شمه وهي تصيح: اسمحلي أبويه اسمحلي والله ما كان قصدي ..
أبو سهيل وهو يمسح على شعر شمه: ما لومج يا بنيتي ما لومج أنا لو مكانج جان سويت نفس الشي وأكثر .. والحين روحي نادي أمج قوليلها تحط لنا الفواله ..
شمه وهي تمسح دموعها: إن شاء الله أبويه " باست راسه وسارت حق أمها عسب تيب الفواله " .. وفي الطابق يالي فوق كانت شمسه في غرفتها و متأذية ..
شمسه : منوه هذه والله إنه وقح ويطرش مسجات بعد ..
وشوي جان أيها مسج " يعني ما بتردي على المسجات هاه .. زين أنا الحين بدق شيلي التلفون "
شمسه إن صدمت منه : وين يبا هذه يعله شوه .. وشوي جان يرن التلفون وكان نفس الشخص يالي يطرش لها مسجات وهي طبعا ما شلت كانت خايفه وكل شوي و داق حقها .. وعقب يوم عصبت شلته ..
شمسه: ألوه
... : السلام عليكم زين يوم شليتيه
شمسه: نعم شوف أخويه آخر مرة أدق على هذه الرقم تسمع ولا لا تشوف شي ما شفته
...: يصير خير .. إنزين بلاج معصبه هاه
شمسه: تعرف انك بايخ .. وجان تصكر التلفون في ويهه
استغرب من تصرفها معاه وقعد يضحك عليها .. وشوي يرد يتصل لها وما تشيله .. وعقب من بعد ما محاولات فاشلة طرش لها مسج .. ويوم فتحت المسج حست بالقفطه وقعدت تضحك على عمرها " شموس حبيبتي أنا سلطان عنبوج كل تيني بقشوري أنا الحين بتصل شيلي التلفون دخيلج " ..
شمسه وهي تشل التلفون : ألوه
سلطان وهو يضحك : السلام عليكم والرحمة الله وبركاته
شمسه وهي مستحية و قافطه : وعليكم السلام والرحمة الله وبركاته
سلطان: شحالج
شمسه: الحمد الله بخير .. شو هاي الحركة
سلطان: والله ما كنت اعرف ما تعرفين رقمي
شمسه: لا عادي ..
سلطان: مشكورة يوم انج طوفتيها حقي ..
شمسه: العفو بس لا تعيدها والله كنت بعطي التلفون حق سهيل أخويه يتصرف
سلطان: بس عاد غيري الموضوع ..
شمسه: أوجيييج
سلطان: شو بعد هذه ......
شمسه: يعني أوكيه... أوكيه احينه
سلطان: أهــــــااااه أوجيييج .. شمسه قعدت تضحك
سلطان: فديت هذه الضحك أنا
شمسه: مشكور
سلطان: شمسه شو مسويه حد مغصص فيج شي تراني بوريهم
شمسه: لا والله كلهم حبابين أخواني ما مقصرين ويايه
سلطان: الحمد الله .. و عبود شحاله وأخباره في المدرسة
شمسه: عبود ما عليك منه لعاب بس يذاكر فديته
سلطان: ها زين والله مب نحن ميود مصدع في أميه ..
شمسه : مايد مسكين والله محد راحم حاله غير حصة
سلطان: تعالي شو فيه الحين هو ومحمد قاعدين على البليستيشن يلعبون
شمسه: محمد ليش بعد
سلطان: محمد وسيف يموتو على هذه اللعبة .. وقعدت شمسه تسولف ويا سلطان أما عند سلامي يالي كانت قاعدة بروحها في الغرفة كانت تحس بألم خفيف في بطنها سلامي الحين في الشهر السابع وما تقدر تشيل عمرها إلا بمساعده من سعيد يالي ما يخليها تديس شي حتى الأكل يأكلها بأيديه " مسكين حالك يا سعيد " وهي بعد تعترف بهذه الشي طلعت سلامي من غرفتها وسارت تحت وشافت عمها و سهيل وسالم عمتها وشمه وجان توصل سلامي ..
سلامي وبثقل : السلام عليكم
الكل : وعليكم السلام
أم سهيل: شمه حبيبتي ساعدي مرت أخوج أمايه .. نشت شمه تساعد سلامي ربيعتها
سلامي وعلى ويهها شحوب: مشكورة شماتي
شمه وهي تبتسم: لا عـــــادي فديتج ..
أبو سهيل: ها سلامي شحالج الغالية
سلامي: الحمد الله بخير ..
سالم: والله يا سعيد و بتستوي أبو
أم سهيل وهي تطالع سالم و سهيل: عيل انت أشفيك
سالم بعبط: اشفيج أميه ؟؟ " و سهيل ما هتم وقعد يكلم أبوه "
أم سهيل: عيل بلاك انت ما تاخذ لك حرمة تيب لك عيال
سالم: ما فيني على عوار الراس ..
أم سهيل وهي تطالعة بنص عين : على عوار الراس قول ما تبا تتزوج .. وشوي يرن تلفون البيت وكان أبو سهيل قاعد حذا التلفون وجان يشله أبو سهيل ..
أبو سهيل : ألووووووه
......: !!!!!!!!!! !!!!!!!!!! !!!!!!!!!
أبو سهيل : ألووووووووه ... ما شاف جواب أبو سهيل و صكر وعقب نش وسار يصلي ويا عياله المغرب
سوااااااااااااااااالم</font>
<font color='#000000'>تسلم لي راعي7 جزء فنااااان ولا أروع ..
واتوقع اللي اتصل حميـــــد ...
ونترياا الجزء اللي عقبه ...
عاااد نباااااه جزء دب ومربرب ... <!--><img border=0 src=http://oasis.bindubai.com/emoticons/cool.gif><!--><img border=0 src=http://oasis.bindubai.com/emoticons/cool.gif>
مي دبي <!--><img border=0 src=http://oasis.bindubai.com/emoticons/love.gif><!--><img border=0 src=http://oasis.bindubai.com/emoticons/love.gif></font>
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)