:
السلام عليكم ..
عرض للطباعة
:
السلام عليكم ..
يشرفني ان اكون من أوائل الحاضرين
لفنانه ابدعت ولها خيال جميل قد يتفق مع خيالي البسيط
(ماشاء الله ) أولاً فكرة ولا اروع ولها معانٍ كثيره غير مفهومه في قاموس الفن المبدع
تحمل في طياتها رسائل حزينه وآلام غير معروفه
منها رمز فقدان الجمال الذي بدوره يحوي على رمز النفحات الطيبه العطره
وعلى الرغم من زوال الزهرة
تعانق اوراق النبتة غصن الزهرة المفقوده لتواسيها
وتُحمل اوراق اخرى كي لا تهوي من شدة الحزن
....
لا ورد
ابدعتي بها يا مبدعه
لا ورد
اسلوب معتاد جميل اعجبني تأثيره في نفسي
ابهجتني خاطرتك الفنيه
ابهجني اداؤكِ الرائع كما هو دائماً يعجبني
وإن كانت فقدت الوردة في الرسمة نفسها
فهي بالتأكيد اختارت ان تكون في مزهرية قلبك الطيب
أعتذر على تقصيري الشديد في اختيار ما يناسب لإعجابي بهذا الفن
كل الشكر على هذا الفن المبدع
محاق
اول ما شفت الرسمه حسيت ان الرسمه تنطق و تقول (تعبت)
احس فيها بالمعاناااة
سكون...ابدعتي
(^_^)
...
أخوي المحاق المشتعل ،،
بصراحه ،، الفكره بالبدء كانت بعيده عن هذي الفحوى
لكن بعد أحداث صارت لـ صديقتي لا إراديا اتجهت لهذا المسلك ..
ربي يكون بعونها ،، ويفرج عنها وييسر لها درب الخير ،،
فـ يغرقها غرقا برحمته ..
:
مثل ما وصفتها // وبعد كل ذلك ،،
تعود قطرات "حرقة الخاطر" لترجع فتسقي ما تبقي من الزهر قطرا شافيا ،،
وكأنها ترجعها إليها نقيه // تحاول ،، وبقايا الورد تلح ،، تواسيها ..
مجرد خربشه ...!
:
شكرا لمرورك الكريم أخي ،،
وأبد ما قصرت ،، بالعكس تدفعنا للقيام ~ !
فـ دمت بالطيب وللطيب دوما ..
تقديري ~
,
اختي عمة العيم ،، نعم تعبت //
خاصه ممن يريدنا بأشكال خشنه !
+ اسمحولي على هالاحساس الطيب بالخاطره ^^"
اعتبروها فضفضه ،، وترى الخير دومه سايد ...!
+ ربي يجزاكم الخير جميعا ..
:
شكرا لمروركم :smile: ~
,
رائعة يا سكون
رغم بساطتها الا انها ناطقة :fa41:
سعيدة أنني مررت من هنا
أرق تحيه :smile:
.
.
أتمنى يا أتمنى :fa41: ~
مرحبااااا ..
أول ما شفت الرسمه .. يالسه أدور الورده .. أقول هالغصن وين الورده .. !!!!!
جان انتبه لعنوان الموضوع ( لا ورد ) خخخخخخخخخ
رسمه خفييفه .. وحلوه .. وحسيت اني مزنووطه من شفتها ): ..
نتريا يديدج حبوبه ^^
تعبر عن قسوة الالم ....
بمنتهى الروعه ,,,,
ماشالله .. رووعه
تسلم ايدج حبووبه
تسلمون على مروركم الطيب جميعا =)
وان شاء الله أعوضكم بـ رسمه لـ ورده قريبا ...!
لا هنتـــو ~