سمع عطاء بن أبي رباح رجلا يقول :
أنا في طلب صديق منذ ثلاثين سنة ولم أجد ، فقال عطاء :
{ لعلك تطلب صديقا تأخذ منه شيئا ، ولو طلبت صديقا تعطيه شيئا لوجدت ..
~
جميل ،،
أمور كثيره بحياتنا تحوجنا لسماع مثل ذلك ..
عرض للطباعة
سمع عطاء بن أبي رباح رجلا يقول :
أنا في طلب صديق منذ ثلاثين سنة ولم أجد ، فقال عطاء :
{ لعلك تطلب صديقا تأخذ منه شيئا ، ولو طلبت صديقا تعطيه شيئا لوجدت ..
~
جميل ،،
أمور كثيره بحياتنا تحوجنا لسماع مثل ذلك ..
* «الصمت صافحني..ونطق»
فائق عبدالجليل
لم أجد تفسيرا سوى إننا بحاجة للصمت كثيرا والكلام قليلا ,,
«الصمت صافحني..ونطق»
صدقت يا مجموعه ... وقد ننسى الكلام حينها ....
إضافات ولا أروع لعبارات ولا أصدق لأعضاء ولا أرقى
حلم
هذي قصيدة لفايق عبدالجليل
..
سوالف الصمت
الصمت ..صافحني ونطق
قال و بكى
قال وشهق
واحد سرق
واحد تعذب و أحترق
واحد جبينه ما عرق
وفي ناس ما تحلم أبد
وفي ناس ما تعطش أبد
و في ناس ما تآكل خبز
و في ناس ما ذاقت مرق
الصمت كلمني بحمق
قال الشعر
شمس و تفق
و الحرف رايات وفشق
و اللي سكت مات وغرق
مستحي أكتب على اللوحة وأطوف
مستحي
اقعد اسولف للضيوف
اعذروني
مغمض وعيني تشوف
مقدر أكتب
للقراطيس القديمة والسيوف
مقدر أكتب
اعذروني
مستحي رغم الظروف
و رغم أشكال الدفاتر و الحروف..
انا اقتبسته من كلمة للشاعر قاسم حداد مجلة الكويت/ فبراير1990
* «الصمت صافحني..ونطق»
هكذا قال فائق عبد الجليل في قصيدة قديمة لا زلت أحتفظ بمخطوطتها منذ اوائل السبعينات. لا احب أن أتذكر فائق عبد الجليل بصيغة الماضي ربما لان هذا النوع من الماضي لا يليق بشاعر دخل غموضه بصورة تبالغ في طبيعته الشعرية. الشاعر عموما قادر على أن يحضر حتى في غيابه، فما بالك بشاعر لم يترك مجالا للزعم بحقيقة واضحة تتصل بدرجة الحضور والغياب الماديين. لذلك يليق بنا أن نبعث لفائق عبد الجليل التحية ان كان حيا بسجن أو كان (حيا) بقبر على ان الشاعر لا يذهب به الموت اذا مات. رجاء أن لا يكون فائق عبد الجليل قد تعرض لذلك.
سؤال,,
العظماء خلدوا انفسهم أم نحن من نخلدهم !!
سؤال آخر ,,
القائد يُصنَعّ أم القائد يولد قائد ؟
الصمت صافحني ونطق !.
(=
ليست هناك حدود لما يمكنك إنجازه
إلا القيود التي تفرضها على تفكيرك ..
/
عبارة حسستني بإني صغيره وايد
... !.
من عرف الاعتدال عرف السعادة ، ومن سلك التوسط
أدرك الفوز ، ومن اتبع اليسر نال الفلاح ..
~
عبارة قد تكون مألوفه جدا ومما ينصح به كثيرا ،
بس الإشكال الوحيد لمن يصير الاختلاف عند كلن منا
في حدود الـ : اعتدال / توسط / يسر ..!
اممم لو عالأقل نصير نبدي من الحدود
كثر مانحب نتلقى !.
دخل بعض السلف على مريض يعوده فقال له كيف أنت ؟
قال : ما نمت منذ كذا وكذا ليلة ، فقال : يا هذا أحصيت أيام البلاء ،
فهل أحصيت أيام العافية ؟
/
الحمدلله كثيرا ..
لا تستطيع أن تصعد الجبل إلا إذا انحنيت ولو قليلا ..
