بن دبي
04-03-04 ||, 01:27 AM
<font color='#000000'>قصه حب بمعنى الكلمه ..........
<p align=center><font size=5><font color=#ff0000>في زمن عزت فيه معاني التضحية.. شاب سعودي يصر على الزواج من حبيبته رغم بتر ساقيها
<font target="_blank"><a target=_blank href="http://65.54.184.250/cgi-bin/linkrd?_lang=en&lah=c472f06db88c04446440973bc3b8f7 99&lat=1078340406&hm_action%3dhttp%253a%252f%252fw ww%252egrank%252ecom%252fin%252ephp%253fid%253dnou ra"><img height=145 alt="" src="http://www.sayidaty.net/sayidaty/1159/life-stories/images/3.jpg" width=220 border=0 target="_blank"></a></font></font></font>
<font size=5 target="_blank"></font><font face="times new roman" color=#ff9900 size=5 target="_blank">داهم الحب قلب خالد البريء وهو لا يزال مراهقا حين تعلقت مشاعره بابنة الجيران التي تصغره ببضع سنوات، وعلى مر الأيام توطدت مشاعر الود بين القلبين الشابين حتى لم يعد أحد من الجيران واهل الحي الا ويعلم بقصة الحب هذه، التي اغضبت اهل الفتاة واستنكروها بشدة، بل وحاربوا الفتى من اجل القضاء عليها، ولكنه لم ييأس أو يستسلم، فتقدم لخطبتها مرارا وتكرارا بلا كلل، فيما كان يقابل طلبه في كل مرة بالرفض، وبعد أن تدخل القريب والبعيد من اجل التوسط في هذه المسألة رضخ أهل الفتاة اخيرا لطلبه، ومرت مراسم التجهيز لهذا الزواج سريعا حيث تمت الخطبة وتلاها عقد القران.وفجأة انقلبت الأمور رأساً على عقب وحدث ما لم يكن في الحسبان، بعد ان اكتشف اهل الفتاة اصابتها بمرض السكري، في مرحلة متقدمة، مما اضطر الاطباء لبتر احدى ساقيها، وبعدها بشهرين لم يلتئم الجرح وانتقلت الغرغرينا للساق الاخرى، فاجبر الاطباء على بتر ساقها الثانية انقاذا لحياتها، وبذلك أصبحت العروس الشابة الجميلة التي كانت تنتظر يوم زفافها لحبيبها بفارغ الصبر، مجرد جسد لفتاة مقعدة، عندها طلب اهلها منه ان يطلقها ويبحث عن عروس اخرى، وكان هذا ايضا رأي أهله، لكنه رفض طلبهم واستنكر استهتارهم بمشاعرها، وأصر على إتمام الزواج بعد ان تتعافى، ليتزوجها وهي مقعدة
عند هذه الصدمة بل وبعد ثلاث سنوات على وفاتها لا يزال يعيش على ذكراها. ثلاث سنوات لم يغير أي شيء في منزلهما حتى مكان فرشاة شعرها</font></p><font face="times new roman" color=#ff9900 size=5>للتضحية وجوه كثيرة، وما قام به شاب سعودي هو وجه من وجوه التضحية، فقد تزوج فتاة بعد أن بترت ساقاها، ضاربا عرض الحائط برأي كل من قال له ان لا أمل في نجاتها بعد أن سرت الغرغرينا في جسدها بسبب مرض السكري، لتموت بعد ثمانية أشهر من الزواج. ولم تقف التضحية </font>
</font>
<p align=center><font size=5><font color=#ff0000>في زمن عزت فيه معاني التضحية.. شاب سعودي يصر على الزواج من حبيبته رغم بتر ساقيها
<font target="_blank"><a target=_blank href="http://65.54.184.250/cgi-bin/linkrd?_lang=en&lah=c472f06db88c04446440973bc3b8f7 99&lat=1078340406&hm_action%3dhttp%253a%252f%252fw ww%252egrank%252ecom%252fin%252ephp%253fid%253dnou ra"><img height=145 alt="" src="http://www.sayidaty.net/sayidaty/1159/life-stories/images/3.jpg" width=220 border=0 target="_blank"></a></font></font></font>
<font size=5 target="_blank"></font><font face="times new roman" color=#ff9900 size=5 target="_blank">داهم الحب قلب خالد البريء وهو لا يزال مراهقا حين تعلقت مشاعره بابنة الجيران التي تصغره ببضع سنوات، وعلى مر الأيام توطدت مشاعر الود بين القلبين الشابين حتى لم يعد أحد من الجيران واهل الحي الا ويعلم بقصة الحب هذه، التي اغضبت اهل الفتاة واستنكروها بشدة، بل وحاربوا الفتى من اجل القضاء عليها، ولكنه لم ييأس أو يستسلم، فتقدم لخطبتها مرارا وتكرارا بلا كلل، فيما كان يقابل طلبه في كل مرة بالرفض، وبعد أن تدخل القريب والبعيد من اجل التوسط في هذه المسألة رضخ أهل الفتاة اخيرا لطلبه، ومرت مراسم التجهيز لهذا الزواج سريعا حيث تمت الخطبة وتلاها عقد القران.وفجأة انقلبت الأمور رأساً على عقب وحدث ما لم يكن في الحسبان، بعد ان اكتشف اهل الفتاة اصابتها بمرض السكري، في مرحلة متقدمة، مما اضطر الاطباء لبتر احدى ساقيها، وبعدها بشهرين لم يلتئم الجرح وانتقلت الغرغرينا للساق الاخرى، فاجبر الاطباء على بتر ساقها الثانية انقاذا لحياتها، وبذلك أصبحت العروس الشابة الجميلة التي كانت تنتظر يوم زفافها لحبيبها بفارغ الصبر، مجرد جسد لفتاة مقعدة، عندها طلب اهلها منه ان يطلقها ويبحث عن عروس اخرى، وكان هذا ايضا رأي أهله، لكنه رفض طلبهم واستنكر استهتارهم بمشاعرها، وأصر على إتمام الزواج بعد ان تتعافى، ليتزوجها وهي مقعدة
عند هذه الصدمة بل وبعد ثلاث سنوات على وفاتها لا يزال يعيش على ذكراها. ثلاث سنوات لم يغير أي شيء في منزلهما حتى مكان فرشاة شعرها</font></p><font face="times new roman" color=#ff9900 size=5>للتضحية وجوه كثيرة، وما قام به شاب سعودي هو وجه من وجوه التضحية، فقد تزوج فتاة بعد أن بترت ساقاها، ضاربا عرض الحائط برأي كل من قال له ان لا أمل في نجاتها بعد أن سرت الغرغرينا في جسدها بسبب مرض السكري، لتموت بعد ثمانية أشهر من الزواج. ولم تقف التضحية </font>
</font>