كــــــن.. في عالمـــي

اااه.. كم احتاج لمساحه بيضاء لانثر بها ما يجول بقلبي...
افكار مبعثره.. ولا شي محدد..
هو رغبه بالتحرر.. و باستعاةه عاده قديمه.. سرقتها مني الايام.. و الحياه...

..

صوره !

حين رآيتها... تسرب لقلبي شعور جميل.. قد عشته يوما.. و كدت انساه... شعور فرحه .. و نقاوه بيضاء .. بخور و عطور.. و ابتسامات خجلى... و دمعه تختلس السعاده..

اااه.. ما اروعك...

..

شوق القلوب !

لم تغب عني يوما .. منذ عرفتك
ولكني اليوم.. افتقدك بشده..
و اشتااااااااااقك كثيرا..
و اتمني لك سعاده.. تدوم..
لتعوة لي... بقلب جديد..
قد كساه الشوق..
و غلفه الحنين..

..



و لمشاعري... بقيه

شوق القلوب
نتمنى لك سعادة تدوم
سواء هنا أم هناك

هي صورة
تذكرنا بذواتنا
ولنعلقها حتى لا ننساها

السلام عليكم...


غريب هو تفكير عقولنا !!

فغالبا ما يحبسنا في دوائر تدوم و تدوم حولهم فقط..
نسخر المشاعر و جل ما نستطيع .. فقط لاجلهم...!!
فلا فرح الا بهم.. و لا حزن الا بسببهم... و كان العالم من حولنا مهمش..

..

الوم نفسي كثيرا.. فهناك من هم اولى و احق... لكني دائما اعود لدوامتهم...
و كأنه الادمان بعينه...

ارجوك.. اعتقني من مغناطيسيتك ...
واتركني لمجال أخر.. يسعد بي و يحتاجني...

اعتقني .. يا عقلي...

.
.

بات عالمي.. مرهقا

اصبحت اساوم بين غفوه مريحه و ساعه صفاء..

ولعلك تدري.. او تحسبني ابالغ..

بان عالمي اصبح محتاجا لك اكثر..

كلما استنزفتني الدقائق.. اتلهف لك اكثر..

و بدون قصد منك.. اجدك في البعيد.. تاتي لتغادر...

تحادثني.. لتنشغل...

تبعث الامل.. فتطفؤه..

فترهقني اكثر..

و اكثر

و اكثر

.
.

تمهل للحظه... و ادرك.. ان عالمي.. يحتاجني

كلما بان احتياجك له، كلما زاد غروره

هششششش...

اريد ان اسكن افكارك... بهدوووووء

.
.

ما فائدة السكن في أفكاري سواء بهدوء أم بطريقة أخرى

و حلقت بي الابتسامه... عاااااليا ً

صباحك.. بسمه
:)

عزيزي...

لا زال حضورك و غيابك لا يحمل الي شيء مما انتظره منك بفارغ الصبر !!و كانك لا تدرك حاجتي اليك !!

تجربه جديده في عالمك ربما تدفعني للنجوميه .. ولكن احساسي بأنك تريديني لوحدك !

.
.

و ما عيب الرومانسيه حتى يستنكرها الرجال..!!

الا يعلمون انها تخلق جوا من الراحه و السعاده في قلب المراه...؟

الا يعلمون انها تذيب العتب .. و ارهاق الحياه...

و استغرب تفكيرهم... باستباحه ثوران الغضب.. و كلماتهم اللاذعه..

عجيب هو امركم...

تريدون.. ولا تعطون...

..

..

لا نستنكر الرومانسيه ولكن طبيعة كل من الرجل والمرأة تختلف

فهي تفكر بقلبها أكثر من عقلها

كلنا يمر بفترة الغضب، ولاتقتصر على الرجال فقط، فهي تريد العذر لغضبها وتغضب من غضب زوجها أو حبيبها

كــــــن.. في عالمـــي

وهل اجد مفرا او عالما اخرا فاهرب اليه

كــــــن.. في عالمـــي

ليتني اقترب واقترب

كــــــن.. في عالمـــي

هم و همس رومانسية وغضب ان شئت ادخل عالمك وان لم تشأ فهكذا انتم وهكذا نحن


عذرا على المداخلة وعلى المشاعره المتداخله المتناثرة

.
.
.

حين يســــدل الليل استاره ...

و اطمئن.. بتمام احوالك.. و سلام روحك..

فتبث لي هموم افكارك.. و تنهدات يومك...

بصوتك المتعب الهادئ..

ادرك..

مدى اشتياقك..

.
.
.

الحاضر الغايب...

شكرا..

فالحياه انستنا مشاعرنا !

يشتاق الرجل ، عندما تهمله المرأه قليلا ، فكثرة اصرارها على وجوده في عالمها ، يجعله يبحث عن عالم آخر ، فيزداد غضبها !