<font color='#000080'>الساعة 10 ونص مساء بتوقيت الإمارات في إمارة دبي في منطقه جميرة تمت ملجه سلطان بشمسه يالي كانت متألقة وكان فستانها لونه زهري فاتح وبشرتها البيضة كانت بلون الوردي كانت شمسه متألقة وباين عليها الحيا يالي كان سلطان معجب فيه .. الساعة 11 دخل سهيل وسلطان و عبدالله يالي كان مصر إلا يدخل ومن بعد ضرابه دخلوه وياهم .. سلطان منزل راسه وكان مستحي بس كان شكله جنان وكان سهيل بيموت عليه من الضحك لأنه هذه الدور ما يليق عليه موليه .. سلطان &nbsp;باس شمسه على جبهتها وعقب وقف حذاها وكان يعرق وينشف و سهيل من عقب ما سلم على أخته قبضته حرمه عمه وقعدت تكلمه أما عبد الله كان يرمس ويا شمسه يالي كانت منزله راسها حتى ضحكه ما تقدر تضحك .. وسلطان لا بسينه وهو ما عارف شو يسوي ويطالع عبدالله ...
سلطان وهو يدز عبدالله: أية عبود بسك عاد
عبدالله: بلاك يا أخي بلاك
سلطان: عبود والله ما عرف شو أسوي
عبدالله: لا تسوى شي أنا الحين بظهر مروان لعن أسلاف تلفوني
سلطان: وين إن شاء الله
عبدالله: بظهر &nbsp;.. سار عبدالله عن سلطان وسلطان ما عرف شو يسوي حتى رمسه ويا شمسه ما يقدر يحس الناس كلهم يطالعوه وشوي جان تيه حصة يالي كانت ملاحظه توتر أخوها ..
حصة وعلى ويهها ابتسامه : مبروك سلطان مبروك شمسه .. وجان تقعد من بينهم
سلطان: الله يبارك فيج الغالية أميه وين عيل
حصة: جنها كانت ترمس ويا سهيل ما دري والله
شمسه وهي مستحية : &nbsp;وين شموه عيل
حصة: ويا هند و ربيعتج حمده &nbsp;.. سلطان ما تبيني أقول شي لشمسه " وهي تضحك "
سلطان جان يضحك: بلاج
حصة: يعني في خاطرك شي بقوله حقها
سلطان: لا سلامتج ما بي شي أنا أعرف أمشي حالي
حصة وهي تطالعة بنص عين: عيل مشي حالك أنا ساير .. وسارت عنهم حصة
سلطان وهو يطالع بنت عمه : شحالج شمسه
شمسه وهي بتموت من المستحى : الحمد الله بخير علومك انت
سلطان: هلا أنا بخير دامج بخير حبيبتي &nbsp;.. شمسه من سمعته يقول لها حبيبتي حست أنها قطعه سكر وبتذوب من هذه الكلمة .. ومن بعد فتره مرت عليهم لبس سلطان الدبلة حق شمسه والعقد وهو ما عارف شي ياته عايشه بنت عمه ولبستها العقد و الشغاب .. &nbsp;خفوا المعازيم وكل واحد روح بيته وأما سلطان وشمسه فـ كانو في الميلس وسكوووووت مثل العادة سيد المكان &nbsp;وسلطان ما كان يعرف شو يقول بس تشجع الحبيب وتكلم ....
سلطان وهو ميود أيدين شمسه: مبروك عليج أنا يا شمسه
شمسه خلاص بتموت ما تعرف شو تسوي تبا تضحك تبي تصرخ: الله يبارك فيك
سلطان وهو يطالعها: شمسه تعرفين أنج حلوه
شمسه وهي تطالع سلطان وبحب: مشكور انت الأحلى
سلطان وهو يقرب من شمسه: صج أنا الأحلى
شمسه وهي تبتعد و تيود أذنها: على هواك انت عاده
ضحك سلطان : لا إنتي أحلا مني
شمسه وهي تبتسم : خلاص على كيفك ما بقول شي يا سلطان
سلطان: عيدي يالي قلتيه عيديه
شمسه وهي مستغربه :ا شو قلت أنا
سلطان وهو يطلع ضحكته يالي كانت على صوب: أسمي الله شحلاتة و إنتي تقولي .. وشي جان يدق الباب وكان عبدالله يالي يدق الباب ..
