تـورط فيصـل خليـل بالشعـوذة

السلام عليكم ..

دام هالواحة راقدة خلونا شوية نرمس عن قضية ساخنة في الكرة الإماراتية وهي تورط فيصل خليل
بالشعوذة حسب آخر التصريحات وإتهام سبيت خاطر وثم تبرئته من
نفس تهمة الأول، مانبى نستبق
الأحداث ولكن:

• ياترى شو مدى حقيقة هالموضوع؟
• هل وصل اللاعبين لهذا المتسوى من الدونيه في التفكير والتصرف والدخول في الشركيات من أجل أمور دنيويه؟
• ليش الخير نزل في الجريدة السعودية ومحد تكلم عنه في صحفنا اليومية دامهم يتسابقون للسبق الصحفي؟
• شو الغرض من التشهير باللاعبين على مستوى كبير قبل التأكد من صحة التهمه محليا وخليجيا؟
• بذمتكم هل هم اول ناس يستعملون السحر أو أول ناس يتورطون في مثل هالأمور، إذا لأ عيل ليش مانسمع عن غيرهم اللي دخلوا في أمور أعمق وأخطر من هاي؟
• هل تظنون ان في حد ورا هالسالفه يعني الموضوع مدبر لهم عشان يتم إزاحتهم من درب حد مثلا؟

السحر موجود عندنا من سنين ومحد تكلم ولا حد قال شي يعني يت على هالاثنين اللي للحين مب
متأكدين انهم مسوين شي حتى وجالبين عليهم الدنيا، من رايي الشخصي
سبب هالبلبله كلها مب لأنهم مسوين شي
غلط لأ أحس السالفه
مدبره لمصلحة ناس غير لأن القضية مب منطقية بشكل كافي واذا كانوا صدق مذنبين فيستاهلون
جزاهم واذا مب مسوين شي فالله على الظالم كبير وياخبر اليوم
بفلوس باجر يصير ببلاش، هذا
والله أعلم

اللي عنده إضافه لا يبخل علينا
:a052:

الاســـطـــوري
أخوكم

انا استغربت يوم قريت الخبر من يومين، ويمكن مايتوقع الفاعل إنه بينفضح في يوم عسب إنه يبتعد عن هالدرب ..

بس اللي سمعته من واحد إنه مب مقصرين في اللاعبين، لكن هو يبغي يتم في المنتخب من جيه سلك هالدرب

والله اعلم

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

جرايدنا بروحها ما تدري وين الله قاطها، هو خبر واحد تنزله اول الاسبوع
تقعد تحجى فيه اسبوع لحاله و كل يوم الا تضيف و تنفي بـ تصريح

و سالفة فيصل خليل من قبل العيد درينا فيها، و قلنا حجي فاضي،
و عقبها قريناها بالجرايد !

أنا مش مقتنعه بالموضوع، يعني مش معقوله جذه هوس الكره يسوي
و لا بعد آخر مباره للأهلي يوم أخسروا فيهامن بعد هاي السالفه
الخلق كلها تحجت و ثبتت سالفة الشعوذه اونه عشان فيصل ما لعب
و الربطه السوده اللي يلبسها هاي اللي مسوايه فيها السحر !!

و خواتي المتحيزات لـ أحد النوادي صدقوا الحجي و ضافوا شويةبهارات
من عدهم، و ربطوا الاهداف الرباعيه كل ما لعبوا الاهلي مع نادي (...)

الله يعينه فيصل لين يبرئونه، شـ قد حجي بيظهرون عليه.

يقولون منتخب الهند في مباراه من مبارياته استخدم السحر وكجزاء منعو الهند من المشاركه لمده طويله يمكن اربعين لستين سنه

بس مش متاكده من المعلومه بصراحه مادري ليش مشاركه لوووووول

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تحفه

يقولون منتخب الهند في مباراه من مبارياته استخدم السحر وكجزاء منعو الهند من المشاركه لمده طويله يمكن اربعين لستين سنه
بس مش متاكده من المعلومه بصراحه مادري ليش مشاركه لوووووول

