أعترف ،،،
أكره أسلوب بعض المُحترمين ،،،!!!
عرض للطباعة
أعترف ،،،
أكره أسلوب بعض المُحترمين ،،،!!!
آعتـرف
آنـي مآقـدر آمنـع دمعتي من السقوط ~
أعترف ،،،
بأن الواحات صارت هم على قلبي ،،،
أعترف ،،،
باقة ورد الروز أسعدتني كثيرا ،،،
اعترف..
انه وجودها في حياتي.. له معنى غيييير..
و غيابها.. له اكبر الاثر..
أعترف
لو إن دنيا الفنا لأحبابها دامت
ما كان أقرب قريب لدفننا عجل !!
ياما طلبت وجاني عكس مطلوبي
ياما خذلني رفيق وقلت له : عادي
أحدٍ رجمْني بغيبٍ والتفت صوبي
أقبل يكيل المديح ويطلب ودادي
3/>
أعترف ،،،
مازلت أذكر ذلك الصوت ،،،
أعترف ،،،
أشعر برغبة في سماعه مرة أخرى ،،،
ولكن يحول بيني وبينه سد منيع ،،،
أعترف
تعبت أبني على قمة خيالي كل حـلـم صعب !
واثر ما أصعب من [ الـ ح ـلم الطفولي] غير تحقيقه ~ !
قال عزوجل : " فإن مع العسر يسرى ، إن مع العسر اليسرى " ،،،
فلا يغلب عسر يسران ،،،
أعتـــــــرف
.
.
يا لظلمكـ عندما تضمر لي حبا كأنه عداء..
ترفع من حولي أسوار الشكـ..
وتطالبني بفواتير الهواء..
وحدي أرى دموع الأشياء..
التي تسألني عنكـ..
وذلك الحب المطوي في خزائن الشتاء..
معلقاً على مشجب انتظارك ..
"أحلام مستغانمي"
أعترف ،،،
ودي أفتح معك صفحة جديدة ،،،
أعترف / غريب مبدأ تبريرنا للتفاصيل ،
وشلون نحب نعيش تبريراتنا لـ حالنا ..
أعترف / تصيرلي شغلات وأصادف تفاصيل مادريبها غريبه ،
ولا أمور طبيعية جدا بس أنا اللي برا الصورة !.
أعترف / وايد بخاطري كلام ودي أقوله ،
بس اللي رادني كوني مادريبها [حاجه] ولا [رغبة] ..!
أعترف بالأخير / فيني عفويه وايد أحاول أغير فيها ،
بس للحين ما فلحت ..
لا إرادي يكون لي اسلوب معين بالتعامل ،
لا إرادي يكون لي شخصية مقيدتني ابـ أحيان كثيره ،
لا إرادي ما أحس ابـ عمري إن كانت بي تفاصيل غريبه ،
لأني أكون أنامل قلب ، فيني ،
صعبه أشوفني من بعيد لـ بعيد ..
~
أعتـــرف ،،
في الواقع كانت كلمة واحدة تكفي .. كان يكفي رنة هاتف وصوت يباغتك يقول "اشتقتك" , "مانسيتك" , "احتاجك" , لكن لا هاتف يدق .. والحب الذي ولد وسط شلالات الكلمات الجميلة .. يموت لأن كلمة واحدة تنقصه !!!
أحلام مستغانمي ....
.
.
أعتـــرف،،
أتعلم كم هو حقيقي ما سبق!! ..
كل ما يبعـدني عنكـ .. رنـة هاتف ..
وكلمـة ،،
تصـــــــــور
أعترف *
مو لازم يكون لـ كل إنّ سبب ،
ولا حتى لـ مشاعرنا حيال أي موضوع كان ،
أو هكذا المفروض ، بـ مقدار العلم اللي يسره رب العالمين لنا ،
وايد شغلات تفسيرها يكون قصور علمنا وإدراكنا لا أكثر ..
أعترف *
أحسني عادي أوصل لـ مرحلة أختنق فيها ،
وكأن هالة من السحاب تحصرنا ، وفقاعة !.
أعترف *
وكأن كل شي ابـ صورة وإطار ،
وكانا نحن نشوف الصورة ، وشايفين الإطار ،
بس نكون وكأن مو شايفين شي ،
وإذا انسئلنا عن الملامح ،
بنجيب بـ علامة استفهام تغطي ملامحنا ،
ورفع للاكتاف ..