~
امممم !.
من مدحك بما ليس فيك من الجميل وهو راض عنك ،
ذمك بما ليس فيك من القبيح وهو ساخط عليك ..
~
المشكلة ليست بـ فعل من يمدح أو يذم وحسب ،
أي بالشكل الذي وصف هنا ،
إنما بـ المتلقي لذلك بالمثل ..!
في عباره كذلك قريبه لموضوع المدح والذم من نفس الكتاب ، يقول قائلها :
إذا لم تكن ناضجا لقبول النقد ، فلست ناضجا لقبول المدح ..
~
ما يحضرني تعليق ،
بس ترى ما صليت ، بسير أصلي ..
{ ادعولي بالقبول *
علمتني الأشواق كيف أعيشها
و عرفت كيف تهزني أشواقي
كم داعبت عيناي كل دقيقة..
أطياف عمر باسم الإشراق
كم شدني شوق إليك لعله
ما زال يحرق بالأسى أعماقي..
فاروق جويده
صحيح أني من دونك سأعيش .. لكني لن أعيش كما لو كنت معك
البداية هي نصف كل شيء ..
~
من آقوآلهم فـ المرآه
المرأة حديقة تتحول – أحياناً – الى صحراء لا تصلح إلا لزراعة الصبار . .
"ابراهيم نوار"
اقتباسات رائعه منكم
,,
<object width="425" height="344"><param name="movie" value="http://www.youtube.com/v/xUkNpjZXzOo&hl=en_US&fs=1&"></param><param name="allowFullScreen" value="true"></param><param name="allowscriptaccess" value="always"></param><embed src="http://www.youtube.com/v/xUkNpjZXzOo&hl=en_US&fs=1&" type="application/x-shockwave-flash" allowscriptaccess="always" allowfullscreen="true" width="425" height="344"></embed></object>
ذات يوم وانا أستمع لأحد الإذاعات المحببه إلي كانت فترة برنامج طربيات ,,
إحدى المستمعات طلبت هذي الأغنية ,, ( فيروز _ إديش كان في ناس )
أعجبني قول المذيع بعد الأغنية وهو أحد المذيعين المخضرمين في الخليج ( عبدالسلام جاد الله )
قال: ذكرتني هذي الأغنية بقول أحدهم ,,(( الأوطان تراها واضحه في أعين الغرباء)
فكرت كثيرا في هذي الكلمه ,,
يا ترى هل لهذه الدرجه الغربه صعبه ,, !
^ امبلا صح ، اختك بعد يخطرلها هالسؤال وايد ،
يعني ما كنت أظن الغربه لهذي الدرجة صعبه ، وللحين مادري !.
~
قمنا نشوف اللي يشكون من الغربة نصهم عايشين ببلادهم وبين هلهم ،
مادري إذا الموضوع سيان ، يعني إن تكون الصعوبة شغله نفسيه ..!
عموما ، تقديرنا للأمور يكون أكبر لمن نفتقد الـ شيء ،
والإنسان إذا بيلقى تدهور بحالته النفسيه ، فهو بيظهرله أسباب مكثرها
لمجرد إنه يحوج نفسه لها ، وكلامي اهني عام ، يعني ما أخص المغترب ..
~
العباره جميله ، بس ليش المغترب تحديدا ،
الباقين مالهم رب ، ما بيبين شي بعيونهم :k_smile2: ..
ايه صح كلامج ,, بس يمكن لأن الغريب يعيش حالة من الإنطوائية أكثر من غيره ,,
وفي كلامنا عن الغربه ,,
في قصيدة لفاروق جويده ,, أسمها ليالي الغربه ,
الليلة أجلس يا قلبي خلف الأبواب
أتأمل وجهي كالأغراب
يتلون وجهي لا أدري
هل ألمح وجهي أم هذا.. وجه كذاب
مدفأتي تنكر ماضينا
والدفء سراب
تيار النور يحاورني
يهرب من عيني أحيانا
ويعود يدغدغ أعصابي
والخوف عذاب
أشعر ببرودة أيامي
مرآتي تعكس ألوانا
لون يتعثر في ألوان
والليل طويل والأحزان
وقفت تتثاءب في ملل
وتدور وتضحك في وجهي
وتقهقه تعلو ضحكاتها بين الجدران
* * *
الصمت العاصف يحملني خلف الأبواب
فأرى الأيام بلا معنى
وأرى الأشياء.. بلا أسباب
خوف وضياع في الطرقات
ما أسوأ أن تبقى حيا..
