اللهم إن بي حاجة ، وأنت ربي ..
عرض للطباعة
اللهم إن بي حاجة ، وأنت ربي ..
الثقة حلوه !.
اشكثره اللي يتغير فينا بس لمن نبادر بإعطائنا فرصة لـ نثق بأنفسنا ،
ثقة بالتفاصيل الخفيفه ، بتعاملنا مع الغير ، بابتسامتنا ، بإلقاء السلام ،
باحساسنا أننا لسنا بحاجة لإظهار الكثير :redface: ..
كلمات خفيفة أحيانا تثير فينا الشيء الكثير الكثير الكثير ،
ولمن نوصل لـ حد الثقة ، باهتمامنا ، بعدم اكتراثنا ،
بخليط الأفكار والمشاعر اللي نصورها منا للخارج ..!
بكل اللي يظهر ، بكل اللي لازال فينا ..
ملف مرفق 1095
{ ممتنة دائما لـ بضع كلمات
.. تعني لي النصوص كلها
هل نحن فعلا نحاسب أنفسنا كما ينبغي !.
هل نحن فعلا نجدد نوايانا كما ينبغي !.
هل نحن فعلا نحـــاول !.
/
\
/
كفانا تبريرات ..
ملف مرفق 1096
كمـ أشتهيني بـ صوره !.
ملف مرفق 1102
هكذا بعيدا ..
لا شيء واضح يحيط بك ،
ولست تحيط بأي شيء ..
لا أفكار ، لا خواطر ، لا مشاعر ،
وكأنك لم تعشك نائما قبل ذلك !.
/
لست تعي شيئا سوا أن لك ربا حافظا ،
ولا قصة أخرى ..
~ ،
:
اللي مثلهم ،
عمرهم ما يعيشون معنى الـ [ كنت ] .!
هم دائما عندي بالحاضر ،
شيء يكون ..
ملف مرفق 1115
/
[ كيف لنا أن ننجو من سطوة ذلك القانون الكوني المعقد
الذي تحكم تقلباته الكبيرة تفاصيل جد صغيرة ، تعادل أصغر ما في اللغة من كلمات ،
كتلك الكلمات الصغرى التي يتغير بها مجرى حياة ! ] أحلام ..
هو فعلا كذلك ، سبحان الله ،
تبدأ كل القصص منا عبر التفاصيل فـ تغمرنا ..
وكأن أدقها هو ما يبدأ بتشكيلنا ،
وعندها كذلك ، ننتهي ..
ملف مرفق 1116
هل لهذي الدرجة غريبه ..
من كثر ما إني كنت أفكر بغيري ، صرت اليوم تلقائي أرد ابـ عدم اهتمام ،
تعبت من كثرة احساسي بحاجة غيري للتبرير ، ضجت من زود ما أحس بإن اهتماماتنا بعيده ..
بالأول وكذلك حاليا ، أحاسب على اللي يظهر مني ، جدا ما أحب إني أبدي قلة احترام بأي شكل كان ،
بس الفرق اليوم إني صرت أقل مبالاة باحتمال سوء فهمهم أحيانا ، بغض النظر عن كل شي ..
صدق تعبت أحسني أصادف كلام مالي فيه ، اهتمامهم وملاحظاتهم لـ أشيا ما تلفتني ولا شوفها ،
وبالمقابل ، قليل ما ألاقي متنفس يشاركني نفس الأفكار ونفس الاحتياجات ونفس الاهتمام ، واللامبالاة ..
مادري شوللي قاعده أقوله ، كيف أوصل هذا الاحساس ،
أحس أفكاري وقناعاتي مختلفه دائما ، الطريقة اللي أبني فيها الأساس اللي أنا عليه دائما مختلف ..
بعيده عن الناس ، قريبه لذاتي ..
ملف مرفق 1118
أحيانا نعيد فينا ذاكرة ما غابت عنا ،
نعيش ثانيه أخطاء قد تختلف ، إلا أن حلها الأنيس يكون ذات الفكره ، وذات الذاكرة ..