عبدالله وهو من ورا الباب : &nbsp;عميه يبا يروح يا الله قم
سلطان وهو يطالع عبدالله: نعم روح زين روح
عبدالله وهو يدخل: حلوه هذه أقولك عميه يبا يروح
سلطان: أيروح وأنا شو يخصني .. "رد يطالع شمسه" أنا قاعد هنيه
عبدالله : جنها عيبتك السالفة
سلطان: شو عيبتني حرمتيه هذه ولا نسيت يا بو حميد
عبدالله : فديت حميد أخويه والله اشتقت له ..
وشوي داخل عليهم سالم وهو لابس لبس الكلية : السلام عليكم يا النسيب .. وجان يوايهه و يوايه أخته: مبروك شموس " وجان يطالع سلطان " أسميك بتبتلش يا سلطان ويا شموس ..
شمسه وهي تطالع سالم: الله يبارك فيك يا سالم
سالم وهو يضحك : عقبـــــــــــالي يــــــــــــا رب
سلطان: زعلان عليك يا أخي
سالم: ليش عاده ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سلطان: عيل اليوم ملجتيه ولا تي تساعدني ولا شي
سالم: قلتلك يا سلطان أنه بيكون عندي دوام و استسمحت منك &nbsp;
سلطان: وأخوك حميد لا بارك حقي ولا أتصل حتى
سالم : سلطان انت تعرف انه حميد ما يدري ... سافر ولا حتى فكر يتصل و نطمن عليه انت ما شايف حال الوالدة يالي كل يوم يدهور صدقني كانو ما بيسون الملجه بدون حميد بس أميه أصرت &nbsp;...
سلطان : الله يعينج يا عمه
شمسه: عيل أسمحولي بظهر أنا ..
سلطان وهو يطالعها : خلاص عيل أنا بروح بعد
عبدالله وهو يطالعه بنص عين: من مساع ما ظهرت الحين أما إنك ..
سلطان وهو يظهر ويا سالم: قوم بس قوم .. &nbsp;ويوم و صلوا الصالة كان الكل موجود وقاعدين يسولفون .. وسار سالم وسلم عليهم كلهم وباس أمه على راسها وقعد حذاها ما تهون عليه لو أنه يغصص فيها بس هذه من محبته لها وهي كانت تعرف هذه الشي .. أما حصة فكانت بتموت على سالم يالي كان قاعد يسولف وبحركاته العفوية الشبابية يكلم أبوه عمه وعمته .. حصة قعدت تدقق في ملامح سالم يالي كان يشبه أم سهيل في كل شي عيون يوم يضحك تصغر و ضحكته يوم تسمعها تعرفها وصوته يالي تميزه عن الكل ..
شمه: حصوه عنلاتج بلاج ما تسمعين
حصة وهي تنتبه: شوووووو أش تبي
شمه: زين تعالي بعد كليني لا أكليني
حصة وهي تضحك: شموه ما عندج سالفة تراج أش تبي
شمه: أقولج شوفي سالم أخويه حليو بلبس الكلية &nbsp;
حصة: وايد بعد ما شوي
شمه: آخ والله نسيت
حصة: شوووووه
شمه: بسير حق شمسوه بشوفها شو سوت شو كان شعورها
حصة : هيه والله بسير وياج عيل &nbsp;:: وسارن البنيات عند شمسه يالي وصفت لهن شعورها و بشو تحس وأنه دقات قلبها بعدها تدق .. وشوي روحو قوم حصة من بيت عمهم وروح خليفة ويا شيخه أخته وأمه .. في مكان ثاني من البلاد في العين وفي مستشفى توام كان ذياب قاعد على واحد من الكراسي و يتخيل شمه يالي ما تفارق خياله ولا ثانيه كان يتخيلها أنها وياه في هذه الحظه تراعي مروان ودير بالها عليه بس سرعان ما انقطع حبل أفكاره بصوت أمه يالي كانت طالعة من غرفة مروان ..