---

صح
سووها مع البرازيل وفازوا على البرازيل

بالمختصر

جريدة شمس السعودية ما كان عندهم شي يحطونه في اخبارهم، فـ قالوا ليش ما نسوي ضجة اعلامية
و للأسف جريدة الامارات اليوم " الي على نجاحها الساحق اعتبرها اتفه جريدة اماراتية و خاصة على مستوى (أخبار الصفحة الاولى) " قامت بنشر الخبر دون التأكد منه و قامت بالاستشهاد باقوال ضباط من شرطة دبي كذبا و افتراء
و الدليل على ذلك الخبر الذي نشرته جريدة الخليج في ملحقها الرياضي و الذي اكدت فيه القيادة العامه لشرطة دبي بأن الخبر لا صحة له و ان كل ما قيل هو مجرد اشاعات لا تمت للواقع بصلة

بالعربي

في جريدة الامارات اليوم ما عرفوا بشو يشغلون الشعب الاماراتي
فـ قالوا الكره هي الشي الوحيد الي يهتمون فيه و بنشغلهم فيه


عندي سئلة تطرح نفسها

ما هو دور جمعية الصحافيين في الدفاع عن شرف المهنة الصحفية ؟
اين هو دور وكالة انباء الامارات "وام" ؟
من بعد ما شوهت جريدة الامارات اليوم سمعة الكثير من الاشخاص،، شو الي يبغون يوصلون له
هل هو الربح السريع و الانتشار الهائل لجريدتهم على حساب سمعة الناس ؟؟

انا اقولهم

يمدحون الجرايد الرسمية مثل الاتحاد و الخليج و البيان :rolleyes:

كل شي واضح ^_^

..

محد يقدر يحط بذمته .. ومحد يعرف شي لحد الآن ..

اختلفت الآراء والتصريحات ..

فما ينعرف الصاج من الجاذب ..

..

كل جريده تقول شي ..
وبكل لقاء حد يقول شي ..

...

>< الله يعلم

يقولون نقع البكس بين فيصل خليل عن طريق قناة بوظبي وجريدة الامارات اليوم
وفي الواجهة سامي الريامي وهذا هو النص منقول
من موقع الجريدة

//

الشعوذة من الملاعب إلى الصحافة تهديدات فيصل خليل باللجوء للقضاء.. كلام في الهواء سامي الريامي

http://emaratalyoum.com/uploads/EA55-0810-02.jpg
سامي الريامي.

في يوم من الأيام، أراد جحا أن ينال من أحد جيرانه، فنشر شائعة في الحي بأن لدى الجار مناسبة مهمة، وسيولم من أجلها وليمة كبيرة، وانتشرت الكذبة بسرعة كبيرة، واتجه الناس جموعاً نحو بيت الرجل المسكين، وفجأة انضم جحا إلى طابور الناس، فسأله أحدهم: إلى أين يا جحا؟ فأجاب: ربما تكون كذبتي حقيقية فلا أريد أن تفوتني المأدبة!!

هناك من الناس من يكذب، وهذا شيء طبيعي. ولكن، هناك من يكذب ومن ثم يصدّق كذبته، فيتعامل معها وكأنها حقيقة مسلّم بها، وهذا ما تجسّد في «المسرحية الكوميدية» التي أتقنها بعض العاملين في برنامج «مرامس» على قناة أبوظبي الرياضية ونشرة علوم الدار، وبعض الضيوف الذين تطوعوا في الدفاع عن فيصل خليل مع علمهم الكامل بالحقيقة التي كتموها عن المشاهدين، ويتفاخرون بالحديث عن تفاصيلها بين أصدقائهم وخاصتهم!!

لن أدخل في تفاصيل «قضية» فيصل، ولكن أود أن أوضح تفاصيل الفصل الثاني من المسرحية عندما تلقيت اتصالاً من معد في نشرة علوم الدار يطلب ردي على مطالبة اللاعب سبيت خاطر لـ«الإمارات اليوم» بالكشف عن المصدر الأمني الذي استندنا في معلوماتنا عليه، و«أوهمني» المتصل أنه حصل على تصريحات خاصة من سبيت وسيتم بثها في النشرة، أجبته: «نحن في «الإمارات اليوم» لم نذكر سبيت، ولم نتهمه حتى أرد عليه، واذا كان لي رد فإني أعرف تماماً متى وأين أنشر ردي» انتهى بالنسبة لي الحديث مع المتصل، واتصلنا على الفور باللاعب سبيت خاطر الذي أقسم بالله بأنه لم يتحدث مع أي شخص من «نشرة علوم الدار» ولن يتحدث، وبالنسبة له الموضوع يعتبر منتهياً!!