يضرنا بشكل غريب تفكيرنا بتفاصيل لا تعنينا ،
ليس لأنها تخص غيرنا ، أبدا ، ولكنه شيء يرتبط بالرضا ،
بالتوكل ، باليقين ، الكثير من حسن الظن ، والعلم بأن الغيب ليس شيئا نصرفه ..
اممم العقده تكمن حين يطلب منا اتخاذ موقف ، اتخاذ فعل ، اتخاذ كلمة !.
/
حين نجد أنفسنا بـ نقطة تشذ قليلا عن ظنون الغير ، وما يتوقع الجميع منا ،
ليس لأننا على خطأ ، وليس كذلك لأنهم مخطئين ،
بل لأن مواقعنا تختلف ، هم خارج الدائره بينما نحن بالمنتصف تماما حيث تكمن العقده ..
بحاجة لشيء بسيط من حرية العجز عن التعبير ،
قليلا من التفكير ، كثيرا من العفو حيال ما نشعر به ..
فكم نظلمنا شعورا ..
ملف مرفق 1141
عندي عاده ، واللي هي إني لمن أشتاق للكتابة ويخطرلي شي أبي أقوله ،
تلقوني أقبض فوني ، واترك الفضفضة بالمسودات !.
اممم بما إني اليوم مودي كتابي ، قاعده من متى مشغله عالأناشيد وانا اتعبث بالدفتر ، أكتب ،
على فكره الكتابة بقلم الرصاص لها نكهه خاصه ..
ومن شوي كذلك ، يايه أشوف الفضفضات العبيطه اللي بالمسودات عندي ـ بالفون ،
وهذي بعضها ، لي خاطر أنقل بعضها ـ عشوائي ، بترتيب بسيط عن الفضايح :
1. بمعظم الأحيان لا نعي حقيقة قدر الشيء حتى نفقده ،
وفي محيط الناس من حولي ، لما علي أن أنتظر حتى أفقد الشيء لأصف قدره ،
كيف أنه كان ..
2. هل غلط إني أحب أظهر للناس مشاعري دائما ،
مجرد إني أحتفظ فيه داخلي أحسبه يقعد يدور ويدور فيني ،
خاصه للناس اللي اعزها ، ما أقدر ..
3. كل العقده تتشكل لمن يطلب منا اتخاذ موقف ، اتخاذ كلمة ..
4. أتدري مالفرق !
غيري يجامل بادعاء اللاموجود ،
وإني أجامل بالسكوت عن الموجود ..
5. الخاطر لا يكذب .!
6. ليش ما نصير مثل هالألعاب ،
وكأن دومنا نغمض ونحن قايمين ، نبدي نبصر من نجرب النام ..
ـ لمن شفت هاللعبه اللي من نرقدها تسكر عيونها ، ومن نقعدها تفتحهم ـ
7. تفارقنا على نيه ،،
بعد نيه ، تلاقينا على فرقا ..
اممم ما يحتاي أكمل ، خرابيطي مكثرها ،
وبعدين ، كني اكتشفت إني كاتبه أشيا ناسيتنهم !.
وكأننا نصل إلى ما نريد فقط باللحظة التي ننسى فيها ،
أظن صدقا ذلك ..
على الهامش ، بوشاح أبيض تغمض به عينيك ،
وامضي بكل حواسك من غير أن تبصر ،
والأهم ألا تنتظر شيئا .!
ملف مرفق 1142
يخيفني التكرار ..
يخيفني أن أعيش القصص ..
تخيفني كلمة : ما شاء الله عليج ..
أخاف من أحلامي ..
أخاف من صدي ، قبولي ..
يخيفني التشابه ..
تخيفني أجوبتي ..
أخاف أن أخطئ وألا أخطئ ..
يخيفني اهتمامي ، اهتمامهم ..
تخيفني أسئلتهم ..
أخاف من خبر وفاة أحدهم ..
أخاف من أني لا أحب إلا كثيرا ..
يخيفني الشعور ..
تخيفني ممحاتي حين لا تعود تمحي ..
أعترف ،،، أحب أقرا عنوان الموضوع ،
مثل اللي ياخذ نفس عميق ، شلون يمسح أحدهم على ظهرك ، يطمنك ..
