<font color='#000000'><font color=&#39;#000000&#39;>هلا والله بهتان مشكورة على الكلام الطيب

وتسلمين على المتابعه الطيبه

وأهم شي إنها عيبتج القصة ...

وهذه البارت إهداء لج إختيه

سلامي وهي تضرب ريلها بس على خفيف وتطالع في شمه: ها شو قلتي شمه
شمه: أنا ما أحب أسير مستشفيات
سعيد: عقب بوديج تتعشين في مطعم
شمه: لا مابي مطعم بروح السوق أبي أشتري شويه أغراض شو رايك
سعيد: وتم خلاص عقب المغرب
سلامي: خلاص بنروح مدام شماتي بتروح ويانا
سعيد وهو معصب: حلفي إنتي بس لا تقولين حق حد عيل
سلامي وهي تدري إن ريلها عصب من رمستها: خلاص محد بيعرف
شمه وهي ما تعرف شو صاير: بلاكم؟؟
سعيد: أنا بروح أكمل مباراتي أحسن " وسرا عنهم سعيد وقعد يطالع المباراة وفكرة هب وياه : معقولة معقولة أستوي أبو فديـــــــــــتني والله يوم بيزقروني أبويه إن شاء الله خيــــــــر إن شاء الله"
سهيل قاعد يكلم أبوه ويبي يقوله إنه مريض وفيه ثقب في القلب بس يالي ما خذ عقله من وين ياه هذه الثقب بس عنده مراجعة مع الدكتور باجر وبيسر وبيخبرة .. عقب المغرب كانت شمه تكلم حصة ..
حصة: أكيد لازم أقيل يوم من الأيام في بيتكم
شمه: بنشوف هذه كله بس كلام
حصة: بتشوفين بعد .. وينها عيل سلامي مرت ولد عمي
شمه: احينه بتنزل من فوق
حصة : حليلها الله يكتب لها الخير..
شمه: آمين يارب .. أقول بسير عنج سالم قاعد يزاقر مادري بلاه بسير له أوجيييج ديري بالج على عمرج
حصة وهي من سمعت أسم سالم ما تعرف شو يالي صار لها: أوكيشن سلمي على أهلج
شمه: يصير خير بـــــــــــــــأي .. وسكرت عن حصة وسارت حق سالم شافته قاعد يهزب جول المسكينة " يحليلج" ..
سالم: بسرعة يبي الماي .. وجول معصبه ومن عبدالله يالي قاعد حذاه مغصص فيها
شمه: حرام عليك مسبلين في الحرمة
عبدالله: شموه سعود برا يترياج إنتي وسلامي
شمه: ما عليه بروح أزقر سلامي :: سارت شمه تنادي مرت أخوها عسب يروحون المستشفى وعقب ما ركبن السيارة كان سعيد ما يتكلم " بلاه "
سلامي: سعيد بلاك ؟
سعيد: ما بلاني شي ليش؟؟
سلامي: ما ترمس
سعيد: عندج شمه رمسيها تراها شماتج
فهت سلامي سكوت ريالها وطالعت شمه و شمه كانت تبتسم لأن أخوها سعيد الدلوع بعده على اطباعه .
سلامي: يعني انت زعلان
سعيد: شو رايج إنتي
شمه: سلامي أنا لا أدخليني في سوالفج إنتي ويا سعيد
سلامي: ما كان قصدي أنا .. سعيد ساكت ولا قال ولا كلمه تم على هذه الحل لين وصلو للمستشفى ..
سهيل: باجر إن شاء الله
دكتور: على خير إن شاء الله الساعة تسعة ونص
سهيل: إن شاء الله
دكتور: حياك
سهيل: الله يحييك ويبقيك .. وسكر عن الدكتور وهو مرتاح البال لأن الدكتور قاله إن ماله داعي إنه يسوى عمليه بس سهيل كان مصر على العملية ويبي يسويها و الحين يبي يخبر أمه وأبوه بس يوم بي من عند الدكتور .. سهيل كان نازل تحت لأن سلطان بيوصل بعد شوي قايل له إنه بيتعشا عندهم ..
سهيل: شمسوه وين شموه
شمسه: راحت مع سعيد
سهيل: وين سارت ؟
شمسه: المستشفي
سهيل: ليش بلاها أختيه