والأرض بقايا أموات
الليل يحاصر أيامي..
ويعود ويعبث في الحجرات..
فالليلة ما زلت وحيدا
أتسكع في صمتي حينا
تحملني الذكرى للنسيان
أنتشل الحاضر في ملل
أتذكر وجه الأرض.. ولون الناس
هموم الوحدة.. والسجان
* * *
سأموت وحيدا
قالت عرافة قريتنا ستموت وحيدا
قد أشعل يوما مدفأتي
فتثور النار.. وتحرقني
قد أفتح شباكي خوفا
فيجيء ظلام يغرقني
قد أفتح بابي مهموما
كي يدخل لصا يخنقني
أو يدخل حارس قريتنا
يحمل أحكاما وقضايا
يخطئ في فهم الأحكام
يطلق في صدري النيران
فيعود يلملم أشلائي
ويظل يصيح على قبري
أخطأت وربي في العنوان
* * *
الليلة أجلس يا قلبي.. والضوء شحيح
وستائر بيتي أوراق مزقها الريح
الشاشة ضوء وظلال و الوجه قبيح
الخوف يكبل أجفاني فيضيع النوم
والبرد يزلزل أعماقي مثل البركان
أفتح شباكي في صمت..
يتسلل خوفي يغلقه
فأرى الأشباح في كل مكان
أتناثر وحدي في الأركان
* * *
الليلة عدنا أغرابا والعمر شتاء
فالشمس توارت في سأم
والبدر يجيء بغير ضياء..
أعرف عينيك وإن صرنا بعض الأشلاء
طالت أيامي أم قصرت فالأمر سواء
قد جئت وحيدا للدنيا
وسأرحل مثل الغرباء
قد أخطئ فهم الأشياء
لكني أعرف عينيك
في الحزن سأعرف عينيك
في الخوف سأعرف عينيك
في الموت سأعرف عينيك
عيناك تدور فأرصدها بين الأطياف
أحمل أيامك في صدري
بين الأنقاض.. وحين أخاف
أنثرها سطرا.. فسطورا
أرسمها زمنا.. أزمانا
قد يقسو الموج فيلقيني فوق المجداف
قد يغدو العمر بلا ضوء ويصير البحر بلا أصداف
لكني أحمل عينيك..
قالت عرافة قريتنا
أبحر ما شئت بعينيها لا تخشى الموت
تعويذة عمري عيناك
* * *
يتسلل عطرك خلف الباب
أشعر بيديك على صدري
ألمح عينيك على وجهي
أنفاسك تحضن أنفاسي والليل ظلام
الدفء يحاصر مدفأتي وتدور الناي
أغلق شباكي في صمت.. وأعود أنام
^ ما قريتها كلها ، بس عيبتني الخاتمه ،
وأعود أنام ..!
برد أقراها عقب باذن الله ..
اممم خارج النص /
أحيانا أحب نص بكبره عشان كلمة وحده فيه ، وأكرر قراءته بسبب هالكلمة ،
وأحيانا أحب كل شي بالنص ، لكن ما أرد أقراه كذلك لـ كلمة فيه !.
~
وصلني بميل الشغل :
هنالك فرق كبير بين من يمسح دموعك وبين من يبعدك عن البكاء ..
~
كبير يا خنفروش
كبير
إذا فشلتم في الوصول إلى القمة يوماً
فلا تغيروا سلالمكم ولا أقدامكم
غيروا نياتكم فقط
شهرزاد
إذا جئت فامنح طرف عينيك غيرنا ،
لكي يحسبوا أن الهوى حيث تنظرُ ..
~
وإذا بليت بـ شخص لا خلاق له ،
فكن كأنك لم تسمع ولا يقلِ ..
ولا تمار سفيها في محاورة ،
ولا حليما لكي تنجو من الزلل ..