أدركت حينها أن المسألة فصل من المسرحية التي بدأت في برنامج «مرامس»، في اليوم الذي سبقه، لكني فوجئت برسالة نصية تم توزيعها من قناة أبوظبي وصلت إلى معظم كبار المسؤولين والمشاهدين، تدعو الناس لترقّب النشرة التي «سيكشف فيها سامي الريامي عن المصدر الأمني الذي استقت منه الصحيفة معلومات قضية فيصل خليل»، عندها وجدت نفسي مضطراً للاتصال بالمسؤولين في قناة أبوظبي معرباً عن استيائي لما حدث، سألوني عن الحل؟ أجبتهم أنتم وضعتم المشكلة فابحثوا لها عن الحل، وللأسف كان الحل الذي قدموه للمشاهد، هو اقتطاع جزئية من تصريحات «بايتة» لسبيت خاطر ضمن برنامج «مرامس» - أقصد الفصل الأول من المسرحية - ومن ثم تعقيب من المذيعة قائلة: «كان من المفترض أن يكون معنا على الهواء سامي الريامي لكنه اعتذر في اللحظات الأخيرة»!! والحقيقة أني لم أعتذر، لكني رفضت المشاركة أصلاً بعدما تأكد لي تماماً، أن هناك سوء نية، وتلفيقات وتصيّداً بعيداً تماماً عن «مهنية» الإعلام!!

أعود إلى قصة فيصل خليل، والتي وجد فيها الكثير من «الإخوة» فرصة كافية للنيل من «الإمارات اليوم» لأسباب لا علاقة للقارئ بها، وأحب أن أؤكد هنا أن المعلومة التي نشرتها «الإمارات اليوم» على لسان مصدر أمني، والتي أكد فيها احتجاز فيصل خليل أو بمعنى أصح «سجنه»، هي معلومة صحيحة بنسبة 100%، ولا يوجد لدينا أي شك في ذلك، ومن قرأ الصحيفة بتمعّن، لو كان ثمة من يقرأ من فريق المسرحية إياه، سيدرك أن «الإمارات اليوم» كتبت بالحرف الجملة التالية «من دون أن يكشف المصدر عن التهمة الموجهة إليه»، بمعنى أصح أن مسألة «سجن» فيصل خليل هي المعلومة المؤكدة التي ذكرتها «الإمارات اليوم»، والتي لم ينفها إلى اليوم فيصل خليل، وأطالبه بأن يفعل. فيما عدا ذلك من سحر وشعوذة هي تفاصيل إضافية تم نقلها من صحيفة «شمس» السعودية، وهذا لا يعتبر خطأً أو بدعة في عالم الصحافة، فهو أمر مشروع تمارسه كبريات الصحف العالمية، وكما ننقل عن غيرنا، هناك صحف ومواقع إخبارية وقنوات تلفزيونية تنقل عنا أخباراً عديدة.

خروج فيصل خليل، وتصريحاته لبرنامج «مرامس» وظهوره أيضاً على صفحات الصحف مهدداً وملوّحاً برفع قضايا ضد الصحيفة، لا يعني أبداً أنه لم يكن مسجوناً، والخروج من الحجز أو التوقيف له مليون سبب وطريقة، فلربما لم يتم تحويل القضية إلى النيابة، أو اكتفى المسؤولون بالعقوبة التعزيرية أو بالأصح «التأديبية»، ولربما خرج بكفالة أو غيرها، المهم أنه كان مسجوناً، وعليه أن يثبت عكس ذلك!! أما تهديده برفع دعوى على «الإمارات اليوم» فإنه مجرد كلام في الهواء، وإذا كانت لدى فيصل الجرأة والشجاعة لرفع الدعوى، فليتفضل إلى المحكمة في أسرع وقت ممكن، ونحن على استعداد لمواجهة «الشجعان» الذين يلجأون للقضاء والقانون، أما السحر والشعوذة فليعذرنا فإننا لا نملك مواجهتهما!!