شمسه: ما بلاها شي هذه مرت أخوك سلموه
سهيل: بلاها
شمسه: تدلع علينا
سهيل: و إنتي ليش ترمسين عن سلامي جيه
شمسه: بس ما أحبها
سهيل وهو يهز راسه : و الله البنات ما ينعرف لكم .. إنزين بتخبر سيري سوي عصير سلطان ولد عمي بيو صل احينه ..
شمسه وهوي أونها ما تبي تبين لأخوها شي عن لا يلعنها: إن شاء الله .. سارت شمسه للمطبخ وفي هذه الفترة كانت سلامي عند الدكتورة يالي قاعدة تفحصها ..
سعيد: تأخرت
شمه: وبلاك توك ما تبي ترمس ويا ها
سعيد: تخبلتي إنتي هذه مرتي ما أصبر عنها
شمه: ومنو يالي ساكت ما يبي يتكلم توه في السيارة
سعيد: لو تسكتين يكون أحسن .. أنا قاعد على أعصابي وهي قاعدة تنرفزني
شمه وهي تبتسم: بروحك
سعيد: بس سكتي . سكتي
ضهرت سلامي: مشكورة دكتورة
سعيد وهو يطير حق مرته : ها بشري شو السالفة
سلامي وهي تبتسم : بلاك ما فيني شي أنا بخير والحمد الله
سعيد: يعني شو؟
شمه: شو قالت لج الدكتورة ؟؟
سلامي : ممكن نروح أول :: سارو الربع يا خذون دوا وعقب سارو السيارة وفي السيارة ..
سعيد: ها سلامي بتقولين ولا شو
سلامي: ما في شي بعده
سعيد: ليش عاد&#33;&#33;
شمه: اسمع أنته احمد ربك يا ريال
سعيد: الحمد الله على كل حال .. بس متأكدة سلامي
سلامي: ميه بالميه بلاك .. سعيد وهو ماله نفس في شي
هنيه شمه يا دورها : سعيد ما بتوديني السوق؟
سلامي: انت ريال ولازم توفي بوعدك لأختك .. سعيد وهو ما تكلم ولا كلمه وسار فيهم لسوق ..
سلطان: جان ما عذبتي عمرج يا الغالية
يا الغالية تمت هذه الكلمة في بال شمسه: لا أفا عليك ما سويت شي بس عصير
سلطان: تسلمين
شمسه: الله يسلمك
سلطان: عيل وين سهيل
سهيل: عند الوالدة شوي وبيك ..
حمده هي كانت تبي تسير: عيل أنا أستأذن
سلطان: شمسه وين بتسيرين
شمسه: ليش بغيت شي؟
سلطان: أكيد يلسي أبي أرمسج بسالفة
شمسه وهي ما تعرف شو يالي يدور في راس سلطان: هلا شو بغيت
سلطان: شمسه والله لا تفكرين إني بقولج هذه الكلام عسب ألعب عليج ولا شي إنتي بنت عمي وسمعتي بعد .. شمسه أنا آسف على يالي صار ذاك اليوم في المطبخ :: شمسه نزلت راسها " شو قاعد يقول هذه" : لا عــــــادي
سلطان: سكتي خليني أكمل كلامي ما أبي أفوت هذه الفرصة بعد وا يد فرص فوتها لا كن هذه المرة بقولها شمسه أنـــا من فترة أفكر في حياتي والحين صار لازم احسم :: شمسه أنــــا أحبج أبيج زوجه ليه أدري احينه قاعدة تقولين شوها قاعد يخرف بس والله أبيج من يوم الموقف يالي في الطبخ وأنا ما عرف شو يالي فيني " كان سلطان متعجب من نفسه وهو قاعد يتكلم " أما شمسه كانت مشاعرها متضاربة تبي تصيح تبي تضحك بس شو تسوي ما تقدر اطلع يالي فيها قدامه " شو بقول عنها عقب"
سلطان: أنا آسف من يالي قلته لج بس .... " سكت سلطان لأن سهيل كان ياي صوبهم "
سهيل: السلام عليكم
سلطان : وعليكم السلام هلا والله بولد العم
سهيل: مرحبابك الشيخ .. طالع سهيل صوب شمسه يالي كانت منزله راسها تفكر بالكلام يالي سمعته من ولد عمها يالي تحبه والحين بين له حبه لها : شمسوه شموه ما وصلت
