صمت يؤرقني وحنين يجذبني

كيف لي ان اعرف ماذا تريد وانت تفكر بصمت

كيف لي ان اعرف ما علي قوله وانت هوائي المزاج

كيف لي ان اعرفكم بنفسي وانا الغائب الحاضر

نفس يتبعه نفس وقراءة تتبعها قراءة والكل في صمت وللصمت بقية ولكن الى متى ؟؟

فبعضهم يحب كتابتها سطر بسطر والبعض الاخر يحب ان يسردها في فقرة كاملة متكاملة، فأيهما تفضل ان تكتب وأيهما تحب ان تقرأ. قل لي ماتقرأ اقول لك من انت وقل لي كيف تقرأ اقول لك كيف تفكر. ولكن عندما لا تقول لي شيئا لا اعرف عنك شيئا ولا اريد معرفة اي شيء لأنك وببساطة لا تملك شيئا وأستطيع وصفك بالمخادع.

كيف لي بالحديث عن القراءة في زمن لا اقرأ فيه؟؟

اشتقت للتواجد بينكم أحبتي.

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته...


كلنا نشوق لهذه المساحة التي جمعتنا...

وكلنا بشوق للقراءة...


بصدق انا في غاية الشوق للكتابة هنا...فجلال الاعوام الاخيرة تغيرت الكثير من المفاهيم والاتجاهات لدي..

اشتاق للقراءة واعترف باني اشتري الكتب واضعها على الرفوف..لاقراها متى ما تسنح الفرصة لذلك

متأكده إنني فرحت برؤية هذا الموضوع

ومتأكده بأنني أضفت ردا طويلا علييييييه من كم يوم

بس وين سار ما أدري !!


الحاضر الغايب ..... والله اشتقنا لخربشات صمتك وحسيت بحنينك لهالمكان


مشكور على وجودك معنا إلى الآن

من جد مشكور أخوي

سيدي الفاضل نحن من نصنع الصمت ... كما نصع أمور كثيرة ..

و إن قمنا بما يشبه الإستقراء .. للمكان

لـ عرفنا المساهمين في نشر الصمت و عرفنا الصامتين

و لرأينا المتصامتين (( إن صح التعبير )) ..

و من لا يجذبه الحنين للكتابة و الخروج من الصمت لا مشاعر له سيدي الكريم

شكرا لخروجك من صمتك (( إن شاء الله دوم )) ..:1:

قل لي ماتقرأ اقول لك من انت وقل لي كيف تقرأ اقول لك كيف تفكر

عِبارة تحمِل بين جوانبها الكثير مِن الشفافية وبُعد آخر لِمعنى الكِتاب

أختي طير الحب ...

القراءة غذاء العقل فلا تترددي في توفير بعض الوقت لتغذيته...

شكرا على تواجدك في هذه الصفحة وانا فعلا اتشرف بوجودك بيننا اختي الكريمة

والسموحه ...

اختي حلم الطفولة ...

وانا كذلك متأكد بأنني فرحت برؤية اضافتك في هذا الموضوع

ومتأكد بأن ما تحملينه للواحات في قلبك لا يحمله احد غيرك


اشتاقت لكم العافية اختي الكريمة ...

ووجودك معنا الى الان هو الكنز الحقيقي لهذا الصرح

في الحقيقية انا الذي اقف عاجزا عن شكرك

فشكرا وشكرا لك على كل شي.

السلام عليكم ...

عزيزي المستانس ...

المشاعر يا سيدي الفاضل هي التي توجهك وتقودك للكتابه وللقراءة

كثيراَ ما استقرأت هذا المكان بحيث اصبح الكلام يفارق جدران صمتي ويقفز فوق اسوار سكوني ليبوح بحب لا يزال في جوفي لواحاتي التي ارتويت منها في سكوني وفي هوائي.

اعذرني على صمتي وشكرا لتواجد قلمك بجواري

اخي فرفوش ...

للكتاب ابعاد اكثير بكثير من التي راودتني ... والجميل فيها انك لا تشاطر صاحبك في بعده رغم قراءتك لنفس الكتاب

تلك هي المشاعر يا سيدي

شكرا على مرورك الهادئ

صمت يؤرقني وحنين يجذبني

صمت يسكنني وحنين يخنقني

ترى هل يفتقدوني كما افتقدت نقاءهم ؟ أم سيصدموني كما صدمتني ( هي ) ؟

أعذرني على خربشاتي أيها الرائع !! فالعوده لهذا المكان لا تكتمل إلا برؤيتك أنت وعايش وهم وخنفروش :)