~
جلس الخليل بن أحمد الفراهيدي ذات يوم يقطّع بيتا من الشعر وكان الناس لا يزالون لا يعلمون شيئا عن العروض
كـ علم له قوانينه ، إذ بابنه يدخل عليه فينظر لما يفعله أبوه فلا يفهم شيئا ، فخرج للناس مدعيا أن أباه قد جن
فدخل عليه الناس وحكوا له ماكان من ولده فقال له مخاطبا ابنه :
لو كنت تعلم ما أقول عذرتني ، أو كنت تعلم ما تقول عذلتكا ،،
لكن جهلت مقالتي فعذلتني ، وعلمت أنك جاهل فعذرتكا ..
~
كذلك من الأمور اللي استوقفتني جدا ،
وياما نصادف ونعيش مثل ذلك ، وذلك ..
بس من اللي بيعذر ،
ومن اللي بيعذل ..
ومن فينا بيفتكر { إن كان لا يعلم ..!
من أكثر القصص اللي اقتبسها في حياتي اليومية !!
كيف نجسد معنى التسامح
بينما كان الصديقان يسيران في الصحراء، تجادلا، فضرب أحدهم الآخر على وجهه، لم ينطق بأي كلمة، كتب على الرمال : اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي!، استمر الصديقان في مشيهما إلى أن وجدوا واحة فقرروا أن يعوموا قليلا، حينها علقت قدم المضروب آنفا في الرمال المتحركة وبدأ يغرق ولكن صديقه أمسكه وأنقذه وبعد أن نجا من الموت قام ونحت على قطعة من الصخر: اليوم أعزأصدقائي أنقذ حياتي!.
سأله صديقه متعجبا : لماذا في المرة الأولى عندما ضربتك كتبت على الرمال، والآن عندما أنقذتك نحتّ على الصخرة؟، فأجاب صديقه:
نكتب الإساءة على الرمال عسى ريح التسامح أن تمحيها، وننحت المعروف على الصخر حيث لا يمكن لأشد ريح أن تمحيه.
^ جميل ،
وبعدين ذكريات المرء تراها من منبت نفسه ..
مرة تلك الدموع التي تجري ، وأكثر مرارة تلك التي لا تجري ..
~
خل إذا جئته يوما لتسأله ،، أعطاك ما ملكت كفاه واعتذرا
يخفي صنائعه والله يظهرها ،، إن الجميل وإن أخفيته ظهرا ..
~
قد ينعم الله بالبلوى وإن عظمت ،،
ويبتلي الله بعض القوم بالنعــــم ..
~
فاللهم اجعل الخير ، كل الخير في أمرنا كله ،
وجازنا برحمتك ، لا بعدلك ..
أحب أن أنسى، ولكن أين بائع النسيان..زكي مبارك
متى يكون النسيان النعمه؟
بسم الله الرحمن الرحيم..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
الصمت العاصف يحملني خلف الأبواب
فأرى الأيام بلا معنى
وأرى الأشياء.. بلا أسباب
خوف وضياع في الطرقات
ما أسوأ أن تبقى حيا..
والأرض بقايا أموات
الليل يحاصر أيامي..
ويعود ويعبث في الحجرات..
فالليلة ما زلت وحيدا
أتسكع في صمتي حينا
تحملني الذكرى للنسيان
أنتشل الحاضر في ملل
أتذكر وجه الأرض.. ولون الناس
هموم الوحدة.. والسجان
لامست الصميم بهذه الحروف.. وأوجعته.. فسامحك الله..
مررت سريعًا هُنا.. ولي عودة " للقراءة " بإذن الله..
وفقكم الله..
إن مشكلة العالم هى أن الأغبياء و المتعصبين
دائما واثقين من أنفسهم فى حين أن العقلاء تملئهم الشكوك فى أنفسهم.
"برتراند راسل"
يا ترى من منهم هو الصواب!!
أن نثق بأنفسنا ام لنجعل الأيام تثبت ذلك لنا !
من الحكم الصينية ,,
عندما لا تريد الإجابة على سؤال فابتسم للسائل قائلا: هل تعتقد أنه فعلا من المهم أن تعرف ذلك ؟
هكذا يمكن أن نسكت الفضوليين بأسإلتهم !!
ما الإنسان ؟ أنه ليس سوى كومة بائسة
من الأسرار
"أندريه مالرو "
حقا نحن مجموعة من الأسرار ,,
ولكن متى نبوح بها ؟ ولمن ؟ ولماذا نبوح ؟
سئل حكيم : بم ينتقم الإنسان من عدوه ؟
قال : بإصلاح نفسه ..
~