شمسه وهوي تنتبه لأخوها: ها لا ما وصلت .. استأذنت منهم وعلى طول سارت غرفتها " كان سلطان يطالعها طبعا " .. وفي الستي سنتر كان سعيد ما يبيهم يدخلون هذه المركز بس شمه كانت ما تبي تشتري أشياء وايد كانت حاطه في بالها الشي يالي بتشتريه وطبعا أقنعته بكلامها وفعلن ما خذو حتى عشر دقايق في السوق وعلى طول روحو لبيتهم وهم ما يدرون بسيارة يالي تتبعهم .. وأول ما وصول البيت أذن الأذان سار سعيد يصلي العشا هو وحميد ..
ذياب وهو مرتاح لأنه عرف بيت البنت يالي يشوفها كل ما سار السوق ..
أحمد: بلاك يا يبنا هنيه خلنا نروح ترا ورانا درب للعين
ذياب: انت تامر أمر جم أحمدوه عدنا في العايله
أحمد: ولد عمك أحمدوه أما أنا أحمد الحمد الله والشكر
ذياب: غربلاتك
أحمد: ذياب انت ما توب هاه
ذياب: بلاك شو ما توب
أحمد وهو يغمز حق أخوه : انت تعرف شو أقول
ذياب: ما حبتها منك هذه الحركة يا أحمد شو قاعد تغمز حقي
أحمد: ليش عيل تبعت الرنج لبيتهم ترا بقولك شي هذه حركت مال أول
ذياب وهو يبتسم: في حركات أول وحركات مال هذه الأيام
أحمد: عيل شو تتحسب
ذياب: ما عليـــــــــه
أحمد: إنزين ما تخبرتني ليش لحقت السارة يا أبو مروان
ذياب: متأكد إنك ما تعرف
أحمد: يعني أتأكد إنك
ذياب: هي نعم بس خايف من تعلقي فيها
أحمد: ليش متخوف عادي
ذياب: أحمد هذه بنت ناس نحن ما نعرفهم ما أعتقد الوالدة بتوافق عليها
أحمد: وأنت شودراك الوالدة من الله تبيك تزوج ما اعتقد بتعارض
ذياب: الله يسمع منك قول آميـــــــــــن :: وسار ذياب ويا أخوه " المرخانيه " منطقه في مدينة العين بس كان باله مشغول في السالفة وجيف أمه بتتقبل البنت يالي يباها :: وفي البيت دخل وعلى طول سار جناحه بدون ما يقول أي كلمه أو إنه يسولف ويا إخوانه مثل ما هو متعود ..سعيد ماله نفس في شي لأنه كان يفكر في سلامي .. لا كن سلامي ما خلته يفكر في شي ...
سلامي: بلاك سعيد
سعيد وهو يقعد على الغنفه: السلام عليكم
سلامي وهي على ويها ابتسامة : وعليكم السلام أش فيك حبيبي
سعيد: ما فيني شي يا قلبي
سلامي: عيل ما تبي عشى
سعيد: مالية نفس تالي الليل بكل .. لا كن احينه بسير بتمشى ويا الربع
سلامي: قبل لا تسير بقولك شي مهم
سعيد وهو يفتح باب الكبت : ها الغالية شو بغيتي
سلامي وبسرعة على شان هي ما تعرف جيف تفتح الموضوع : سعيد أنا حامل
سعيد وهو يختار البدلة يالي يباها بس من سمع الخبر على طول خلا الكبت و بلي فيه : ها حبي شو قلتي عيد إلي قلتيه سلامي حبيبي عيدي شو قلتي الله يخليج..
سلامي لا حضت البسمة على شفايف ريلها ما كانت تتصور إنه لهذه الدرجة بتسعدة بهذه الخبر وبكل دلع: هيه حبيبي أنا حامل..
سعيد وهو يضم سلامي على صدرة : فديت يالي يدلع أنا.. و إنتي شو عرفج
سلامي: ما بتعصب&#33;&#33;
سعيد: لا ما بعصب قولي
سلامي: ترا ما خبرتك يوم إنه ظهرنا من عند الدكتورة لأني أدريبك بتشل الدنيا فوق تحت بتسرع بسيارة.. وتدريني أنا خوافة



و السموووووووووووووووووحه</font></font>