ذياب: رقد مروان
أم ذياب: من مساع راقد
ذياب: والله معذبنج معايه يا ميه
أم ذياب: لا أفا عليك أنتو عيالي مالي غيركم بس
ذياب وهو عارف الموضوع يالي تفتحه أمه: بس شو يا ميه
أم ذياب: انت تعرف الموضوع زين يا ذياب ما له داعي أعيد فيه وأزيد
ذياب وهو يبتسم: يا ميه ليش تعذبين عمرج معايه
أم ذياب: يا ميه ما بيك أتم جيه بدون حرمه مروان بعدين بيكبر و المسؤولية بتزيد عليك ..
ذياب وهو يحطيه أيده على صدره : أنا راضي ياميه أنا راضي
أم ذياب: بس أنا مب راضيه... شوف يا ذياب يوم بيطلع مروان من المستشفى بالسلامة أبيك تسكن في بيتك في بيتي ما بتسكن من احينه أخبرك
ذياب وهو تفاجأ بقرار أمه لأنه بيته يذكره بذكريات أليمه ما يبي يتذكرها : &nbsp;ليش يا ميه ليش
أم ذياب وهي ما تبي تقل هذه الكلام : ذياب من باجر بقول للخدامات ينقلن أغراضك ولأغراض ولدك لبيتك رضيت ولا ما رضيت .. وسارت عنه وما سوت له سالفة قرار كان صعب بنسبه لها بس شو تسوي تباه يحس شوي بالمسؤولية وإلي صار حق مروان ما تباه يتكرر .. ذياب قاعد مكانه منصدم من كلام يالي قالته أمه وحس بس للحظه أنه مثقل على عليهم في بيت أبوه ..


وجودي والعدم واحد<><><> على قلبك وفي بالك
وجودي عادي بعينك <><><> وهذا ما تبينته &nbsp; &nbsp;
أبارك لك إذا هذا<><><> قرارك يا هنيا لك
أبارك لك على همي <><><> وهجر منك أنا شفته
تبين ما توقعته <><><> بعادي صار يحلي لك
&nbsp;
هذه القصيد كانت في المجلة وكان سالم يالي يقراها ويشوف عذاب أخوه فيها وهو بعيد ومتغرب صار له ثلاث شهور وهو ما موجود في البيت ويتذكر سالم حال أمه يالي ما كان يسر .. وأبوه يالي ما يبدي أي اهتمام لهذه الموضوع جنه عايبنه الوضع .. &nbsp;
شمه: سالم بلاك سرحان
سالم: لا ما سرحان يا شمه بس كاسره خاطري أميه الغالية
شمه: هيه والله انت ما تعرف جيف حالها والله إنها ما تاكل مثل الناس أخاف يصير لها شي يا سالم ..
سالم: فال الله لا فالج يا شمه وإن شاء الله الوالدة ما فيها شي بس مشتاقة لحميد ..
شمه: مشتاقة أخاف الشوق هذه يذبحها
سالم وهو عارف شعور شمه: تعالي شوفي شو كاتب في المجلة . حميد متعذب يا شمه بس محد يدري به
شمه وهو تيلس حذا سالم وتقعد تقرا القصيدة : هذه الحين حميد كاتبنه ؟؟؟
سالم: هيه حميد يالي كاتبنه وشكله مب مرتاح... أمبين من الكلام يالي مكتوب
شمه: &nbsp;الله يعينك يا حميد .. ومن متى حميد يكتب في المجلة
سالم &nbsp;وهو يبتسم: من زمــــــــان يعني من ثلاث سنين تقريبا
شمه: فديتك يا حميد و الله أشعاره حلوه .. عندك غيرهن ..
سالم: كل المجلات عند سهيل
شمه وهي مستغربه: و ليش عند سهيل يعني
سالم: تراه سهيل يالي حفز حميد على الكتابة في المجلة و عطوه مساحة في المجلة من بعد ما كان في جريده الإتحاد في الشعر والفن ..
