<font color='#000080'><FONT color=#000080><FONT color=#000080>
<P align=center>مسـاء أرقــ ... من همسـات الورقـ ...</P>
<P align=center>\
\</P>
<P align=center>مواقف الحيـاة لا تنتهـي ،،،
تجعلك تتساءل و ترهق فكرك و نفسك بفيضان لا محدود للأسئلة
أَلي أن أشارككم بعضها ؟! ،،، لعلّي أتبين و أتبصر الأرض التي أقف عليها ،،،</P>
<P align=center><IMG alt="" hspace=0 src="http://img160.exs.cx/img160/9175/19vi.png" align=baseline border=0>
<U><FONT color=#ff0000>يا ترى هل المبـادرة بالاعتـذار تعتبـر ضعفـاً في هذا الزمــن ؟!</FONT></U></P>
<P align=center>عندما تعتاد على إحاطة نفسك بقلوبٍ تحمل لك كل المحبة والمودة و تبتعد عن إيذائِهم بكلمة حتى وإن كان الحق واقفاً بصفك و يقول لك ،،،
<FONT color=#cc0000>" نعم لقد أخطؤوا بحقك "</FONT>
تتنازل و تبادر أنت بالإعتذار لكي لا تفقدهم ....
<U>
يُعتبر هذا ضعفاً؟!
</U>عندما يستغلون رقة قلبك و طيبته و يتمادون في تكرار الخطأ نحوك وأنت ملتزمٌ الصمت و تنتظر كلمة إعتذار ولكنها لا ،،، لا تأتي ،،،
<U>
تُعتبر هذه حماقة و سذاجة و ضعف ؟!
</U>و عندمـا تضيق نفسـك بهذا الأمر فتفتح باباً للمناقشة " <FONT color=#cc0000>(فقط) </FONT> " لتوضح أنت ما تشعر به ،،،
ينعكس الأمر فيضيقون هم بما تفوهت أنت به... و أنت ؟! ،،،
كما اعتدت تعتذر !
<U><FONT color=#ff0000>أين يكمن الخطأ ؟!
</FONT></U>هل يكمن في استغلالهم لقلبك ؟! ،،، أم في سذاجتك و مواصلتك للاعتذار إن كنتَ مُخطئاً أم مخطؤون هم في حقك ! </P>
<P align=center>
\
\
<FONT color=#ff0000>" أتمنى "</FONT> تكون سـادة
</P></FONT></FONT></font>
مواقع النشر (المفضلة)