وبما أن الأمور سارت على النحو التالي من «التشكيك» و«التكذيب» و«التطاول» على الصحيفة، و«حجب» الحقيقة عن القارئ والمشاهد، من «أهل الإعلام» أولاً وبأيديهم للأسف الشديد، ومن اللاعب ثانياً، فإني أحب أن أكشف أن قضية فيصل خليل بدأت فصولها من ثاني أيام العيد تحديداً، عندما تلقيت اتصالاً من مسؤول كبير في النادي الأهلي، يطلب مني أن أتكتّم على خبر «إلقاء القبض» على فيصل خليل، سألته وما القضية؟ أجاب: «قضية مالية بسيطة والأمور في سيرها للانتهاء، ولا داعي للنشر»، وافقته تماماً على عدم أهمية النشر إذا كان الموضوع «شخصياً ومالياً» فكل إنسان معرّض لمثل هذه الأمور، لكنني استدركت قائلاً: «إذا كان الموضوع أكبر من ذلك، فإني لا أعدكم بعدم النشر»!!

نحن لسنا ضد فيصل خليل، ولكن علاج الخلل لا يتم بهذه الطريقة، والتستر على قضية بهذا السوء ليس فيه مصلحة لأي طرف من الأطراف، ووجود لاعب متورط بالشعوذة، سواء كان فيصل أو غيره لن يكون مفيداً للنادي الأهلي، ولا لأي نادٍ، ولا للمنتخب الوطني، وبالضرورة فإن ذلك يسيء للإمارات، لأن الرياضة أخلاق أولاً!

نحن لا ننشر من غير «تدقيق» وتمحيص، ولم نخطئ حتى نعتذر، والمعلومة حق للقارئ لن نحجبها عنه في يوم من الأيام، لا يهم من حاربنا ولا يهم من «شتمنا»، المهم أننا لم «نكذب» ولم نصدّق «كذبتنا» ولن نتبع طوابير «الموائد» كما فعل جحا.

يؤسفنا أن نتطرق في مطالع القرن الحادي والعشرين إلى موضوع بدائي، مثل الشعوذة، التي امتدت تأثيراتها من الملاعب إلى الإعلام والصحافة، فحمل لواءها صحافيون وإعلاميون، ولكن المؤسف أكثر أن هناك من يؤمن بهذه الخرافات، حتى أنه سعى إلى كسب ودّ مسؤولين بـ«العمل» و«النفث في العقد». لكن الحقيقة تظل ناصعة، ولا يستطيع أي مشعوذ حجبها وراء دخان المباخر!

سؤال أخير أتمنى أن أحصل على إجابته من فيصل أو كبار «الممثلين» الذين كادوا يحلفون بـ«الطلاق» أنه لم يدخل السجن ولو لدقيقة واحدة، «أين كان فيصل خليل اعتباراً من يوم الجمعة الموافق 26 سبتمبر الماضي، وحتى ليل الأحد الموافق الخامس من أكتوبر، وتحديداً قبل انتهاء بث برنامج «مرامس» بنصف ساعة؟!

لا أريد كلاماً عاماً من نوع لديه ظروف أو مشكلة خاصة، أريد فقط أن يتوجّه إلينا خليل ليرينا أي معاملة بنكية أو أي اثبات تقني، خصوصاً أن التقنية لاتعرف كذب البشر، أوعملية شراء بـ«كريديت كارد» تمت خلال فترة الـ10 أيام المذكورة، خصوصاً أنها تضمنت أيام العيد، فهل يعقل أن تمرّ هذه الأيام على لاعب شهير مثل فيصل خليل، لم يُضطر فيها إلى سحب مبلغ مالي، أو شراء أي من حاجيات العيد؟!

وهني يرمسون موضوع الشعوذة والكرة في
الفترة الأخيرة بشكل عام
:k_special2:

http://emaratalyoum.com/CS/articles....adlineID=26147

رد مقنع من سامي، عرف يسكتهم
:thumbup1: