عرض للطباعة
ورده روز
عندما نتنحدث عن الشرف والعفة فنحن نمثل بنت الإسلام المختفيه:bye2: في بلاد الكفر والفجور
يصير الوااقع فااجعه إذ صاار بدارنا هالحديث
كثير ماسمعناا وكثير ماتألمنا
ولكن هل من متعض بينهم
باعت عرضها وشرفها لأجل 2000 يورو
خيب الله غرج وشيب الله راسج
واسودت الوجوه وهي تسمع الخبر
صفحات انثى هي الأشد تعذيب وتألم
ربي يهديهن ويستر عليهن
وماخفي أعظم!
هزاايم
عفة الفتاة أغلى ما تملك ، وللأسف صرنا في مجتمع لا يلقي للعفة بالا .
بسم الله الرحمن الرحيم ..
هلا وردة وز ..
انا انتظر التكمله فهل ستطول ام ماهب منها اجبر اناملك الا تكمل من هول الصدمه ! ..
دمت بحفظ الله ..
ألم ترى ،،،
قد انتهينا من الجزء الأول ،،، وبعد أن نكتب في كذا موضوع سنعود بالجزء الثاني .
مرحبا وردة روز
القصد من سؤالي هو عندما كنت تقلب صفحاتك .. تقول الصفحة (21 ) أو الصفحه (78) فهل هذه الصفحات لها دلالة معينة لاختيارك كأن توضح لنا كثرة الصفحات التي تدل على عدم هويتنا أم هو مجرد اختيار لارقام عادية ؟؟
هذا القصد اخي الكريم ...
عنود الريف ،،،
بل هي تدل على كثرة صفحاتي وأدلتها التي تثبت ضياع هويتنا كمجتمع كنا نحافظ عليها في القديم القريب ،،،
بسم الله الرحمن الرحيم..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
وردة روز، كتَبتَ..، فآلمتَ..
هذا التقليد إنما هو نِتاج أسبابٍ عِدّة، منها العولمة.. ، وصغرٍ في العقول، وتعطّشها إلى ما هو غريب بِحجّة ( التميّز ) وذاك بارتداء ثوبًا حُيّك بخيوط التحضّر المزعومة، فأصبحَ كأنّه يُشيرُ إلى صاحبه ويقول: انظروا هُنا أحمق .. :vertag:
ما كان سمتنا هكذا يومًا، وما كان أجدادنا كذلك، فلم أسمع يومًا بأنّ جدّي الثالث أو الرابع أو ما فوق ذلك وما أدنى كان ( نافِش) الشعر :icon_rr: أو مسدلنّه أو مزاحمًا جدتي في شراء ( الشغاب ) والسلاسل..
وما كانت جدتي تخرجُ بالضيّق والقصير أمام النساء فضلاً عن الرجال.. ولِيومِك هذا وبالرغم من كِبَرِ سنّها إلا أن الحياء حيٌّ بِملامحها..فلا أراها تخلعُ ( البرقع ) إلا حينما تنام وتعوّض مكانه بلفّ ( شيلتها ) على جزءٍ من وجهها..
هؤلاءِ هم الأوليّين.. بالرغمِ أنّهم كانوا جهلة بكثيرٍ من الأمور، إلا أن فطرتهم التي فطروا عليها هي التي تعكسُ تصرّفاتهم.. ولو عرضنا صفحاتِك عليهم لربمّا غضبت جدتي وقالت:mad: : ( يالله بالستر، استغفر الله العظيم.. الله بيخسفنا بسبّتهم ).. ولربما قال جدّي ( هذيل وين أهلهم عنهم ، جيه هادينهم جيه مثل الهوش )..
فما بالُ شبابنا خلعوا الرجولة ، وبناتنا تنكّرن للخجل والحياء.. وما عُدن نعرفُ من بينهما من هو الرجل ومن هوالمرأة..
ولا نقول إلا : أنّنا نسأل الله عزوجل أن يهديهم إلى سواء السبيل ، ويستر على بنات المسلمين وشبابِهم.. اللهم آمين..
---------------
أخي الكريم، وردة روز.. كنتُ أقاومُ رغبةً في نفسي تلحُّ عليّ أن أكتب المزيد والمزيد، فما بُحتَ بِه أنتَ، هيّجت آلامًا كم تستّرنا عليها، وكم غضينا الطرف عنها، إلا أننا لا نستطيع أن نطمس الحقيقة بتغير ملامحها ومعالِمها.. ونرجو منكم المعذرة على الإطالة..
وبانتظارِ المزيد من إبداعاتِ قلمكم، وبالتوفيق إن شاء الله..
مع تحيات:
أختُك.. مواطنة بهويّة :1:
هدووء..
رحم الله الأجداد ،،، فتلكم أيام قد خلت ،،، فيها الحياء ،،، وفيها المحافظة على الهوية العربية الأصيلة ،،، أما الآن
،،، فلا حياء ولا أخلاق ،،،
تشكرين على مرورك الكريم
النهايـــــــة ،،،
نشكر صاحب الموضوع على صفحاته الجميله
وان شاء الله لنا نصيب في هالموضوع الرائع
لكن ينزل من التثبيت بعد اختتام صفحاته الراقيه