شمه والعبرة خانقتها: فديت أخويه الغالي والله ما حلو البيت من دونه يا سالم
سالم وهو حازه في خاطرة غياب أخوه: الله يرده بالسلامة ..
شمه وهي معصبه : كله من أبويه كله منه هو سبب ..
سالم : شمه لا تقولي هذه الكلام عن أبويه .. و بعدين إلي صار صار ..
شمه: سالم لا دافع عن أبويه انت تعرف انه ورا كل يالي صار &nbsp;.. وشوي جان يدخل أبو سهيل و سهيل هو طبعا سمع كلام شمه لأخوها سالم ..
سالم وهو معصب: شمه بس عاد
أبو سهيل وهو يدخل الصالة : لا يا سالم خل أختك تتكلم أنا عاذرنها
سالم يالي كان متفاجأ من وجود أبوه وقعد يطالع شمه يالي كانت هي الثانية منصدمه من وجود أبوها بس ما سوت سالفة نزلت راسها تحت الدموع متيمعه في عينها .. أما سهيل فكان ساكت ما يبا يدخل بس أكتفا بسكوت ..
أبو سهيل: شمه لا تتحسبي إني مرتاح وولدي بعيد عني أنا قاعد أشوف يالي يصير صدقيني إني ما أسوا شي بدون حميد في الشركة أنا غلط نعم غلط لأني ضربت ريال و مب أي ريال ولدي يالي كان شال حمل ثقيل عني وأعترف في غلطتي يا شمه .. أنا مب مرتاح بالوضع يالي عيشه صدقيني أشوف أمج تتعذب ما ترقد الليل النوم مجافيها كله بسبتي أنا .. هنيه شمه حست بذنب ما تدري إن أبوها هو ثاني متعذب بغياب ولده وإنه غلطان ولو يشوفه جدامه يبوس راس ولده ...
أبو سهيل وهو يكمل كلامه : بس أنا ما ربيت عيالي على الغلط وأعرف أنه حميد ما غلط أنا مثلي مثلكم ما عرف شو يالي صار بس ليش ما أثبت ليه براءته أنا ما علمتكم على هذه يا شمه ما علمتكم على هذه . شمه يالي كانت تصيح بصوت مسموع نشت حق أبوها ولوت عليه ..
شمه وهي تصيح: اسمحلي أبويه اسمحلي والله ما كان قصدي ..
أبو سهيل وهو يمسح على شعر شمه: ما لومج يا بنيتي ما لومج أنا لو مكانج جان سويت نفس الشي وأكثر .. والحين روحي نادي أمج قوليلها تحط لنا الفواله ..
شمه وهي تمسح دموعها: إن شاء الله أبويه " باست راسه وسارت حق أمها عسب تيب الفواله " .. وفي الطابق يالي فوق كانت شمسه في غرفتها و متأذية ..
شمسه : منوه هذه والله إنه وقح ويطرش مسجات بعد &nbsp;..
وشوي جان أيها مسج " يعني ما بتردي على المسجات هاه .. زين أنا الحين بدق شيلي التلفون "
شمسه إن صدمت منه : وين يبا هذه يعله شوه &nbsp;.. وشوي جان يرن التلفون وكان نفس الشخص يالي يطرش لها مسجات وهي طبعا ما شلت كانت خايفه وكل شوي و داق حقها .. وعقب يوم عصبت شلته ..
شمسه: ألوه
... : السلام عليكم زين يوم شليتيه
شمسه: نعم شوف أخويه آخر مرة أدق على هذه الرقم تسمع ولا لا تشوف شي ما شفته
...: يصير خير .. إنزين بلاج معصبه هاه
شمسه: تعرف انك بايخ .. &nbsp;وجان تصكر التلفون في ويهه
استغرب من تصرفها معاه وقعد يضحك عليها &nbsp;.. وشوي يرد يتصل لها وما تشيله .. وعقب من بعد ما محاولات فاشلة طرش لها مسج .. ويوم فتحت المسج حست بالقفطه وقعدت تضحك على عمرها " شموس حبيبتي أنا سلطان عنبوج كل تيني بقشوري &nbsp;أنا الحين بتصل شيلي التلفون دخيلج " ..