* مادري كيف أقدر أوصل فكرة إني شخص ملتم على نفسه وايد ،
بالدوام ، بغض النظر من إن مسؤولة القسم ما تحبني أختلط باللي برا المكتب ، على كلامها أمانة عندها بما إني أقرب لرفيجتها ،
بس أساسا ولله الحمد ماني من اللي يحب يختلط بالناس ، ومو ليـ اهني وبس ، أبدا ،
ما أحب حتى ولا أهتم للكلام اللي يتم تناقله ، ما أقصد الحش وغيره ، لكن عموما لمن يقولولي مثلا :
أنامل قلب صدق ماتعرفين شو الأشيا اللي تصير من حولج ، ولمن يتكلمون بشكل عام عن مواضيع الناس واهتماماتهم ،
أبدا ما يعنيني ولا حتى أفتكر فيه ، أذكر لمن رديت على مسؤولتي : ولا أبي أعرف / ضحكت .!
* في أشيا تحكمنا ، نحاول نغيرها ، ما نفلح ، نرد نحاول ، كذلك ما نفلح ، شو نسوي .!
غصب ابـ أحيان نرد نفكر بشكل يعينا على تفادي العبور من ذات الباب ، ومن اهني نبدي نتصرف أحيانا بشكل معين ،
يمكن ماعندي ذيج الخبره ، لكنها شغلات تصير ابـ أي بقعه وكل مكان ومع كل أحد ،
مثلا شغلة إني حساسه وأميل للعواطف بزياده ، ما أقدر اهني غير إني أتصرف بشكل أشوفه الأسلم ،
وإن كنت على خطأ ، فمن حقي أن أحاول وأجتهد فيما أجده الأنسب ..
* لو كل أحد يتذكر دوم بإن نحن ، كلنا ، ودوم إلا ما نستند بالخلفية اللي عندنا اياها ،
شوللي نشوفه شوللي نظنه شوللي نعرفه شوللي ماندري عنه وشوللي يحكمنا باللحظة وبشكل دايم ،
نفسياتنا ، مشاعرنا ، نعطي الأعذار مو لأن الناس يبونها ، بل لأنها طبيعة فينا نحن الناس ، علمنا دومه قاصر ،
كيف بني عقبها ما بنتأنى ، ما بنعذر ، ما بنلملم الناس فينا ..
* تعبت أحاول ..
ملف مرفق 1176
* صارلي موقف ماحبيته ، والأسوأ لمن أرد أذكره أو إنه يبين علي فيني شي ،
يقولولي : ها اشفيج ، وكأن فيج شي / أجاوبهم ابـ سوالف ..
* تدرون إني من بين صديقاتي أكثر وحده أتغشمر وأكثر وحده جدية ؟!؟!؟!؟
مادري كيف أوصفني ، صدق ..
* كنت لفتره وايد ضايجة من صديقتي ، ما تم وايد على عرسها وكنا قليل ما نتواصل ،
الطريف إني وإهيه ضايجين من بعض وعارفين وساكتين وكلن منا ينطر ، بس ننطر شو بالضبط مادري .!
حتى لمن التقينا ابـ يمعة ، كان مبين إن فينا شي مو بالعاده ، وتمينا كذلك يمكن لأكثر من شهر ،
وعقبها رجعت المياه لمجاريها باتصال ، ماكنت متوقعه إن اتصالي بيطول لهذي الدرجة ، والمكالمة كذلك طولت ،
ياربي شلون الصديق دومه غير ، صدق ارتحت مع إني حسيت بالغرابه لأشيا كثيره تطرقنا لها ..
وايد مستانستلها ، بس مو ملحقين نعطيها حقها ونداريها ، يبيلنا نجابلها صدق ،
بس كيف الأيام تمر بسرعه ، من غير لا نحس ..
* ننطر الشي ، نحبه قبل لا نلقاه ،
وقت ما نلقاه نضيع بزحمة الوقت ، ننسانا بانتظار لحظات أخرى ..
أو يمكن هي الدنيا ..