<font color='#000000'><FONT color=#000000>
<DIV align=center target="_blank"><STRONG><FONT style="BACKGROUND-COLOR: #ccffff" color=#000066 size=4 target="_blank"><U>
قصة عائلة عربية هزت وجدان البرازيليين أنجبت طفلتها الثانية لتنقذ حياة طفلتها الوحيدة</U></FONT></STRONG></DIV>
<DIV align=center target="_blank"><STRONG><U><FONT size=4 target="_blank"></FONT></U></STRONG><FONT style="BACKGROUND-COLOR: #ccffff" color=#000066> </FONT></DIV>
<DIV align=center target="_blank">
<DIV style="FLOAT: left" target="_blank"><FONT style="BACKGROUND-COLOR: #ccffff" color=#000066></FONT></DIV></DIV><FONT size=4 target="_blank"><B></B></FONT>
<P align=center><FONT style="BACKGROUND-COLOR: #ccffff" color=#000066 size=4 target="_blank"><B><IMG src="http://www.sayidaty.net/sayidaty/1186/life-stories/images/1.jpg" target="_blank"></B></FONT></P>
<P align=center><FONT size=4 target="_blank"><B><A target=_blank name=1></A></B></FONT><FONT style="BACKGROUND-COLOR: #ccffff" color=#000066> </FONT></P>
<P align=center target="_blank"><FONT style="BACKGROUND-COLOR: #ccffff" color=#000066> </FONT></P><STRONG><FONT target="_blank">
<P align=center target="_blank"><FONT style="BACKGROUND-COLOR: #ccffff" color=#000066 size=4 target="_blank">لم يستطع الزوجان مريم وحسين أن يجدا متبرعا لابنتهما المريضة فحلمت الزوجة من
جديد لانجاب طفلة تتبرع لأختها بسائل «نقي العظام» لزرعه في القناة الشوكية وتنقذ حياتها. قصة أصبحت على كل لسان في البرازيل وأدت الى تزايد عدد الراغبين في التبرع بأعضائهم الجسدية لانقاذ حياة المرضى. «خيوط الأمل يجب أن لا تقطع ولو أن الشفاء قد يكون صعبا»،
هذا هو الشعار الذي اتخذته الجمعية الطبية في مدينة «ساو باولو» بعد قصة العائلة السورية.
لنقرأ ماقالت هذه العائلة القاطنة في أطراف مدينة «ساو باولو» البرازيلية لمعرفة التفاصيل.
تحدثت مريم عن قصة مرض ابنتها قائلة:
ـ انجبت ابنتي الأولى قبل ثلاثة عشر عاما، وكانت مصابة بمرض خطير جدا ونادر تم تشخيصه، وهي ما تزال في العام الاول من عمرها، المرض يسمى «تالاسيميا» ويعني أقصى درجات فقر الدم وانخفاضا حادا في كريات الدم الحمراء.
ومنذ ذلك اليوم بدأت أنا وحسين بالبحث في جميع أنحاء العالم عن متبرع لـ «نقي العظام» لزرعه في القناة الشوكية لابنتنا، ولكن دون فائدة.
وفي النهاية وجدنا ان الفرصة الوحيدة لانقاذ حياة ابنتنا (أمل) هي ان احمل من جديد، (بالرغم من اننا كنا قد اتفقنا على عدم الانجاب لسوء أحوالنا الاقتصادية) لانجاب طفل لأخذ نقي العظام منه وزرعه في القناة الشوكية لابنتي الأخرى المريضة، طبعا المواصفات التي كانت مطلوبة من المتبرع أن يكون في صحة جيدة وان تطابق جيناته جينات ابنتنا أمل</FONT></P></FONT></STRONG></FONT></font>
مواقع النشر (المفضلة)