شمسه وهي تشل التلفون : ألوه
سلطان وهو يضحك : السلام عليكم والرحمة الله وبركاته
شمسه وهي مستحية و قافطه : وعليكم السلام والرحمة الله وبركاته
سلطان: شحالج
شمسه: الحمد الله بخير .. شو هاي الحركة &nbsp;
سلطان: والله ما كنت اعرف ما تعرفين رقمي
شمسه: لا عادي ..
سلطان: مشكورة يوم انج طوفتيها حقي ..
شمسه: العفو بس لا تعيدها والله كنت بعطي التلفون حق سهيل أخويه يتصرف
سلطان: بس عاد غيري الموضوع ..
شمسه: أوجيييج
سلطان: شو بعد هذه &nbsp; ......
شمسه: يعني أوكيه... أوكيه احينه
سلطان: أهــــــااااه أوجيييج &nbsp;.. شمسه قعدت تضحك
سلطان: فديت هذه الضحك أنا
شمسه: مشكور
سلطان: شمسه شو مسويه حد مغصص فيج شي تراني بوريهم
شمسه: لا والله كلهم حبابين أخواني ما مقصرين ويايه
سلطان: الحمد الله .. و عبود شحاله وأخباره في المدرسة
شمسه: عبود ما عليك منه لعاب بس يذاكر فديته
سلطان: ها زين والله مب نحن ميود مصدع في أميه ..
شمسه : مايد مسكين والله محد راحم حاله غير حصة
سلطان: تعالي شو فيه الحين هو ومحمد قاعدين على البليستيشن يلعبون
شمسه: &nbsp;محمد ليش بعد &nbsp;
سلطان: محمد وسيف يموتو &nbsp;على هذه اللعبة .. وقعدت شمسه تسولف ويا سلطان أما عند سلامي يالي كانت قاعدة بروحها في الغرفة كانت تحس بألم خفيف في بطنها سلامي الحين في الشهر السابع وما تقدر تشيل عمرها إلا بمساعده من سعيد يالي ما يخليها تديس شي حتى الأكل يأكلها بأيديه " مسكين حالك يا سعيد " وهي بعد تعترف بهذه الشي طلعت سلامي من غرفتها وسارت تحت وشافت عمها و سهيل وسالم عمتها وشمه وجان توصل سلامي ..
سلامي وبثقل : السلام عليكم
الكل : وعليكم السلام
أم سهيل: شمه حبيبتي ساعدي مرت أخوج أمايه .. نشت شمه تساعد سلامي ربيعتها
سلامي وعلى ويهها شحوب: مشكورة شماتي
شمه وهي تبتسم: لا عـــــادي فديتج ..
أبو سهيل: ها سلامي شحالج الغالية
سلامي: الحمد الله بخير ..
سالم: والله يا سعيد و بتستوي أبو &nbsp;
أم سهيل وهي تطالع سالم و سهيل: عيل انت أشفيك
سالم بعبط: اشفيج أميه ؟؟ &nbsp;" و سهيل ما هتم وقعد يكلم أبوه " &nbsp;
أم سهيل: عيل بلاك انت ما تاخذ لك حرمة تيب لك عيال
سالم: ما فيني على عوار الراس ..
أم سهيل وهي تطالعة بنص عين : على عوار الراس قول ما تبا تتزوج .. وشوي يرن تلفون البيت وكان أبو سهيل قاعد حذا التلفون &nbsp;وجان يشله أبو سهيل ..
أبو سهيل : ألووووووه
......: &#33;&#33;&#33;&#33;&#33;&#33;&#33;&#33;&#33;&#33; &#33;&#33;&#33;&#33;&#33;&#33;&#33;&#33;&#33;&#33; &#33;&#33;&#33;&#33;&#33;&#33;&#33;&#33;&#33;
أبو سهيل : ألووووووووه ... ما شاف جواب أبو سهيل و صكر وعقب نش وسار يصلي ويا عياله المغرب &nbsp;



سوااااااااااااااااالم</font>